جران العود
| الاسم | جِرَان العَوْد |
|---|---|
| سائر الأسامي | عامر بن الحارث النميري |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر و صاف. أدرك الإسلام، و سمع القرآن، و اقتبس منه كلمات وردت في شعره: «و أدركن أعجازا من الليل بعد ما أقام الصلاة العابد المتحنّف و ما ابن حتى قلن: يا ليت أننا تراب، و ليت الأرض بالناس تخسف» و معنى «جران العود»: مقدّم عنق البعير المسنّ، كان يلقّب نفسه به في شعره: «بدا لجران العود، و البحر دونه، و ذو حدب من سرو حمير مشرف» «و ما لجران العود ذنب، و ما لنا، و لكن جران العود مما نكلّف» له «ديوان شعر - ط» رواه و شرحه أبو سعيد السكري [١].
تذييل
- ↑ اللباب 218:1 و العيني 492:1 و الشعر و الشعراء 275 و هو فيه «العبديّ». و التاج: مادة جرن. و مقدمة ديوانه.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص250، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
