الملك المعظم(عيسى (الملك المعظم) بن محمد (الملك العادل) ابي بكر بن ايوب)

المَلِك المُعَظَّم
الاسم المَلِك المُعَظَّم
سائر الأسامي عيسى (الملك المعظم) بن محمد (الملك العادل) أبي بكر بن أيوب، شرف الدين الأيوبي
الأب
المیلاد 576 ه

1180 م

مکان الولادة
الوفاة 624 ه

1227 م

الأساتید
بعض المؤلفات
رقم المؤلف
سلطان الشام. من علماء الملوك الأيوبي: سلطان الشام. من علماء الملوك. كان له ما بين بلاد حمص و العريش، يدخل في ذلك بلاد الساحل التي كانت في أيدي المسلمين و بلاد الغور و فلسطين و القدس و الكرك و الشوبك و صرخد و غير ذلك. و كان وافر الحرمة، فارسا شجاعا، كثيرا ما كان يركب وحده لقتال الفرنج ثم تتلاحق به المماليك و الجنود. و كان يجامل أخاه الكامل «صاحب مصر» فيخطب له في بلاد الشام و لا يذكر اسمه معه. و لم يكن يركب بالمواكب السلطانية ازدراء لها. و كان عالما بفقه الحنفية و العربية. جعل لكل من يحفظ المفصل للزمخشري مائة دينار و خلعة، فحفظه جماعة. و صنف كتابا في الرد على ما جاء في «تاريخ بغداد» للخطيب، من التعرض لأبي حنيفة سماه «السهم المصيب في الرد على الخطيب - ط» و له كتاب في «تاريخ بغداد» للخطيب، من التعرض لأبي حنيفة سماه «السهم المصيب في الرد على الخطيب - ط» و له كتاب في «العروض» و «ديوان شعر» و «شرح الجامع الكبير للشيباني» في فروع الحنفية. و خلف آثارا منها «المدرسة المعظمية» في صالحية دمشق. مولده بالقاهرة، و منشؤه و وفاته بدمشق [١].

تذييل

  1. مرآة الزمان، لسبط ابن الجوزي 652-644:8 و الإعلام، لابن قاضي شهبة - خ. و البداية و النهاية 121:13 و ابن خلكان 396:1 و القلائد الجوهرية 143 و ذيل الروضتين 152 و النجوم الزاهرة 267:6 و ابن الأثير 183:12 و فيه: «كان الملك العادل - أبو المعظم - قد قسم البلاد في حياته بين أولاده فجعل بدمشق و القدس و طبرية و الأردن و الكرك و غيرها من الحصون المجاورة لها ابنة المعظم عيسى إلخ». و الجواهر المضية 402:1 و هدية العارفين 808:1 و جولة في دور الكتب الأميركية 90 و السلوك للمقريزي 224:1 و فيه: مولده بدمشق. و فهرست الكتبخانة70:5.

مصادر

زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص108، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م