عبد الحميد الرافعي
| الاسم | عبد الحميد الرّافعي |
|---|---|
| سائر الأسامي | عبد الحميد بن عبد الغني بن أحمد الرافعي: |
| الأب | |
| المیلاد | 1275 ه
1859 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 1350 ه
1932 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
شاعر، غزير المادة. عالج الأساليب القديمة و الحديثة، و نعت ببلبل سورية. من أهل طرابلس الشام، مولدا و وفاة. تعلم بالأزهر، و مكث مدة بمدرسة الحقوق بالآستانة. و تقلد مناصب في العهد العثماني، فكان «مستنطقا» في بلده، نحو 10 سنين، و قائم مقام في الناصرة و غيرها، نحو 20 سنة. و كان متصلا بالشيخ أبي الهدي الصيادي، أيام السلطان عبد الحميد، و يقال: إن الرافعي نحلة كثيرا من شعره. و نفي في أوائل الحرب العامة الأولى إلى المدينة، ثم إلى قرق كليسا، لفرار ابنه من الجندية في الجيش التركي. و عاد إلى طرابلس بعد غيبة 15 شهرا. و احتفلت جمهرة من الكتّاب و الشعراء سنة 1347 ه، ببلوغه سبعين عاما من عمره، فألقيت خطب و قصائد جمعت في كتاب «ذكرى يوبيل بلبل سورية» طبع سنة 1349 و له أربعة دواوين، هي: «الأفلاذ الزبرجدية في مدح العترة الأحمدية - ط» و «مدائح البيت الصيادي - ط» و «المنهل الأصفى في خواطر المنفي - ط» نظمه في منفاة، و «ديوان شعره - خ» مهيأ للطبع [١].
تذييل
- ↑ ذكرى يوبيل بلبل سورية. و كتاب «السيد رشيد رضا» تأليف الأمير شكيب أرسلان .
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص288، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
