هاشم بن عبد العزيز
| الاسم | هاشم بن عبد العزيز |
|---|---|
| سائر الأسامي | هاشم بن عبد العزيز بن هاشم، أبو خالد |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 273 ه
887 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- وزير. كان خاصا بالأمير محمد ابن عبد الرحمن الأموي، سلطان الأندلس، يؤثره بالوزارة، و ولاه كورة جيان. قال ابن الأبار فيه: و هو أحد رجالات المروانية بالأندلس، اجتمعت فيه خصال لم تجتمع في سواه من أهل زمانه، بأس، إلى جود، إلى بيان. و قال ابن سعيد (في المغرب): كان تياها، معجبا، حقودا، لجوجا، أفسد الدولة (؟) أصله من موالي عثمان بن عفان في إلبيرة. عظم قدره بقرطبة أيام محمد بن عبد الرحمن. و كان على رأس جيش توجه إلى غرب الأندلس، فأسر، و فداه السلطان، فعاد إلى مكانته عنده. و لما مات الأمير محمد، و ولي ابنه «المنذر» ولاه الحجابة مدة يسيرة، ثم نكبه، لأشياء حقدها عليه في خلافة أبيه، فحبسه و عذبه ثم قتله [١].
تذييل
- ↑ الحلة السيراء 76-73 و المغرب في حلى المغرب 52:1 و 94:2 و فيه أبيات من نظمه. و انظر المقتبس لابن حيان، القسم الثالث201511.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص66، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
