تقي الدين السبكي

    من ويکي‌نور
    تَقِيّ الدِّين السُّبْكي
    الاسم تَقِيّ الدِّين السُّبْكي
    سائر الأسامي علي بن عبد الكافي بن علي بن تمام السبكي الأنصاري الخزرجي، أبو الحسن، تقيّ الدين
    الأب
    المیلاد 683 ه

    1284 م

    مکان الولادة
    الوفاة 756 ه

    1355 م

    الأساتید
    بعض المؤلفات
    رقم المؤلف
    شيخ الإسلام في عصره، و أحد الحفاظ المفسرين المناظرين. و هو والد التاج السبكي صاحب الطبقات. ولد في سبك (من أعمال المنوفية بمصر) و انتقل الى القاهرة ثم الى الشام. و ولي قضاء الشام سنة 739 ه‍‌، و اعتل فعاد الى القاهرة، فتوفي فيها، من كتبه «الدر النظيم» في التفسير، لم يكمله، و «مختصر طبقات الفقهاء» و «إحياء النفوس في صنعة إلقاء الدروس» و «الإغريض، في الحقيقة و المجاز و الكنية و التعريض» و «التمهيد فيما يجب فيه التحديد - ط» في المبايعات و المقاسمات و التمليكات و غيرها، و «السيف الصقيل - ط» رأيته بخطه في 25 ورقة في المكتبة الخالدية بالقدس، في الرد على قصيدة نونية تسمى «الكافية» في الاعتقاد، منسوبة الى ابن القيم، و «المسائل الحلبية و أجوبتها - خ» في فقه الشافعية، و «السيف المسلول على من سب الرسول - خ» و «مجموعة فتاوى - ط» و «شفاء السقام في زيارة خير الأنام - ط» و «الابتهاج في شرح المنهاج - خ» فقه. و رأيت «مجموعة - خ» فقه. و رأيت «مجموعة - خ» بخطه في مجلد ضخم، تشتمل على رسائل كثيرة له، منها «الأدلة في إثبات الأهلة» و «الاعتبار ببقاء الجنة و النار» و فتاوى، و غير ذلك. و رأيت مجموعة أخرى كلها بخطه (في الرباط 306 أوقاف) تشتمل على تسع رسائل له، منها «المحاورة و النشاط، في المجاورة و الرباط» و «مصمي الرماة من وقف حماة» إلخ. و استوفى ابنه «تاج الدين» أسماء كتبه، و أورد ما قاله العلماء في وصف أخلاقه و سعة علمه [١].

    تذييل

    1. طبقات الشافعية 226-146:6 و خطط مبارك 7:12 و التبيان - خ. و حسن المحاضرة 177:1 و غاية النهاية 551:1 و الدرر الكامنة 63:3 و الفهرس التمهيدي 207 و انظر Brock.2:106 (86), S.2:102 و ألحان السواجع - خ، و فيه مراسلات شعرية بينه و بين الصلاح الصفدي تقارب 10 صفحات.

    مصادر

    زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4، ص302، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م