ابن زقاعة
الاسم | ابن زُقَّاعة |
---|---|
سائر الأسامي | إبراهيم بن محمد بن بهادر بن أحمد، أبو إسحاق، برهان الدين القرشي النوفلي الغزي المعروف بابن زقاعة و يقال ابن سقّاعة |
الأب | |
المیلاد | 724 ه
1323 م |
مکان الولادة | |
الوفاة | 816 ه
1414 م |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- إنسان عجيب. من أهل غزة. بدأ خياطا، و قرأ على شيوخ بلده و نظم كثيرا مما يسميه بعض الناس شعرا. و تفرد في معرفة الاعشاب و منافع النبات فكان يصف أشياء منها للأوجاع كالأطباء، و يسترزق بالعقاقير. و تزهد و ساح في طلب الأعشاب. و كان يستحضر كثيرا من الحكايات و «الماجريات» كما يقول السخاوي. و خدع به بعض العلماء فنعته بشيخ الطريقة و الحقيقة! و مما نظم قصيدة تائية في «صفة الأرض و ما احتوت عليه» 7770 بيتا، و شاعت عنه مخاريق و شعبذة. و في الصوفية من قال إنه يعرف الحرف و الاسم الأعظم و ينفق من الغيب! و ألف رسائل، منها «دوحة الورد في معرفة النرد» و «تعريب التعجيم في حرف الجيم» و «لوامع الأنوار في سيرة الأبرار» و كتاب «الوجود - خ» بخطه في معهد المخطوطات، و هو منظومات له في الفلك و الجبال و الأنهار إلخ.. و لعله «ديوان شعره» و في جامعة الرياض «ديوان ابن زقاعة - خ» الفيلم 48 عن مكتبة عارف حكمت (الرقم 232 أدب) و كان له حظ وافر عند ملوك مصر، يجلسونه فوق قضاة القضاة. و توفي بالقاهرة [١].
تذييل
- ↑ الضوء 130:1 و النجوم 125:14 و شذرات 115:7 و فهرس المخطوطات المصورة 513=452:1 و مخطوطات الرياض، عن المدينة، القسم الأول، ص75.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص65، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م