الملك المعظم(توران شاه ابن الملك الصالح نجم الدين ايوب ابن الملك الكامل محمد)
| الاسم | المَلِك المُعَظَّم |
|---|---|
| سائر الأسامي | توران شاه ابن الملك الصالح نجم الدين أيوب ابن الملك الكامل محمد |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 648 ه
1250 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- ثامن سلاطين الدولة الأيوبية بمصر، و آخرهم، و ثالث من سمّي «الملك المعظم» منهم. و جدّ ملوك حصن كيفا. كانت إقامته في حصن كيفا (بديار بكر) نائبا عن أبيه. و لما توفي أبوه سنة 647 و كتمت «شجرة الدر» خبر موته، استدعته، فجاء إلى مصر، و الحرب ناشبة بين المصريين و الفرنسيين على أبواب «المنصورة» فلبس خلعة السلطان (بعد أربعة أشهر من وفاة أبيه) و قاتل الفرنج، فهزمهم و استرد دمياط. ثم تنكر لشجرة الدر، فحرضت عليه المماليك البحرية فقتلوه في «فارسكور) و مدة سلطنته نحو 40 يوما لم يدخل فيها القاهرة و لم يجلس على سرير الملك بقلعة الجبل. و بمقتله انقرضت دولة بني أيوب بمصر. و مدتها نحو 86 سنة [١].
تذييل
- ↑ ابن إياس 85:1 و ابن الوردي 181:2 و ابن شاكر 97:1 و السلوك للمقريزي 361-351:1 و فيه ما يخالف رواية غيره، فهو يذكر أن الملك المعظم ساءت سيرته مع المماليك البحرية فقتلوه، و لا يذكر شجرة الدر، و يقول: إن مدة بني أيوب بمصر 81 سنة. و مرآة الزمان 781:8 و فيه: «كان إذا سكر يجمع الشموع و يضرب رءوسها بالسيف و يقول: هكذا أفعل بالبحرية» يعني المماليك الذين قتلوه بعد ذلك و مثلوا به. و مجلة المجمع العلمي308:16.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص90، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
