عبد العزيز جاويش
| الاسم | عَبْد العَزِيز جاوِيش |
|---|---|
| سائر الأسامي | عبد العزيز بن خليل جاويش |
| الأب | |
| المیلاد | 1293 ه
1876 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 1347 ه
1929 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- خطيب، من الكتاب، له علم بالأدب و التفسير، من رجال الحركة الوطنية بمصر. تونسيّ الأصل. ولد بالإسكندرية، و تعلم بالأزهر و دار العلوم. و اختير أستاذا للأدب العربيّ في جامعة «كمبردج» و عاد إلى مصر، فاشتغل مدرسا فمفتشا للغة العربية في مدارس الحكومة. و اتصل بمصطفى كامل. و تولى تحرير جريدة «اللواء» سنة 1908 فحمل على الاحتلال، و المحتلين و صنائعهم، و المستنيمين إليهم، فسيق إلى المحاكمة مرات. و سجن ستة أشهر لمقال كتبه عن حادثة دنشواي، و ثلاثة أشهر، لكلمة قدم بها ديوان «وطنيتي» من نظم علي الغاياتي. و رحل إلى الآستانة، فأصدر جريدة «الهلال» فمجلة «الهداية» ثم مجلة «العالم الإسلامي» و أرسلته الحكومة العثمانية في خلال الحرب العامة الأولى إلى برلين، للدعاية. و دخل مصر خلسة بعد الحرب، ثم أظهر نفسه، فعين مراقبا عاما للتعليم الأولي. و شارك في إنشاء جمعية الشبان المسلمين. و توفي بالقاهرة. له كتب، منها «أثر القرآن الكريم في تحرير الفكر البشري - ط» و «خواطر خواطر في التربية و السياسة و أبحاث عن المرأة المصرية و الشئون العامة - ط» و «غنية المؤدبين في الطرق الحديثة للتربية و التعليم - ط» و «الإسلام دين الفطرة - ط» و لأنور الجندي «عبد العزيز جاويش من رواد التربية و الصحافة و الاجتماع - ط» [١].
تذييل
- ↑ مذاكرات المؤلف. و فهارس دار الكتب المصرية. و جريدة منبر الشرق: 2 صفر1363.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4، ص17، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
