محمد امام العبد
| الاسم | محمد إِمَام العَبْد |
|---|---|
| سائر الأسامي | محمد إمام العبد |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 1329 ه
1911 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر مصري، آية في الظرف. أجاد الشعر و الزجل. سوداني الأصل، فاحم اللون، ممتلئ الجسم طويل القامة. بيع أبواه في القاهرة، و ولد و نشأ و مات فيها. و كان هجاء مقذعا في زجله، وديعا دمثا خفيف الروح في خلقه. تعلم في إحدى المدارس الابتدائية، و لم يتزوج، و هو القائل: «أنا ليل، و كل حسناء شمس فاقتراني بها من المستحيل!» و اتصل بالشيخ محمد عبده و رثاه بقصيدة مطلعها: «فداك أبي لو يفتدى الحر بالعبد!» و كان خطيبا مفوها، تجري النكتة في بيانه فلا يمل سماعه. عاش نحو 50 عاما أو دونها، و انهمك في كل موبقة، و مرض قبل موته بضعة أشهر. له أزجال كثيرة في وصف ألعاب الكرة، و غيرها. و كان «كابتن مصر» إلى سنة 1900 م، ثم انصرف عن اللعب و عكف على الأدب و الكتابة في الصحف. و أخباره مع حافظ و شوقي و مطران و معاصريهم كثيرة. و لمحمد محمد عبد المجيد، كتاب «إمام البؤساء - ط» في حياته، و شعره و أزجاله [١].
تذييل
- ↑ جريدة البرق (الأسبوعية) البيروتية. و محمد رجب البيومي، في الرسالة 1284:19 و تاريخ أدب الشعب 154 و جريدة البلاغ المصرية 18 يوليو
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج6، ص41، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
