عرض مصدر الملك الصالح(اسماعيل بن محمود بن زنكي)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|المَلِك الصَّالِح]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |المَلِك الصَّالِح
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |إسماعيل بن محمود بن زنكي
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |558 ه
1163 م
|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |577 ه
1181 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: من ملوك بني زنكي في الشام و الجزيرة. بويع له بدمشق بعد وفاة أبيه (سنة 569 ه‍‌) و هو ابن إحدى عشرة سنة. فقام بأمور دولته الأمير شمس الدين محمد بن عبد الملك بن المقدّم. و كان السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب قد استقل بمصر، فلما علم بوفاة نور الدين أخذ يراقب حركة ابنه الصالح إسماعيل، فعلم باستيلاء أحد الأمراء على الجزيرة، فكتب إلى الصالح و أهل دولته يعاتبهم على إهمالهم الرجوع إليه. و استولى الإفرنج على قلعة بانياس (و كانت من أعمال دمشق) فصالحهم الأمير شمس الدين، على مال يبعثه إليهم، فاستنكر صلاح الدين ذلك. و رحل الصالح إلى حلب، فكتب شمس الدين و رؤساء دمشق إلى صلاح الدين يستدعونه، فأقبل عليهم، و دخل دمشق معلنا إبقاء الدعاء فيها للصالح. و امتنع عليه الصالح في حلب، فقاتله. ثم صالحه على أن يبقى فيها. و استمر الصالح في حلب إلى أن توفي شابا <ref>ابن خلدون 258-253:5 و مرآة الزمان366:8.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص327،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]