المستور
| الاسم | المَسْتُور |
|---|---|
| سائر الأسامي | أحمد بن عبد اللّٰه بن محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق، المعروف عند الإسماعيلية بالمستور، و المنعوت بالإمام التقي، و بالوفي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 225 ه
840 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- أحمد من ينسب إليهم تصنيف «رسائل إخوان الصفا - ط» و ينعتونها بأنها «القرآن بعد القرآن، و أنها قرآن العلم، و القرآن قرآن الوحي، و هي قرآن الإمامة و ذلك قرآن النبوة» عاش المستور و مات في بلدة «سلمية» بسورية. و يقال: إن أباه بدأ تصنيف الرسائل، و لما مات و خلفه في الإمامة ابنه صاحب الترجمة، جمع طائفة من علماء القوم، و وضعوا الرسائل. و ربما كان فيهم من أرسل ما كتبه، و هو بعيد عن مجتمع سلمية. و عرف بالمستور لأنه كان يخشى عليه من بطش المأمون العباسي [١].
تذييل
- ↑ عيون الأخبار، لإدريس عماد الدين المتوفى سنة 872، 1467 المجلد الرابع. و فيه الرد على من قال إن في الرسائل بيتا من شعر المتنبي، و هذا يقتضي أنها كتبت بعد عصر المستور، فقال: إن هذا البيت أورده بعض الناسخين من المتأخرين. و انظر أعلام الإسماعيلية 136-128.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص155، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
