ابن بقية(محمد بن محمد بن بقية بن علي)
| الاسم | ابن بَقِيَّة |
|---|---|
| سائر الأسامي | محمد بن محمد بن بقية بن علي، نصير الدولة، أبو طاهر |
| الأب | |
| المیلاد | 314 ه
926 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 367 ه
978 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- وزير، من الأجواد. أصله من «أوانا» بقرب بغداد. خدم معز الدولة بن بويه، و حسنت حاله عنده. و لما صار الأمر إلى ابنه عز الدولة (بختيار) استوزره (سنة 362 ه) و استوزره المطيع العباسي أيضا، فأقام يسوس الأمور و يغدق على الناس إحسانه، حتى نقم عليه عز الدولة أمرا فقبض عليه (سنة 366) بواسط، و سمل عينيه، فلزم بيته. و لما ملك عضد الدولة بغداد طلبه و ألقاه تحت أرجل الفيلة و صلبه، فقال فيه ابن الأنباري قصيدته المشهورة: «علو في الحياة و في الممات» و لم يزل مصلوبا إلى أن توفي عضد الدولة، فأنزل عن خشبته و دفن [١].
تذييل
- ↑ وفيات الأعيان 62:2 و أقسام ضائعة من تحفة الأمراء 67 و النجوم الزاهرة 110:4 و نكت الهميان 271 و سير النبلاء - خ. الطبقة العشرون. و الوافي بالوفيات 100:1 و تكرر التعريف به في تاريخ البيهقي (208) بلفظ «ابن بقية الوزراء».
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص20، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
