نتائج البحث

بيعت كتبه لصحتها بأغلى الأثمان، و لم يكن له نظير في الإتقان. و وصف الكتاني (في فهرس الفهارس) نسخة من صحيح مسلم، لا تزال محفوظة بفاس، كانت من كتب ابن خير،

وصل الدور إلى تأليف الجوامع الرجالية. الجوامع الرجالية هي الكتب التي تجمع محتويات كتاب أو عدة كتب رجالية بشكل كامل أو تختار منها ما يهمها لتعرض كتابا جامعا

قاض، من أهل بغداد، له اشتغال بالأدب و الكتابة. كان يحفظ كتب أبيه و هي 21 كتابا في غريب القرآن و الحديث و الأدب و الأخبار. ولي القضاء بمصر سنة 321 ه‍‌،

و الأديب الماهر، صاحب «وفيات الأعيان و أنباء أبناء الزمان - ط» و هو أشهر كتب التراجم و من أحسنها ضبطا و إحكاما . ولد في إربل (بالقرب من الموصل على شاطئ

فأقام بها خمس سنين. ثم عكف على التدريس و الإفادة في صنعاء الى أن توفي. له كتب، منها «تاريخ اليمن - ط» سماه «فرجة الهموم و الحزن في حوادث و تاريخ اليمن»

«الكتابة» خمسين سنة. و ممن كتب عليه ابن كثير (صاحب البداية و النهاية) قال ابن تغري بردي: ابتدع صنائع بديعة (في الكتابة) و كتب في آخر عمره «ختمة» بالذهب

شاعر أديب مصري، من أهل أسوان. و هو أول من كتب الإنشاء للملك الناصر صلاح الدين ابن أيوب، ثم كتب لأخيه العادل. مات في حلب . خطط مبارك70:8. زرکلی، خير الدين،

الطبيب الفيلسوف، ثم عاد إلى دمشق، فأقام إلى أن توفي فيها. كتب بخطه كثيرا من كتب الطب و لا سيما كتب جالينوس و شروحها. و له رسائل، منها رسالة في «أن الفرخ أبرد

الخط المنسوب و كتب مصاحف أتى فيها بالعجائب، قال ابن حجر: و بلغ في فنون الأدب في الزركشة و النجارة و التطعيم و التطريز و النقش الغاية، و كتب مصحفا مضبوطا

توفي في طريقه إلى الحج. له كتب منها «تفسير سورة الفاتحة» و «تفسير، من سورة الضحى إلى آخر القرآن» و «تفسير آية الكرسي» و كتب و رسائل في التصوف و غيره .

حنفي كرماني الأصل، من أهل القاهرة. تعلم بها و قرأ كتب الحديث الكبار و تقدم في القراءات و العربية، و كتب بخطه الرديء مع اللحن الكثير، جملة من تصانيف العلماء

قاض من أهل الكوفة، من أصحاب الإمام أبي حنيفة. و هو أول من كتب كتب أبي حنيفة. ولي القضاء بواسط ثم ببغداد، و حجّ مع هارون الرشيد . الجواهر المضية140:1. زرکلی،

شاعر، له اشتغال بالأدب. ولد بحماة و سكن دمشق و كتب بخطه الحسن المضبوط عدة كتب. و أنشأ منظومة في «التوسل بالأسماء الحسنى» أجاز بها المرادي. و توفي بدمشق

فقيه حنفي. من أهل بخارى. كتب بالعراق و الحجاز و خراسان، و توفي ببخارى. له «الحاوي - خ» قال صاحب كشف الظنون: و هو أصل من أصول كتب الحنفية و فيه شيء كثير من

اللغة الفرنسية، فأصدر مجلة «طريقة منسي» لتعليمها، و صنف عدة كتب نشرها في الموضوع نفسه. و له كتب أخرى، منها «الغلط و الفصيح - ط» و «جولة في غرفتي - ط» ترجمة

عميد كلية الآداب في جامعة القاهرة. له كتب مطبوعة عن «هوميروس» و «النقد الأدبي عند اليونان» و «ترجمة رواية لونجوس» و كتب مدرسية مطبوعة أيضا . الأهرام 1964/1/3،

أسلوب التصوير العربيّ البغدادي، و «كيف زوقت العرب كتب الأدب - ط» و «مباحث عربية - ط» ترجم به بعض ما كتب بالفرنسية. و «اصطلاحات عربية لفن التصوير - ط» رسالة

فاضل. كان خازن الكتب في الشميساطية بدمشق. كتب كثيرا من كتب العلم، و جمع مجاميع، منها «الأوامر و النواهي - خ» في شستربتي (4261) . الدرر الكامنة 65:2 و عرفه

بالحديث. و في المؤرخين من ينعته بالمحدث. قال ابن شاكر: سمع الكثير، و أسمع، و كتب من كتب الحديث شيئا كثيرا، و كان متقنا محررا لما يكتبه. توفي بدمشق و دفن بسفح

الله السيد إسماعيل الصدر، وقد أكمل دراسة المقدمات بفترة قياسية. وقد كتب في مقتبل العمر كتب لم تطبع وفي سنة ١٣٨٧ ه‍ انتقل سماحته من الكاظمية إلى النجف الأشرف