الحفيد ابن زهر
| الاسم | الحَفِيد ابن زُهْر |
|---|---|
| سائر الأسامي | محمد بن عبد الملك بن زهر الإيادي أبو بكر |
| الأب | |
| المیلاد | 595 ه
1113 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة |
1199 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- من نوابغ الطب و الأدب في الأندلس. ولد بإشبيليّة، و خدم دولتي الملثمين و الموحدين. و لم يكن في زمنه أعلم منه بصناعة الطب، أخذها عن أبيه. و عرف بالحفيد ابن زهر. له «الترياق الخمسيني» في الطب، و رسالة في «طب العيون» و شعر رقيق، و موشحات انفرد في عصره بإجادة نظمها، أشهرها موشحة مطلعها: «ما للموله، من سكره لا يفيق» و ثانية مطلعها: «أيها الساقي إليك المشتكى قد دعوناك و إن لم تسمع» توفي بمراكش [١].
تذييل
- ↑ طبقات الأطباء 74-67:2 و الوفيات 9:2 و Brock. S.1:893 و إرشاد الأريب 25-21:7 و التكملة لابن الأبار 270:1 و زاد المسافر 29 و دائرة المعارف الإسلامية 185:1 و المغرب في حلى المغرب 274-266:1 و الوافي39:4.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج6، ص250، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
