طرفة بن العبد
| الاسم | طَرَفَة بن العَبْد |
|---|---|
| سائر الأسامي | طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، البكري الوائلي، أبو عمرو |
| الأب | |
| المیلاد | 60 ه
538 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 86 ه
564 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر، جاهلي، من الطبقة الأولى. ولد في بادية البحرين، و تنقل في بقاع نجد. و اتصل بالملك عمرو بن هند فجعله في ندمائه. ثم أرسله بكتاب إلى المكعبر (عامله على البحرين و عمان) يأمره فيه بقتله، لأبيات بلغ الملك أن طرفة هجاه بها، فقتله المكعبر، شابا، في «هجر» قيل: ابن عشرين عاما، و قيل: ابن ست و عشرين. أشهر شعره معلقته، و مطلعها: «لخولة أطلال ببرقة ثهمد» و قد شرحها كثيرون من العلماء. و جمع المحفوظ من شعره في «ديوان - ط» صغير، ترجم إلى الفرنسية. و كان هجاء، غير فاحش القول. تفيض الحكمة على لسانه في أكثر شعره [١].
تذييل
- ↑ مجلة المشرق 232:15 و شرح شواهد المغني 272 و الزوزني 28 و الشعر و الشعراء 49 و سمط اللآلي 319 و فيه: «و هو ابن العشرين، لأنه قتل و هو ابن عشرين عاما» و معاهد التنصيص 364:1 و جمهرة أشعار العرب 32 و 83 و فيها اسمه» عمرو بن العبد» و التبريزي 8:4 و خزانة البغدادي 1: 417-414 و فيه، عن ابن قتيبة: قتل و هو ابن ست و عشرين سنة. و صحيح الأخبار 8:1 و 162 و المحبر 258 و الآمدي146.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص225، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
