جميل بثينة
| الاسم | جَمِيل بُثَيْنَة |
|---|---|
| سائر الأسامي | جميل بن عبد اللّٰه بن معمر العذري القضاعي، أبو عمرو |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 82 ه
701 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر، من عشاق العرب. افتتن ببثينة، من فتيات قومه، فتناقل الناس أخبارهما. شعره يذوب رقة، أقلّ ما فيه المدح، و أكثره في النسيب و الغزل و الفخر. و كانت منازل بني عذرة في وادي القرى (من أعمال المدينة) و رحلوا إلى أطراف الشام الجنوبية، فقصد جميل مصر، وافدا على عبد العزيز بن مروان، فأكرمه عبد العزيز و أمر له بمنزل فأقام قليلا و مات فيه. و لعباس العقاد كتاب «جميل بثينة - ط» و للزبير بن بكار كتاب «أخبار جميل» في سيرته [١].
تذييل
- ↑ ابن خلكان 115:1 و ابن عساكر 395:3 و الأغاني طبعة دار الكتب 90:8 و الآمدي 72 و التبريزي 1: 169 و الشعر و الشعراء 166 و تزيين الأسواق 38:1 - 47 و خزانة البغدادي 191:1 و فيه: «قال ابن الكلبي: و في اسم أبيه فمن فوقه خلاف». و في رحلة ابن جبير، ص 206 أنه مر بموضع يسمى «الأجفر» بضم الفاء، مشهور عند أهله بأنه موضع جميل و بثينة العذريين، و أنه في منتصف طريق الحاج بين بغداد و مكة على المدينة.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص138، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
