صحيفة الرضا عليه السلام

من ويکي‌نور
صحيفة الرضا عليه السلام
NUR10626J1.jpg
المؤلفونالامام الرضا (ع) (المؤلف)
مکان النشرالمؤتمر العالمي لحضرة رضا (عليه السلام)
تاريخ الإصدار1406ق.
الطبعالأولی
اللغةالعربیة
مکتبة النور الرقمیةتحمیل pdf
کد اتوماسیونAUTOMATIONCODE10626AUTOMATIONCODE

صحيفة الرضا عليه السلام، يحتوي علی مجموعة من الروايات التي رواها الإمام الرضا عليه السلام عن آبائه الطاهرين عن النبي صلی الله عليه و آله.

يعد هذا الكتاب من الكتب المعتبرة و من الأصول الأولی للشيعة و اهتم كبار علماء و فقهاء الشيعة بنقل رواياته اهتماماً خاصاً.

رواية الكتاب

روي هذا الكتاب عن الإمام الرضا عليه السلام أحمد بن عامر الطائي سنة 194هـ في المدينة و هو من نسل وهب بن عامر الذي استشهد مع الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء، و والده ايضاً استشهد في معركة صفين مع الإمام علي عليه السلام.

أهمية الكتاب

يحظي كتاب صحيفة الرضا عليه السلام بأهمية بالغة بين علماء الشيعة و يعتبر من الأصول الأربع مئة و من مصادر الكتب الروائية الشيعية من قبيل: كتب الشيخ الصدوق كالتوحيد و عيون أخبار الرضا عليه السلام.

يمكن ذكر الشيخ الصدوق، الشيخ النجاشي، الشيخ سجستاني و الشيخ الطبرسي في جملة العلماء الذين رووا هذا الكتاب.

أهميته عند أهل السنة

لقد اهتم علماء السنة مضافاً إلي علماء الشيعة بنقل هذا الكتاب اهتماماً بالغاً كـ أبي محمد حسن بن أبي حنيفة الجمشادي و إسماعيل بن أحمد بن حسين البيهقي و القاضي ابن أبي نجم و ابن العساكر و...

مباحث ا لكتاب

يشمل هذا الكتاب علي أحاديث في التوحيد و العلم و العبادة و الأحكام و التفسير و فضائل النبي صلي الله عليه و آله و اهل بيته (علي و فاطمة و الحسن و الحسين صلوات الله عليهم) و الأخلاق و الآداب و الأطعمة و الأشربة و الطب و بعض المواضيع الصحية.

النسخ الخطية

  1. نسخة في مكتبة العلامة الاميني، دونت بتاريخ 761هـ، و بخط محمد بن محمد بن عبدالقهار الشيرازي.
  2. نسخة في مكتبة المسجد الأعظم في قم المقدسة، دونت بتاريخ 848هـ، و بخط رضا بن نظام بن فخر الدين الحسني الآملي.
  3. نسخة في مكتبة الآستانه الرضوية المقدسة، دونت بتاريخ 881هـ، و بخط اسماعيل بن عبدالمؤمن القايني.
  4. نسخهة في المكتبة الوطنية و الأكاديمية في الروم، روي هذا النسخهة القاضي أبوعبدالله محمد بن عبدالله بن حمزة بن أبي النجم.
  5. نسخة في مصر طبعت مع مسند الإمام زيد و يصل سندها الي الحافظ البيهقي.