الشريف محمد
| الاسم | الشَّرِيف محمَّد |
|---|---|
| سائر الأسامي | محمد بن جعفر بن محمد، أبو هاشم |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 487 ه
1094 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شريف حسني، من «الهواشم» ولاه الصليحي (صاحب اليمن) إمارة مكة، سنة 456 و انتزعها منه حمزة بن وهاس، و استعادها أبو هاشم، بعد مدة قصيرة. و استمر إلى أن توفي. و كان على غاية القوة. ضرب فارسا بالسيف فقطع درعه و جسده و فرسه! و هو أول من أعاد الخطبة العباسية بمكة بعد أن قطعت نحو مائة سنة. قال ابن ظهيرة: بالغ ابن الأثير في ذمه، و قال لما ذكر وفاته: «ما له ما يمدح به» و لعل ذلك لنهبه الحاج و قتله خلقا كثيرا منهم سنة 486 و لأخذه حلية الكعبة سنة 462 و كانت وفاته عن نيف و سبعين سنة [١].
تذييل
- ↑ ابن ظهيرة 307 و الكامل لابن الأثير: حوادث سنة 487 و صبح الأعشى 270:4 و فيه: «استولى على الإمارة سنة 454» و خلاصة الكلام 18 و فيه: وفاته سنة484.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج6، ص72، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
