غزالة(غزالة)
| الاسم | غَزَالَة |
|---|---|
| سائر الأسامي | غزالة، امرأة شبيب بن يزيد بن نعيم الشيبانيّ الحروري |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 77 ه
696 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- من شهيرات النساء في الشجاعة و الفروسية. ولدت في الموصل، و خرجت مع زوجها على عبد الملك بن مروان سنة 76 ه، أيام ولاية الحجاج في العراق، فكانت تقاتل في الحروب قتال الأبطال. قال أيمن ابن خريم: «أقامت غزالة سوق الضراب لأهل العراقين شهرا قميطا» أي شهرا كاملا. و أشهر أخبارها فرار الحجاج منها في إحدى الوقائع أو تحصنه منها حين أرادت دخول الكوفة. و قد غيره بذلك الشعراء، قال عمران بن حطان، يخاطبه: «أسد عليّ و في الحروب نعامة ربداء تجفل من صفير الصافر هلا برزت إلى غزالة في الوغى بل كانت قلبك في جناحي طائر» قتلها خالد بن عتاب الرياحي في معركة على أبواب الكوفة قبيل غرق زوجها شبيب [١].
تذييل
- ↑ رغبة الأمل من كتاب الكامل للمبرد 154:6 و النقائض، طبعة ليدن 74 و ابن خلكان 223:1 في ترجمة شبيب. و الكامل لابن الأثير 165:4 و النجوم الزاهرة 195:1 و 196 و في خطط المقريزي 355:2 انفرد «الشبيبية» أتباع شبيب بن يزيد، عن غيرهم، بجواز إمامة المرأة و خلافتها، و استخلف شبيب «غزالة» فدخلت الكوفة و قامت خطيبة، و صلت الصبح بالمسجد الجامع فقرأت في الركعة الأولى بالبقرة، و في الثانية بآل عمران .
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص118، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م