ابو العيش
| الاسم | أبو العَيْش |
|---|---|
| سائر الأسامي | أحمد بن القاسم كنّون بن محمد |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 348 ه
959 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- من أدارسة المغرب في دولتهم الثانية. تولى الريف و المغرب الأقصى (عدا مدينة فاس) بعد أبيه سنة 337 ه و أقام في قلعة «حجر النسر» و كانت الدعوة في أيام أبيه للعبيديين من الشيعة، فلما تولى بايع لعبد الرحمن الناصر (صاحب الأندلس) و أمر بالخطبة له، فطلب منه الناصر أن ينزل له عن «طنجة» ليضيفها إلى سبتة، فامتنع، فحاصره الناصر، فنزل له عن طنجة. و بقي على أعماله إلى أن عنّ له الجهاد في أطراف الأندلس، فاستأذن الناصر في ذلك، فأذن له، فذهب إلى الأندلس فأكرمه الناصر و أمر بأن يبنى له قصر في كل مدينة ينزلها، فاستمرّ إلى أن استشهد في إحدى الوقائع غازيا. و كان متفقها ورعا عارفا بالسير و أخبار الملوك و أيام الناس، و له شجاعة و جود [١].
تذييل
- ↑ الاستقصاء85:1.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص197، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
