زياد الاعجم
الاسم | زِيَاد الأَعْجَم |
---|---|
سائر الأسامي | زياد بن سليمان - أو سليم - الأعجم، أبو أمامة العبديّ، مولى بني عبد القيس |
الأب | |
المیلاد | |
مکان الولادة | |
الوفاة | 100 ه
718 م |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- من شعراء الدولة الأموية. جزل الشعر، فصيح الألفاظ، كانت في لسانه عجمة فلقب بالأعجم. ولد و نشأ في أصفهان، و انتقل إلى خراسان، فسكنها و طال عمره، و مات فيها. عاصر المهلب بن أبي صفرة، و له فيه مدائح و مراث. و كان هجاء، يداريه المهلب و يخشى نقمته. و أكثر شعره في مدح أمراء عصره و هجاء بخلائهم. و كان الفرزدق يتحاشى أن يهجو بني عبد القيس خوفا منه، و يقول: ليس إلى هجاء هؤلاء من سبيل ما عاش هذا العبد. و يقال: إنه شهد فتح إصطخر مع أبي موسى الأشعري. و له وفادة على هشام بن عبد الملك. و امتدح عبد اللّٰه بن جعفر بن أبي طالب [١].
تذييل
- ↑ الأغاني 105-98:14 و إرشاد الأريب 221:4 و هو فيه «زياد بن سلمى» و كذا في الشعر و الشعراء 165 و مثله في خزانة الأدب للبغدادي 193:4 و هو في تهذيب ابن عساكر 401:4 «زياد بن سليم» و كذا في شرح شواهد المغني 74 و مثله في تاريخ الإسلام 113:4 و قال الميمني في ذيل اللآلي: «زياد ابن سليم، و قيل سليمان، و قيل جابر، و قيل سلمى ابن عمرو مولى عبد القيس» و انظر طبقات فحول الشعراء 551 و557.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص54، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م