نتائج البحث

الاسم النَّيْسَابوري سائر الأسامي عبد الرحمن بن الحسن الأصبهاني الأصل، النيسابورىّ، أبو سعد الأب المیلاد مکان الولادة الوفاة 307 ه 919 م الأساتید بعض المؤلفات

الاسم الكرمانْشاهاني سائر الأسامي موسى بن جعفر بن محمد باقر الكرمانشاهاني الأصل، الحائري المنشأ و المسكن الأب المیلاد مکان الولادة الوفاة 1340 ه 1921 م الأساتید

الاسم الزَّوْزَني سائر الأسامي فضل اللّٰه بن عبد الحميد الزوزني الأصل، الصيني المولد الأب المیلاد مکان الولادة الوفاة 710 ه 1310 م الأساتید بعض المؤلفات

الاسم الصَّوْمَعي سائر الأسامي محمد بن عبد الرحمن الهروي الأصل التادلي الصومعي الدار الأب المیلاد مکان الولادة الوفاة 1163 ه الأساتید بعض المؤلفات رقم

الاسم ابن القَطَّان سائر الأسامي محمد بن علي بن محمد السمنودي الأصل، المصري، شمس الدين، ابن القطان الأب المیلاد 737 ه 1337 م مکان الولادة الوفاة 813 ه

المُخَلَّلاتي سائر الأسامي محمد بن عبد الرحيم بن علي بن عبد اللّٰه الرحيباني الأصل، ثم الدمشقيّ، المعروف بالمخللاتي الأب المیلاد 1124 ه 1712 م مکان الولادة

الاسم ابن عَبْد الرحمن سائر الأسامي عبد القادر بن عبد الرحمن الأندلسي الأصل، الفاسي المنشأ، التونسي الدار الأب المیلاد مکان الولادة الوفاة 1180 ه 1776

الاسم ابن بَري سائر الأسامي عبد اللّٰه بن بري بن عبد الجبار المقدسي الأصل المصري، أبو محمد، ابن أبي الوحش الأب المیلاد 499 ه 1106 م مکان الولادة الوفاة

قاض، من فقهاء الشافعية، من ذرية الفخر الرازيّ. أصله من الريّ، و مولده بهراة. انتقل إلى فلسطين، و ولي تدريس الصلاحية (بالقدس) سنة 815 ه‍‌، ثم ولي القضاء

النَّائِب سائر الأسامي محمد بن عبد الكريم بن أحمد الأوسي الأنصاري الأندلسي الأصل الطرابلسي المولد الأب المیلاد مکان الولادة الوفاة 1232 ه 1817 م الأساتید

الاسم العَجْلُوني سائر الأسامي محمد بن خليل بن عبد الغني العجلوني الأصل الدمشقيّ الجعفري الأزهري الأب المیلاد 1060 ه 1650 م مکان الولادة الوفاة 1148 ه

سائر الأسامي محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن علي الرافعي اللخمي الأندلسي الأصل، التطواني، أبو عبد اللّٰه الأب المیلاد 1040 ه 1630 م مکان الولادة الوفاة

الاسم ابن حِجِّي سائر الأسامي أحمد بن حجي بن موسى بن أحمد السعدي الحسباني الأصل، الدمشقيّ، شهاب الدين ابن علاء الدين الأب المیلاد 751 ه 1350 م مکان الولادة

الاسم ابن العاقُولي سائر الأسامي محمد بن محمد بن عبد اللّٰه الواسطي الأصل البغدادي، غياث الدين، أبو المكارم، ابن العاقولي الأب المیلاد 733 ه 1333 م مکان

أَسْبَاط بن واصِل سائر الأسامي أسباط بن واصل الشيبانيّ الأب المیلاد مکان الولادة الوفاة 138 ه 755 م الأساتید بعض المؤلفات رقم المؤلف

الاسم مُدْرِك بن واصِل سائر الأسامي مدرك بن واصل بن حنظلة بن أوس الطائي، أبو الجنيبة الأب المیلاد مکان الولادة الوفاة 190 ه 805 م الأساتید بعض المؤلفات

الاسم ابن فُطَيْس سائر الأسامي محمد بن فطيس بن واصل الغافقي الأندلسي الإلبيري، أبو عبد اللّٰه الأب المیلاد 229 ه 843 م مکان الولادة الوفاة 319 ه 931 م

الاسم ابن واصِل سائر الأسامي محمد بن سالم بن نصر اللّٰه بن سالم ابن واصل، أبو عبد اللّٰه المازني التميمي الحموي، جمال الدين الأب المیلاد 604 ه 1208 م مکان

توفي بالقاهرة. له كتب، منها «نبذة في أصل البطريركية الأنطاكية و في أصل الطائفة المارونية - ط» و «البراهين الراهنة في أصل المردة و الجراجمة و الموارنة - ط»

أقوال الشعراء في ذلك، لأحدهم: «أجعلت وصلي الراء، لم تنطق به و قطعتني حتى كأنك واصل...» و لأبي محمد الخازن في مدح الصاحب ابن عباد: «نعم، تجنب لا، يوم العطاء،

طبيب سوري. حوراني الأصل، لبناني المنشأ. سكن بلاد «الفيلبين» و كتب عن أهلها بالإنكليزية. و له بالعربية «أصل الفيلبين - ط» و مات بها . معجم المطبوعات 1216

فقيه حنفي، تركي الأصل، مستعرب. أصله من أدرنة، و مولده في أسكوب. من كتبه «مهتدى الأنهر إلى ملتقى الأبحر - خ» فقه، ثلاثة مجلدات، و لم يكمله، طبع الأول منه

مترجم كردي الأصل، عاش و توفي بالقاهرة. كان موظفا في قسم الترجمة بقصر عابدين، يجيد الكردية و الفارسية و التركية، و يحسن الفرنسية. مما نقله إلى العربية «خلاصة

متأدب من أهل بغداد. أشوري الأصل (؟) من كتبه المطبوعة «مجالي القلم» و «التقويم الأدبي» . معجم المؤلفين العراقيين 76:3 و لم يذكر أصله. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

مؤرخ، له اشتغال بالأدب. من أهل فاس. أصله من «غريس» في أحواز تلمسان، من أسرة «أولاد محمد بن يحيى» المنسوبة إلى «سليمان بن عبد اللّٰه الكامل» جدّ أكثر الشرفاء

عالم بالقراءات. من أهل فاس. أصله من شريش. له كتب، منها «مورد الظمآن في رسم أحرف القرآن - خ» أرجوزة، و «الدرر اللوامع في أصل مقرأ الإمام نافع - خ» . غاية

متكلمي المعتزلة، و أحد أئمتهم. تنسب إليه الطائفة «الإسكافية» منهم. و هو بغدادي أصله من سمرقند. له مناظرات مع الكرابيسي و غيره. قال ابن النديم: كان المعتصم يعظمه

فقيه، من الأئمة. من أهل البصرة. أصله من عمان. صحب ابن عباس. و كان من بحور العلم، وصفه الشماخي (و هو من علماء الإباضية) بأنه أصل المذهب و أسه الّذي قامت عليه

نسابة معمّر. مدنيّ الأصل. سكن بغداد، و توفي بها. له كتاب «النسب» . تاريخ بغداد 421:7 و ميزان الاعتدال:242. زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص213، لبنان -

صاحب اليمن، السلطان الملك المؤيد، هزبر الدين ابن الملك المظفر، التركمانيّ الأصل. مولده و نشأته و وفاته باليمن. ولي الملك بعد وفاة أخيه الأشرف (سنة 695 ه‍‌)

فاضل، له شعر و أدب. أصله من المغرب، و مولده و وفاته في القاهرة. كان يحترف التجارة كأبيه. و له كتب، منها «نيل الأرب في مثلثات العرب - ط» في اللغة، على نسق

فقيه متصوف، من أهل الاسكندرية، لأهلها فيه اعتقاد كبير، إلى اليوم. أصله من مرسية في الأندلس . النجوم الزاهرة 371:7 و الرحلة الورثيلانية189. زرکلی، خير الدين،

أديب، من أهل بخارى. أصله من زرنوج (من بلاد ما وراء النهر) له «الموضح» في شرح المقامات الحريرية . الجواهر المضية 201:2 و312. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

قس عراقي، سرياني الأصل. من أهل الموصل. له «ذخيرة الأذهان في تواريخ المشارقة و المغاربة السريان - ط» . معجم المؤلفين العراقيين192:1. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

فقيه حنفي. أصله من الموصل، و سكنه و وفاته بدمشق. له تصانيف منها «مقدمة» في الفرائض، قرأها عليه سبط ابن الجوزي . مرآة الزمان674:8. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

شاعر أندلسي الأصل قرطبي، من أهل الإسكندرية. له «تخميس القصيدة الوترية في مدح خير البرية - خ» في الرياض، و دار الكتب. و الأصل من نظم محمد بن محمد (662)

حافظ للحديث، مؤرخ. أصله من أسترآباذ (من أعمال طبرستان) نزل بسمرقند، و صنف لها «تاريخا» ذكره ابن الأثير. و توفي فيها . ابن الأثير: حوادث سنة405. زرکلی،

قائد. مغربي الأصل و المولد. ارتفع شأنه بمصر في أيام المعز. ينسب إليه «باب سعادة» من أبواب القاهرة. توفي بها . خطط مبارك 45:2. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

فاضل، من كبار الصوفية. من أولاد الرؤساء و الوزراء. له تصانيف حسان في التصوف. أصله من بغداد. سكن مصر . تاريخ بغداد 329:1 و في اللباب 480:1 وفاته سنة323. زرکلی،

مساعدا لشيخ المعهد الأزهري بالقاهرة. و توفي بها. له «ملخص العقد الفريد - ط» الأصل و التلخيص له . الأزهرية 141:1. زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4، ص262، لبنان

فلكي أندلسي الأصل، من أهل المغرب. صنف «غريب الناقلين في أحوال النيّرين - خ» في الظاهرية. فرغ من تأليفه في محرم 981 . الظاهرية، الهيئة31. زرکلی، خير الدين،

شاعر، جاهلي. يماني الأصل، مات في بادية الشام. لقب بأفنون لقوله في أبيات: «إن للشبان أفنونا» . شرح شواهد المغني 54 و رغبة الآمل 52:1 و الشعر و الشعراء 159

رحالة من حفاظ الحديث، مغربي. أصله من دكالة. عاش في فاس و توفي بالرباط. له «فهرسة - خ» في مجلد جمع بها أشياخه . إتحاف المطالع - خ. و فيه: انظر الاغتباط

من كبار القراء. غلب عليه لقب «ورش» لشدة بياضه. أصله من القيروان، و مولده و وفاته بمصر . إرشاد الأريب 33:5 و التيسير، للداني. و غاية النهاية 502:1 و انظر

فاضل مالكيّ، من أهل الطائف (بالحجاز) و وفاته فيها بوجّ. أصله من المغرب. له «بهجة المهج في بعض فضائل الطائف و وج - خ» رسالة رأيتها في الطائف. زرکلی، خير

فاضل إمامي، أصله من «جزائر خوزستان» و اشتهر في النجف و توفي فيه. من كتبه «قلائد الدرر في بيان آيات الأحكام بالأثر - ط» . أعيان الشيعة 419:7. زرکلی، خير

متأدب من فقهاء المالكية. جزائري الأصل استقر في تونس. له «العقيدة القاسمية - ط» في شرح أبيات له نظم بها كلمتي الشهادة . ذيل كشف الظنون 116:2 و هدية العارفين834:1

حافظ ثقة. بغدادي الأصل، استوطن مصر و مات فيها. له في الحديث كتاب «ما رواه الكبار عن الصغار و الآباء عن الأبناء» . تهذيب التهذيب 220:1 و الرسالة المستطرفة

باللّٰه الأموي. أندلسية. كانت شاعرة، عالمة بالعربية و الأدب، حاسبة، منشئة. أصلها من الجواري، و لم يكن في قصر الخلافة يومئذ أنبل منها . بغية الوعاة 383 و بغية

شاعرة أندلسية. كانت تعلم النساء الأدب. أصلها من شلب ( Silves ) و شهرتها و إقامتها بإشبيليّة . الصلة لابن بشكوال 634 و جذوة المقتبس للحميدي 388 و فيهما

فاضل إمامي، كانت له زعامة. أصله من «بهبهان» بفارس، و مولده و وفاته بالنجف. كابد الكوارث في سبيل «الدستور» بإيران و قتل في داره. له مجموعة «رسائل و مسائل»

قاضي الإسكندرية. كان من متصدري القراء بمصر. و هو من رجال الحديث. يقال: إن أصله من العراق . تهذيب التهذيب330:8. زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص180، لبنان

فاضل، أصله من مصر و سكن المدينة، و رحل إلى الآستانة و دمشق و القاهرة فصنف رحلة سماها «تحفة الأدباء و سلوة الغرباء - ط» الجزء الأول منها. و توفي بالمدينة

شاعر مجيد. أصله من بزاعة (بين منبج و حلب) نشأ و مات بحلب. له «شرح ديوان المتنبي». و هو غير الوأواء الدمشقيّ صاحب الديوان . بغية الوعاة 310 و إنباه الرواة

حاسب، عالم بالفرائض و غيرها. أصله من دمشق، و مولده و وفاته بالقاهرة. له رسائل كثيرة في «الفرائض» و «الحساب» و مجلدان في «مناسك الحج» و غير ذلك . خلاصة

قاض، من رجال الحديث. أصله من الكوفة. سكن البصرة، و ولي القضاء بمرو، فثبت فيه إلى أن توفي . تهذيب التهذيب 157:5 و ابن عساكر306:7. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

الحقائق، شرح كنز الدقائق - خ» في أوقاف بغداد، المجلد الأول منه، و هو شرح ممزوج بالأصل. فرغ منه في رجب 907 . كشف الظنون 1516 و الكشاف لطلس 77. زرکلی، خير الدين،

تابعي، حجازي الأصل، سكن الكوفة. قال فيه ابن تغري بردي: «صاحب التفسير و المغازي و السير، و كان إماما عارفا بالوقائع و أيام الناس» . النجوم الزاهرة 308:1

عالم بالعربية و الأدب، شيرازي الأصل، من أهل بغداد. كان ينوب عن الوزراء فيها . الكامل لابن الأثير: آخر حوادث 447 و بغية الوعاة235. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

شاعر، قال ابن الأبار: كان من رجالات الأندلس. أصله من شوذر ( Jodar من أعمال جيّان) و سكن قرطبة، و توفي بمالقة . تحفة القادم. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

فاضل، دمشقي. نسبته إلى عانة (من أعمال الجزيرة، مشرفة على الفرات) أصل أسرته منها. له «قاموس العاشقين في أخبار السيد حسين برهان الدين - ط» . Brock.S.2:400

من العلماء بالحديث. مصري شافعيّ. أصله من قرية شطنوف، قرأ في القاهرة، و رتب في المؤذنين بالجامع الحاكمي. له «شرح الأربعين النووية - خ» . الدرر الكامنة 239:2

أديب، له شعر، تركي الأصل، من أهل مكة. توفي مقتولا بصنعاء. كان أبوه مملوكا. له كتب منها «التذكرة» مجموعة من مختاراته في اثني عشر مجلدا كبيرا، و «ديوان شعره»

نحويّ مصري. أصله من البصرة. له كتب منها «المقصور و الممدود - ط» و «انتصار سيبويه على المبرّد - خ» في بغداد . بغية الوعاة 169 و إنباه الرواة 99:1 و آداب

شاعر، اشتهر بجودة الكتابة. أصله من الدينور، و مولده و وفاته ببغداد، له «ديوان شعر» . شذرات الذهب 57:4 و وفيات الأعيان 46:1 و في مرآة الزمان 76:8 وفاته

عالمة بالحديث. أصلها من بيت المقدس، اشتهرت في صالحية دمشق، و توفيت بها. حدثت بالكثير، و أجاز لها علماء من دمشق و مصر و حلب و حماة و حمص و غيرها . القلائد

فقيه شافعيّ متصوف. من أهل مكة. أصله من حضرموت. له «إسعاد الرفيق - ط» في التصوف، فرغ منه سنة 1280 . معجم المطبوعات 504 و Brock.S.2:811 و إيضاح المكنون77:1

فقيه شاعر من أهل اليمن حبشي الأصل. له تصانيف، منها «كتاب الإرشاد إلى معرفة سباعيات الأعداد» و له «ديوان شعر» و شعره حسن. و نسبته إلى وصاب - كحذام - و هو

شاعر، في معانيه و ألفاظه رقة و حلاوة. كان يقال له «أسير الهوى قتيل الريم» أصله من القطيف (على الخليج الفارسيّ) و شهرته في «هيت» و هي بلدة على الفرات . إرشاد

من قضاة المالكية. له شعر و توشيح رقيق. أندلسي الأصل. نشأ في رباط الفتح، و ولي قضاءها نحو 50 عاما، و اختلط في آخر عمره. و توفي بالرباط . إتحاف أعلام الناس

أديب من الشعراء الكتاب. له تأليف أصله من واسط. سكن بغداد و توفي بها . وفيات الأعيان 139:1 و فوات الوفيات 129:1 و ميزان الاعتدال 238:1 و فيه: بقي إلى ما

كثير، منهم سفيان و شعبة. و كان سيّئ الحفظ. نسبته إلى دراورد (من قرى خراسان) أصله منها، و مولده و وفاته بالمدينة . تذكرة الحفاظ 248:1 و تهذيب 353:6 و اللباب

فقيه مالكي، أندلسي الأصل. قرأ على علماء فاس، و توفي بها إماما لمسجد الشرفاء. له «تعليق على متن خليل - خ» في خزانة الرباط (572 د) و «فهرسة» . تقييد في الوفيات

في ضرب العود. قال ابن تغري بردي: و هو صاحب التصانيف الهائلة في الموسيقى. أصله من الموصل. سكن القاهرة و اشتهر و توفي بها . النجوم الزاهرة 21-220:11. زرکلی،

عالم بالعربية و القراءات. أصله من أشبونة ( Lisbonne ) سكن طليطلة. و زار مصر. و مات في بطليوس. له كتاب «الناهج للقراءات بأشهر الروايات» . غاية النهاية 277:2

فلكي مصري الأصل من الجيزة، شافعيّ. كان موقتا في الجامع الأموي بدمشق. و كتب «النشر المطيب، في العمل بالربع المجيب - خ» في أوقاف بغداد 60 ورقة . المستدرك

أديب، له شعر. تركي الأصل، من المماليك. نسبته إلى مولى له اسمه أو كنيته بهاء الدين. عاش و توفي في دمشق. و زار القاهرة مرارا. له «مطالع البدور في منازل السرور

صاحب ديوان الإنشاء في أيام المستضيء بأمر اللّٰه. بغدادي. مدائني الأصل. قال ابن قاضي شبهة: له عدة مصنفات . الإعلام بتاريخ الإسلام - خ . زرکلی، خير الدين،

شاعر، أصله من إربل. كان من أعيان شعراء «الناصر» ابن العزيز. و كان جنديا فتصوف. و توفي بالفيوم . فوات الوفيات 57:2 و صلة التكملة - خ. زرکلی، خير الدين،

مفسر تركي الأصل. توفي في طريقه إلى الحج. له كتب منها «تفسير سورة الفاتحة» و «تفسير، من سورة الضحى إلى آخر القرآن» و «تفسير آية الكرسي» و كتب و رسائل في

نحوي. من بيت علم بالفرائض. حلبي الأصل. دمشقي المولد و الوفاة. له «إعراب الأجرومية - خ» . خلاصة الأثر 265:4 و Princeton 150 و سمّى Brock.2:475(362), S.2:489

فقيه، ناسك من رجال الحديث. أصله من مكة. سكن البصرة، فكان مفتيها، و توفي فيها . تهذيب التهذيب 140:10 و حلية الأولياء 2: 290. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

شاعر دمشقي المولد و الوفاة، تركمانيّ الأصل، مات شابا، بالطاعون. له قصيدة مبدوءة بغزل رقيق رواها المرادي تدل على أن له غيرها . سلك الدرر19:1. زرکلی، خير

فاضل. له «شرح مختصر البيان، المسفر عن وجوه التبيان - ط» في البلاغة، الأصل و الشرح من تأليفه، و «هداية الجنان في علم الميزان - ط» في المنطق . الكتبخانة

شاعر، من فقهاء الإمامية. ولد و توفي في الكاظمين، و دفن في النجف. أصله من جرموق (إحدى قرى خراسان). له «ديوان شعر» و «شرح الكفاية لمحمد كاظم الخراساني» في

نقاش على الرخام. أصله من تبريز. ولد و عاش في الموصل. من آثاره «محراب» من المرمر القاتم في مسجد الصوفية بمحلة «شهر سوق» بالموصل عليه زخارف نباتية و كتابات

أديب أندلسي الأصل، من إشبيلية. صنف «الذخائر و الأعلاق في أدب النفوس و مكارم الأخلاق - ط» فرغ من تصنيفه في ذي القعدة 839 . كشف 822 و هدية 393:1 و سركيس

شهوان. و أدار التعليم في مدرسة الحكمة ببيروت، زهاء تسع سنوات. له «كتاب في أصل الإنسان و الكائنات - ط» رد على الدكتور شبلي شميل . سركيس1214. زرکلی، خير الدين،

فقيه فرضي. بغدادي الأصل، دمشقي المولد و الوفاة. له تصانيف، منها «مختصر شرح عقيدة السفاريني - ط» و رسائل في «البسملة الشريفة، و فسخ النكاح، و التقليد و

رحل إليه المحدّثون لسعة علمه، كان ثقة. مولده و وفاته بالري. و هو كوفيّ الأصل . تذكرة الحفاظ 250:1 و ميزان الاعتدال 182:1 و تاريخ بغداد253:7. زرکلی، خير

مصنف «الفرائد الدرية في اللغتين العربية و الإنكليزية» حلبي الأصل و المولد. أقام مدة طويلة في لندن. و ترهب. ثم عاد إلى سورية. و توفي بلبنان . معالم و أعلام

شاعر غزل، أصله من نابلس. ولد بمكة و سكن دمشق و توفي فيها. له «ديوان شعر - خ» رأيته في المكتبة العامة بنابلي (إيطاليا). و «الدرر المضية - خ» في الأدب و

محدّث بغداد في عصره. مولده و وفاته فيها، و أصله من دورق (من أعمال الأهواز) كان يتجر بالبزّ إلى مصر و غيرها له «مسلسلات» في الحديث . المنتظم 172:7 و الرسالة

مقرئ، من أهل الإسكندرية. أصله من المدينة. له «الشامل» في القراءات السبع، و «الاقتداء في معرفة الوقف و الابتداء - خ» توفي فجأة . غاية النهاية 452:1 و حسن

فقيه حنفي هندي، أصله من شيراز. له «أنموذج الفنون» و حواش في العقائد و الحكمة و المنطق، منها «حاشية على الإشارات لابن سينا - خ» في شستربتي (3938) . هدية

باحث. فارسي الأصل. قال السبكي: له مجموعات و تواليف و تواريخ. اشتهر ببغداد. و دفن بها عند قبر ابن سريج . الطبقات الوسطى - خ. للسبكي. و وقعت في طبقاته الكبرى

قاض، من أدباء الروم. بغدادي الأصل. توفي قاضيا بأسكوب. له كتب منها «جر العاشق ذيله على الشقائق - خ» تذييل للشقائق النعمانية، في دار الكتب. زرکلی، خير الدين،

شاعر زيدي عنيف، في شعره جودة ورقة. من أهل صنعاء، ولادة و وفاة. أصله من قرية «بني الهبل» و هي هجرة من هجر «خولان». له «ديوان شعر - خ» عندي . خلاصة الأثر

من كبار حفاظ الحديث. فارسي الأصل. سكن البصرة و توفي بها. كان يحدّث من حفظه. سمع يقول: أسرد ثلاثين ألف حديث و لا فخر! له «مسند - ط» جمعه بعض الحفاظ الخراسانيين

أديب أندلسي. من أهل إشبيلية، أصله من ميرتلة (من أعمال باجة، على نهر آنا) قال ياقوت: كان أديبا لغويا شاعرا فصيحا . معجم البلدان 224:8. زرکلی، خير الدين،

من المعنيين بالتراجم. أندلسي الأصل من علماء فاس. له أجوبة و رسائل مفيدة، منها «تقييد في صلحاء مدينة فاس - خ» نحو الكراستين، بخطه، في خزانة محمد بن أحمد

حدّثت. و قرئ عليها مسند الدارميّ و مصنفات البغوي. و أجازت بعض معاصريها. أصلها من واسط و سكنها و وفاتها ببغداد ]. ]علماء بغداد 242. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

عالمة بالحديث. من أهل القاهرة، مولدا و وفاة. أصلها من عسقلان. تزوجها الشهاب غازي الحنبلي. و عاشت نحو تسعين عاما. أجازها بعض علماء عصرها، و تفردت بالرواية

فقيه حنبلي، من أهل دمشق. كان يلقب بحنبل. تركي الأصل. له «معجم» في تراجم شيوخه، قال ابن حجي: علقت من معجمه تراجم و فوائد و هو لا يعتمد على نقله . السحب

فقيه حنبلي، مصري الأصل. تتلمذ لابن تيمية، و أقام بالقدس يفتي و يحدث إلى أن توفي. قال ابن حجر: خرّج له الحسيني «مشيخة» . الدرر الكامنة 168:3 و شذرات الذهب

شاعر بغدادي. أصله من شهرزور. كان سريع البديهة في نظمه، فنسب إليها. و كان متصلا بالصاحب ابن عباد، و له فيه شعر. و هو صاحب البيت المشهور: «أتمنى على الزمان

أديب، ديلميّ الأصل، من موالي بني هاشم. تولى تأديب المعتز العباسي. من كتبه «عيون الأخبار و الأشعار» و «الزيادات في معاني الشعر لابن السكيت في إصلاحه» .

فاضل أندلسي، من أهل بلنسية. أصله من المرية. و توفي بتلمسان في طريقه إلى إفريقية بجيش المغرب. له «الإعلام بفوائد مسلم» و «حسن العبارة في فضل الخلافة و الإمارة»

عالم حقوقي. أصله من غزة. عين أستاذا للحقوق المدنية ببيروت سنة 1333 ه‍‌. و صنف «الأدلة الأصلية الأصولية، شرح مجلة الأحكام العدلية في قسم الحقوق المدنية

أديب، أصله من بغداد، و استقر في القيروان فترأس ديوان الإنشاء لبني الأغلب ثم للفاطميين إلى أن توفي. من كتبه «سراج الهدى» في معاني القرآن و إعرابه، و «مسند»

الأبحر» و «تكملة البحر الرائق» في شرح الكنز. نسبته إلى «باقا» من قرى نابلس، أصله منها. و مولده و وفاته بدمشق . خلاصة الأثر 317:4 و الباشات و القضاة في دمشق

شاعر كثير الملح في شعره. سلك طريق القضاء و تولى عدة مناصب ثم تركها. أصله من البترون (بلبنان) و مولده و وفاته في حلب. له مداعبات شعرية مع فتح اللّٰه ابن

فاضل مصري. أصله من قنا. جاور بمكة، و توفي بمصر. له كتب، منها «القهوة المدارة، في تقسيم الاستعارة - خ» رسالة، في دار الكتب، و «النسيم العاطر في تقسيم الخاطر»

شاعر مجيد. أصله من بغداد، و مولده و وفاته في تنيس (بمصر) له «ديوان شعر - ط» و كتاب «المنصف» في سرقات المتنبي. و كانت في لسانه عجمة . وفيات الأعيان 137:1

شيخ اليمامة في عصره. من رجال الحديث. أصله من البصرة. حدّث بها و بمكة، و توفي ببغداد بعد قدومه إليها بيسير . تاريخ بغداد 257:12 و الخلاصة 229 و تهذيب التهذيب

فقيه حنفي. أصله من السغد (بنواحي سمرقند) سكن بخارى، و ولي بها القضاء، و انتهت إليه رئاسة الحنفية. و مات في بخارى. له «النتف - خ» في طوبقبو في الفتاوى،

رسام لبناني الأصل، مصري المولد. اشتهر في فرنسة و سكن باريس و توفي بها. نبغ في التصوير الزيتي. و في متاحف فيلادلفيا بأميركا، و لكسمبورغ، و باريس، و الفن

حافظ للحديث، عالم برجاله. أصله من مصر، و مولده و وفاته في دمشق. من كتبه «الذيل على العبر للذهبي» بعد ذيل الحسيني، و «تخريج الأربعين المتباينة» في الحديث

أديب بالعربية، رومي الأصل. حنفي من أهل أنطاكية. كان اسمه «مصطفى» و تخلص برمزي على القاعدة التركية. و تولى القضاء في إسطنبول. و توفي بقبرس. له «غنية الأديب

فاضل من فقهاء اليمن أصله من ذمار. حكم في «إب» مجانا في خلافة المهدي. و سكنها. و صنف «أعز ما يطلب في معرفة الرب - خ» قال زبارة: و هو كتاب عجيب في بابه يدل

من حفاظ الحديث. أصله من سجستان، و نسبته إليها على غير قياس. سكن مكة و توفي بها. له كتب، منها «الإبانة عن أصول الديانة» في الحديث . الرسالة المستطرفة 30

عالمة بالحديث. أصلها من الصعيد (بمصر) سكنت الإسكندرية و توفيت بها. خرَّج لها كل من ابن رافع و تقي الدين بن عرام «مشيخة» . البدر الطالع 325:2 و الدرر الكامنة406:4

من الأئمة في الحديث. بغدادي الأصل و المنشأ، دعاه الأمير خالد بن أحمد الذهلي نائب بخارى إليه، فأقام عنده، و صنف له «المسند» في الحديث، و توفي في بخارى

أديب مصري، رومي الأصل، كان بارعا في معرفة العقاقير. له مصنفات أدبية منها «مائة جارية و مائة غلام» توفي بالقاهرة . المقصد الأرشد - خ - و تاريخ ابن الفرات:

عليه ابن قطلوبغا و قال: له تصانيف منها «شرح الجامع الكبير» في ست مجلدات. أصله من حماة و سكن دمشق فدرس بها إلى أن مات . تاج التراجم لابن قطلوبغا - خ - و

فاضل، من فقهاء الإمامية. أصله من القطيف (بنجد) و سكن البحرين، و انتقل إلى العراق، و توفي بالنجف. له 21 كتابا، منها «السراج الوهاج - ط» في تحريم الخراج،

قابلة، فاضلة، حبشية الأصل. مولدها و وفاتها بمصر. أخذت فن القبالة عن أمها، و اختيرت بعدها معلمة في مدرسة القوابل بالقاهرة. لها كتاب «محكم الدلالة في أعمال

فقيه حنبلي، مقدسيّ الأصل، دمشقي المولد و الوفاة. كان مسند الشام في وقته. و له مشاركة في العربية و الفرائض و الحساب. ولي القضاء عشرين سنة، و نعته الذهبي

أحد القراء العشرة. كان عالما عابدا ثقة. أصله من فم الصّلح (بكسر الصاد) قرب واسط، و اشتهر ببغداد و توفي فيها مختفيا، زمان الجهمية . غاية النهاية 273:1 و

فاضل، من أهل حضرموت. أصله من البصرة. مولده و وفاته في بلدة بور (بحضرموت) له «شرح الحكم» لابن عطاء اللّٰه السكندري، و «الدرر المنظومة» في المعجزات النبويّة،

مفسر معمر، كان رأسا في معاني القرآن. أصله من الكوفة، انتقل الى نيسابور، و أنزله واليها عبد اللّٰه بن طاهر، في دار اشتراها له (سنة 217) فأقام فيها يعلم

فاضل. حلبي الأصل. مولده و وفاته ببعلبكّ. تولى بها الإفتاء. و مدحه الشعراء. و زار بلاد الروم. له شرح للقصيدة المنفرجة، سماه «الأضواء المبتهجة» و «مجاميع»

رحالة، سوري الأصل. أرثوذكسي المذهب. أقام بمصر. و تقدم بها في الوظائف الى ان كان مفتشا في وزارة الداخلية. و قام برحلات صنف على أثرها «مشاهد أوربا و أميركا

أحد العباد الزهاد الفقهاء، من ثقات أهل الحديث. أصله من نيسابور، تفقه في البصرة . تهذيب 454:10 و خلاصة تذهيب الكمال345. زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص37،

شاعر. أصله من الأنبار، انتقل إلى خراسان، و سكن نيسابور، و علت شهرته، و توفي بها. أورد له الخطيب البغدادي أبياتا من قصيدة يعارض بها معلقة امرئ القيس. و

أديب، من الشعراء. دمشقي الأصل. مولده و وفاته بالقاهرة. نسبته إلى خانقاه «بشتك» و كان أحد صوفيتها. من كتبه «طبقات الشعراء» كبير، و «مركز الإحاطة» اختصر

موقت، من علماء الحساب و الهيئة، من أهل مراكش. أصله من الأندلس. قتله السلطان زيدان بن المنصور بالسمّ. له كتاب «السيّارة في تقويم السيارة» في النجوم، قال

فقيه أصولي، ذاعت له شهرة. أصله من حلب و مولده فيها. رحل إلى مكة ثم إلى اليمن فتردد ذكره، و أجلته الولاة و الملوك، و تزوج السلطان الملك المؤيد (صاحب اليمن)

الرباط. له «تقريب المسالك لموطإ مالك - خ» الأول منه، في الرباط (1834) و الأصل في مجلدين. و كانت له، فيما يبدو، عناية بتدوين الحوادث في أيامه: نقل مواطنه

بحاثة حنفي، من أعيان العراق. موصلي الأصل. ولد و عاش و مات ببغداد. كان رئيسا لمحكمتها التجارية. و انتخبته نائبا في المجلس العثماني. صنف كتاب «الفارق بين

حافظ للحديث، من الثقات، خراساني الأصل. كان يلقب بقيصر. و كان أهل بغداد يفخرون به. أملى ببغداد أربعة آلاف حديث . تهذيب التهذيب18:11. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

مؤرخ، من رجال الحديث و الأدب، من أهل طرابلس الشام. أصله من جزيرة أرواد. له أكثر من مائة مصنف، منها كتاب في «التاريخ» كبير، و «ألفية» في علوم الأدب، و «التبر

أديب من فقهاء المالكية، أندلسي الأصل و المولد و الوفاة. من أهل «سليمان» الأندلسية (؟) و كانت تدعى بنت تونس. تفقه و تأدب بتونس، ثم ولي القضاء ببلده. له

محدث واعظ. أصله من عكبرا. و مولده و وفاته ببغداد. من أهل محلة بها تسمى «الظفرية». تفقه على مذهب ابن حنبل و جمع لنفسه «معجما» بشيوخه . ذيل تاريخ السمعاني

شاعر ماجن خليع. أصله من البصرة. له أخبار مع أبي نواس. اشتهر في أيام الرشيد. و نظم شعرا كثيرا في حرب الأمين و المأمون. و يسمى «عمرو بن عبد الملك» . المرزباني218

مسند العراق في عصره، من حفاظ الحديث. كان صالحا ورعا موسرا، له صولة. أصله من واسط. سكن بغداد، و مات بها . تذكرة الحفاظ 291:1 و ميزان الاعتدال 228:2 و تاريخ

فاضل من القضاة، له نظم. أصله من الترك. كان فصيحا بالعربية عارفا بأدبها. ولي قضاء حلب ثم قضاء الشام فقضاء غلطة . خلاصة الأثر288:3. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

عالم جغرافي. فارسي الأصل، من أهل أصفهان. رحل الى بلاد العرب حاجا، سنة 290 و صنف «الأعلاق النفيسة - ط» السابع منه . دائرة المعارف البستانية، الطبعة الثانية

شاعر، من أهل الحلة. تكثر في شعره المقطعات المستملحة. أصله من تستر. ذهب بصره قبل اكتهاله، فاشتغل بالتعليم. له «ديوان شعر - خ» في خمس مجلدات، بعضه بخطه

و آل. من الشعراء. تركي الأصل، مستعرب. ولد في حماة. و ولي «تكريت» و قتله إخوته فيها. له رسائل و «ديوان شعر» و شعره حسن . وفيات الأعيان 397:1. زرکلی، خير

فاضل مغربي، أصله من تغزفتا ببلدة كرسيف (من قبيلة أمّلن، بدائرة تفروت، في السوس) أقام في سملال و توفي بها. له «الرسالة التغزفتية - خ» في خزانة المختار السوسي،

من أئمة الحنفية. أصله من كردر (قرية بخوارزم) تولى قضاء حلب، و توفي فيها. له كتاب في «أصول الفقه» و «شرح التجريد» و «شرح الجامع الصغير» و «شرح الجامع الكبير»

نحوي حنفي. ولد و تعلم و توفي بالمدينة المنورة. أصله من تونس. جمع فتاوى والده بعد وفاته. و صنف رسائل صغيرة في النحو، منها «مسوغات الابتداء بالنكرة - خ»

المجمعين العربيين بدمشق و القاهرة. و من رجال الكهنوت الدومينيكيين سرياني الأصل. ولد في بغداد من أبوين موصليين. و انخرط في سلك الكهنوت بالموصل. و عاد إلى

شاعر، من الأدباء الكتاب في عصره. أصله من حلب، و مولده و وفاته في دمشق. له «ديوان شعر» و «مجاميع» و «مختصر شرح الأذكار للنووي» و غير ذلك. نسبته إلى خان

أديب، من شعراء الحجاز. فارسي الأصل. ولد و نشأ بمكة، و حصلت فتنة اتصلت به، فرحل الى اليمن مختفيا، فأقام مدة، و انصرف إلى الهند سنة 1039 فتوفي فيها. شعره

من رجال الحديث المكثرين. كان من أعبد الناس. أصله من أبناء فارس باليمن، و شهرته و وفاته بمكة، طال عمره، و اختلط، فكانت له أوهام في الرواية، فعدّ من الضعفاء

الحجاز و خراسان، و توفي ببخارى. له «الحاوي - خ» قال صاحب كشف الظنون: و هو أصل من أصول كتب الحنفية و فيه شيء كثير من فتاوى المشايخ يرجع إليه و يعتمد عليه

متفقه شافعيّ دمشقي، له معرفة بالقراءات. أصله من بعلبكّ، و وفاته بدمشق. له «انفتاق الزهر عن انفلاق البحر - خ» رسالة، و «رفع التعدي عن رفع الأيدي» رسالة

طبيب، سرياني الأصل مستعرب. اشتهر و تقدم عند الخلفاء العباسيين. و هو جد بختيشوع المتقدم ذكره. و هما من بيت علم و فلسفة. خدم هارون الرشيد و تميز في أيامه

تابعي، من كبار الفقهاء. كان إمام أهل مكة. أصله من الشام. لقب بالزنجي لحمرته، أو على الضد، لبياضه. و به تفقه الإمام الشافعيّ قبل أن يلقى مالكا. و هو الّذي

أديب له شعر أجوده هجوه. أصله من سامراء و نسبته إليها. كان غنيا سريا، انتقل إلى الشام بأمواله، فسكنها و حظي عند صاحبها الملك الناصر و امتدحه. و في فوات

قاض، له شعر. أصله من تبريز. ولد في حران، و نشأ بدمشق، و ولي قضاء صفد، و عزل. و ولي قضاء دمياط، فاستمر إلى أن توفي فيها. له «مجموعة خطب - خ» . فوات الوفيات

فقيه فرضي. نجديّ الأصل و المولد. نشأ في الزبير (بالعراق) و أقام و توفي بدمشق. له تقارير و أبحاث كثيرة على هوامش «شرح المنتهى» في فقه الحنابلة . روض البشر

مسند الديار المصرية. بغدادي الأصل و المولد، حنبلي. توفي بالقاهرة قيل: سقط بعض آبائه في حفير فيه «قار» فقيل له «المقيّر». له «جزء فيه أحاديث و فوائد - خ»

فقيه إمامي. أصله من آمل و مولده في بمبئي و وفاته في لكهنو (بالهند) أقام مدة في كربلاء، و أخذ عن علمائها. له 14 كتابا و رسالة، منها كتاب في «الفتاوى» و

السبعة المشهورين. كان أسود، شديد السواد، صبيح الوجه، حسن الخلق، فيه دعابة. أصله من أصبهان. اشتهر في المدينة و انتهت إليه رئاسة القراءة فيها، و أقرأ الناس

من ثقات رجال الحديث. أصله من برديج بأقصى أذربيجان. سكن بغداد، و توفي بها. له كتب، منها «الأسماء المفردة - خ» في أسماء بعض الصحابة و التابعين و أصحاب الحديث

كربلاء و نزل بطهران و توفي بها. له كتب، منها «مدائن العلوم - ط» نحو و أدب و «أصل الأصول» رسالة، و «تحفة العراق» في الأخلاق و «حياة الأرواح» في الرد على أحمد

متفقه مصري، ضرير، عارف بالفرائض. سوداني الأصل أملى رسائل، منها «تهوين القدير الوارث، في تبيين ما يستحقه كل وارث - ط» 10 صفحات و «توصيل من جد، الى تحصيل

فقيه، من الشافعية. أصله من شيراز. و مولده و وفاته بدمشق. قال نجم الدين الغزي: قال النعيمي: انتهى اليه الإتقان في كتابه «الوثائق و التواقيع» حتى صار أكبر

مدرّسة مترجمة. يونانية الأصل. دمشقية المولد و الوفاة. تعلمت في بيروت. و درّست في بعض مدارس الروم الأرثوذكس بدمشق، و في المدرسة الإنجيلية بأسيوط (بمصر)

شاعر، أديب. أصله من القيروان. فارقها إلى الأندلس، و استوطن برجة (من ناحية المرية) و كان شاعر وقته غير مدافع. له «ديوان شعر» و تآليف في الأدب و الأخبار

شاعر، من الكتاب المترسلين، عرف بالبارع. أصله من زوزن (بين نيسابور و هراة) أقام مدة في العراق، و علت له شهرة. و سكن نيسابور، و توفي بها. أورد ياقوت نماذج

صحفي مصري، سوداني الأصل و المولد. كان مقيما في القاهرة يكتب في بعض صحفها. و صنف كتاب «الأسرار السياسية و آراء الدكتور محجوب - ط» و توفي بائسا، في منزل

السلطان، عنيفا في وعظه، متعففا عن عطائه، يعيش من تجارة في خيار الشنبر و غيره. أصله من دروط (بمصر) و نسبته إليها. توفي بدمياط. له «القاموس» في الفقه، و «شرح

فقيه متصوف. أصله من أصفهان. ولد في بروج (بالهند) و سكن المدينة إلى أن توفي فيها. له كتب، منها «إراءة الدقائق» حاشية على تفسير البيضاوي، و كتاب «باب الوحدة»

شاعر، من أهل الحلة، دفن بالنجف. عربي المحتد، أصله من قبيلة «الخضيرات» إحدى عشائر شمّر، المعروفة اليوم في نجد و العراق. كان يبيع الكيزان و الأواني الخزفية،

شاعر محدث مقرئ، من التابعين. أصله من بني سليم. نشأ في بني سعد بن بكر بن هوازن فنسب إليهم. و سكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير، و مات بها . غاية النهاية

فاضل. أصله من البيضاء، و مولده و منشؤه و وفاته بمكة. من كتبه «رونق الحسان في فضائل الحبشان - خ» في الأزهرية، و «نشر الآس - أو الأنفاس - في فضائل و أخبار

قاضي العسكر في دمشق. أصله من عينتاب و مولده في حلب. و وفاته في دمشق. له «المنبع» ست مجلدات، شرح به مجمع البحرين في الفقه، و هو من كتب الحنفية المشهورة،

طبيب، امتاز بعلم أمراض العين و مداواتها. أصله من الموصل. سكن مصر في أيام الحاكم الفاطمي، و اشتهر. له كتب، منها «المنتخب - خ» في علم العين و عللها و مداواتها،

الأثير: انتهى إليها علوّ الإسناد للصحيح. عاشت قريبا من مائة سنة، و لم تتزوج. أصلها من مروالروذ، و وفاتها بمكة. و يقال لها أم الكرام و ست الكرام . الكامل لابن

فاضل. طرابلسي الأصل، دمشقي المولد و الدار. كان بزازا في داريّا. و رحل في طلب الحديث و الفقه إلى بغداد و أصبهان و غيرهما. و كتب بخطه كثيرا. و عاد إلى دمشق

واعظ، من فقهاء الشافعية. أصله من طوس. اشتهر في نيسابور، و رحل عنها بعد «حادثة الغز» و توفي بتبريز. قال السبكي: وقفت له على «أجوبة مسائل» سأله عنها يوسف

فاضل، من المشتغلين بالحديث، من أهل المغرب. أصله من سبتة، و وفاته بفاس. له كتاب «الإشادة، بذكر المشتهرين من المتأخرين بالإفادة» تراجم. و العزفي نسبة إلى

مدرس النظامية. فارسيّ الأصل، من أهل شيراز. استقر في بغداد مدرسا من جهة نظام الملك سنة 483 ه‍‌، و عزل بعد سنة. و كان من كبار الشافعية. له سبعون تأليفا،

فقيه، أصله من الريّ. تفقه ببغداد، و رابط بثغر «صور» و حج، فغرق في البحر عند ساحل جدّة. له كتب، منها «غريب الحديث» و «الإشارة» . وفيات الأعيان 212:1 و طبقات

من رجال الحديث. أصله من خراسان. سكن المدائن، و أقام مدة ببغداد، و توفي بمكة. كان يقول بالإرجاء. و هو ثقة في الحديث، أخذ عنه ابن حنبل و كثيرون . تهذيب التهذيب

بالشعر جدا و هزلا و مجونا. و هو أحد شعراء اليتيمة، و من المداح المجيدين. أصله من أنطاكية، و أقام بمصر طويلا يمدح ملوكها و وزراءها و توفي فيها. له كتاب

فقيه مالكي، من العلماء بالبلاغة. أصله من شفشاون (و يقال لها: شاون) نشأ و استقر و مات بفاس. له حواش مفيدة، منها «حاشية على مختصر السعد على تلخيص المفتاح

من أعلام رجال الحديث. من أهل بغداد. أصله من طبرستان. روى عنه أصحاب الكتب الستة. عدا البخاري. قال الإمام ابن حنبل: هو كبير الكتاب اكتبوا عنه. له «المسند»

فرضي شافعيّ مصري. أصله من بسيون و إقامته في رشيد. له «حاشية على شرح الشنشوري للرحبية - خ» فرائض . الأزهرية667:2. زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص65، لبنان

عالم بالعربية. أصله من إشبيلية. نزل بالجزيرة الفراتية، و سكن دمشق. و توفي في طريق الحجاز. له «مفردات القرآن» و «شرح الجمل» أربعة مجلدات كبار، قال القفطي:

فقيه حنفي. أصله من قونية، و مولده و وفاته في دمشق. من كتبه «الدر المنير في حل إشكال الكبير» و «شرح قدس الأسرار في اختصار المنار - خ» و «المواهب المكية

شاعر من فقهاء الإمامية. أصله من قم، و مولده و سكنه في همذان. مات بها و دفن بقم. له «ديوان - خ» في خزانة السيد طالب الحيدري، بالعراق. و من كتبه «شرح أصول

فقيه الأندلس في عصره، و أحد علمائها المشهورين. أصله من طليطلة. سكن قرطبة، و قام برحلة في طلب الحديث. و عاد، فكانت الفتيا تدور عليه بالأندلس لا يتقدمه أحد

التي مطلعها: «اشتدي أزمة تنفرجي» كان فقيها يميل إلى الاجتهاد، من أهل تلمسان. أصله من توزر. سكن سجلماسة، و توفي بقلعة بني حماد (من أعمال قسنطينة) قرب بجاية

عالم بفقه الشافعية و الأصول. تركي الأصل، مصري المولد و الوفاة. تركي الأصل، مصري المولد و الوفاة. له تصانيف كثيرة في عدة فنون، منها «الإجابة لإيراد ما استدركته

بالفلسفة و التربية و الأدب. من أعضاء المجامع العلمية العربية الثلاثة. مغربي الأصل، من أسرة رفاعية النسب، حسينية. ولد في شنقاش (أو شرنقاش؟) التابعة لطلخا (بمصر)

كاتب مترسل، له شعر. من حفاظ الحديث. روى عنه البخاري و غيره. أصله من جرجرايا. كان أبوه والي دمشق، و عاش معه. ثم اتصل بالمأمون (العباسي) فكان من كتّابه.

بملك النحاة. كنيته أبو نزار. و كان من فقهاء الشافعية. له مصنفات في الفقه و الأصلين و النحو و الأدب، و «ديوان شعر» و «مقامات» مولده ببغداد، و وفاته في دمشق

مولى رسول اللّٰه صلّى اللّٰه عليه و سلّم أصله من أهل السراة (بين مكة و اليمن) اشتراه النبي صلّى اللّٰه عليه و سلّم ثم أعتقه، فلم يزل يخدمه إلى أن مات،

من أصحاب السير. كوفي الأصل، اشتهر و توفي ببغداد. من كتبه «الجمل» و «الفتوح الكبير» و «الردة» . تهذيب التهذيب 295:4 و هدية العارفين413:1. زرکلی، خير الدين،

قاض أندلسي، من العلماء بالحديث و القراءات. له مصنفات فيهما. أصله من بلنسية و انتقل إلى غرناطة، فمالقة، و استقر بهذه بضعا و عشرين سنة، مقرئا و محدثا. ثم

صاحب النشيد الوطني السوري: «نحن لا نرضى الحماية» دمشقي الأصل و المنشأ. مولده ببيروت. و لي الخطابة في الجامع الأموي بدمشق، و استشهد يوم غارة الفرنسيين عليها

من أشهر نظام الشعر النبطي (العامي) في عصره. أصله من نجد. رحل جده «وطبان» إلى بلدة «الزبير» في العراق. و بها ولد صاحب الترجمة و توفي. و كان مختصا بآل السعدون

فقيه مالكي، أصله من «مسراتة» في ليبية. توفي بالقيروان. له كتب، منها «الوجيز - خ» في الفقه، بتونس، و «الزهر الأسنى في شرح أسماء اللّٰه الحسنى - خ» في خزانة

فقيه، من حفاظ الحديث الثقات. له تصانيف. كان وقورا عاقلا ثقة. أصله من أصبهان. نزل المدينة، ثم قصد بغداد فتوفي فيها، و صلى عليه الخليفة المهدي، و دفن في

مؤرخ. كان من سراة التجار. أصله من بغداد، سكن دمشق، و توفي فيها، و دفن بسفح قاسيون. له «تاريخ» كبير، ذيل به على المنتظم لابن الجوزي، قال الذهبي: رأيت منه

طبيب سرياني الأصل مستعرب. قربه الخلفاء العباسيون و لا سيما المتوكل العباسي، فعلت مكانته و أثرى حتى كان يضاهي المتوكل في الفرش و اللباس. خدم الواثق و المتوكل

بها قضاء الحنابلة سنة 828 ه‍‌، و توفي بها. له «مختصر تاريخ الحنابلة - خ» و الأصل لابن رجب . تاريخ العراق 118:3 و الضوء اللامع 233:2 - 239 و فيه نقلا عن صاحب

فقيه شافعيّ، متصوف. أصله من عجلون، و مولده و وفاته بدمشق. تعلم بها و بمصر. له «حاشية على شرح المنهج - خ» جزءان تمت كتابتهما سنة 1196 في مكتبة الشاويش ببيروت،

وزير من أعيان الكتّاب. أصله من قيسارية الشام، و مولده بحلب. استوزره نور الدين الشهيد بدمشق، و مات بها في أيام صلاح الدين. و هو جدّ ابن القيسراني عبد اللّٰه

الإخوان، و مواهب الامتنان، في مناقب سيدي رضوان» في مجلدين. تقدم في ترجمته. أصله من جنوة، و مولده و وفاته بفاس . صفوة من انتشر 6 و اليواقيت الثمينة 151:1

فقيه شافعيّ من المشتغلين بالحديث. حموي الأصل. سمع بمصر و الشام، و ناب في القضاء و أفتى، و خطب بالأزهر و درّس. و توفي بالقاهرة. من كتبه «منحة» الطالبين

شاعر، رقيق الألفاظ حسن المعاني. تركي الأصل. من أهل إربل، ينسب إلى حاجر (من بلاد الحجاز) و لم يكن منها و إنما أكثر من ذكرها في شعره فنسب إليها. قتل غدرا

فقيه حنبلي من أهل نابلس، أصله من لد (بفلسطين) له «دليل الناسك لأداء المناسك - ط» . الأزهرية 641:2 و هو فيها «الليدي» تحريف زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4،

طبيب مصري، حجازي الأصل. مولده و وفاته بالقاهرة. تعلم الطب فيها، بقصر العيني، ثم في فرنسة. و عاد إلى القاهرة سنة 1870 فعين مدرسا للتشريح بمدرسة الطب. و

من رجال الحديث. فارسي الأصل. من أهل بغداد. كان صدوقا. سمع منه أبو بكر البيهقي و آخرون منهم الخطيب البغدادي، و قال الخطيب: قرأت نسبه هذا بخطه. و قال صاحب

منشئ، له خطب و رسائل جيدة، كان القاضي الفاضل يحفظ أكثرها. أصله من عسقلان، و قتل بالقاهرة مسجونا. و له نظم في «ديوان» رآه ابن خلكان . وفيات الأعيان: النسخة

متصوف. كردي الأصل، انتقل أسلافه من شهرزور إلى دمشق، فولد و توفي بها. له رسائل في التصوف، منها «الجواهر المكنونة - ط» و «نور الهداية و العرفان - ط» و «الفيوضات

محدّث بغداد في عصره. أصله من «نسا» و شهرته ببغداد. قال الخطيب البغدادي: «كان اسم جده أشتال، فعرب و جعل شداد». له كتاب «العلم - ط» أكثر الإمام مسلم من الرواية

شاعر هجاء، أصله من إلبيرة ( Elvira ) و بيته في غرناطة. أدرك الدولة العامرية و انقراضها، و قال في رثائها من أبيات: «أصاب الزمان بني عامر و كان الزمان بهم

الدّارقطنيّ: «كان مصنفا مكثرا مأمونا» و قال الجاحظ: «كان فصيحا خطيبا، فاضلا». أصله من الكوفة. سكن بغداد. و ولي قضاء المصيصة ثم قضاء طرسوس و توفي بها . ميزان

أول من دخل الشام من هذه الأسرة. أصله من قونية. انتقل أبوه إلى بغداد، و جاء هو إلى دمشق فسكنها إلى أن توفي فيها. و أعقب ثلاثة أولاد: سعد الدين باشا، و أسعد

رياضي مصري، من أصل تركي. تخرج بمدرسة الهندسة بالقاهرة، و علّم بها الرياضيات مدة، ثم انتقل إلى مطبعة «بولاق» الأميرية. و ولي نظارتها، فنهض بها. له «إسعاف

فيها «التوضيح و البيان في قراءة نافع بن عبد الرحمن» و له «درر المنافع في أصل رسم الستة السماذع غير نافع - خ» في الرباط، قراءات . شجرة 397 و دار الكتب 18:1

فاضل، من الشافعية. كردي الأصل، من العماديّة. ولد في جزيرة ابن عمرو، و تعلم في أذربيجان، و أقام في حماة من سنة 895 إلى أن توفي. من كتبه «غاية المرام - ط»

فقيه أصولي شافعيّ. أصله من تلمسان اشتهر بمصر، و تصدر للإقراء. و صنف كتبا، منها «شرح المعالم في أصول الدين - خ» في شستربتي (3951) و «شرح التنبيه» في فروع

أديب، من الشعراء. إفريقي الأصل، استقر في أصبهان. و رآه الثعالبي في بخارى «شيخا رث الهيئة» و قال: «كان يتطبب و يتنجم، و أما صناعته التي يعتمد عليها فالشعر»

زجّال، اشتهر بموشحات و أزجال كان إليه المنتهى فيها. و له نظم. رومي الأصل. ولد في إستانبول، و نشأ بدمشق. و كان من «الينكجرية» و عزل، فتولى الترجمة في بعض

فاضل، متصوف. أصله من فوّة (بقرب الإسكندرية) و مولده بمكة، و شهرته و وفاته بالقاهرة. من كتبه «الحقائق و الإشارات» في التصوف، و «وسع الاطلاع على مختصر أبي

منشئ شاعر. أصله من نيرمان (قرية قرب همذان) ولي الإنشاء في ديوان بني بويه ببغداد، و صنف لبهاء الدولة البويهي كتاب «المنثور البهائي» و هو نثر ديوان الحماسة

شاعر، من المتأدبين الظرفاء الخلعاء. عسقلاني الأصل، مصري المولد، دمشقي المنشأ و الوفاة. كنيته بدر الدين. أكثر شعره الهجاء. و كانت صنعة أبيه تسجيف الفراء

فاضل، له اشتغال بالتأريخ. مصري الأصل. ولد بمكة، و توفي في رحلة بالمغرب. له «تحصيل المرام في أخبار البيت الحرام و المشاعر العظام - خ» في مجلد ينتهي إلى

من ولاة الدولة العباسية. خراساني الأصل. كان على الطائف و مكة سنة 141 ه‍‌. و استعمله المنصور على البصرة نحوا من سنة، ثم عزله و استقدمه إلى بغداد، فلما بلغها

شاعر أندلسي أصله من أهل حصن العقاب. اشتهر بغرناطة و أنكر على ملكها كونه استوزر ابن نغزالة (اليهودي) فنفي إلى البيرة. و قال شعرا في ذلك. فثارت صنهاجة على

من أئمة العلم بالحديث في إفريقية. فارسيّ الأصل، سكن تونس، و استشهد فيها حين دخلها جيش زيادة اللّٰه بن إبراهيم ابن الأغلب. قال المالكي: انتشرت إمامته بالمغرب

قاض مالكي، عالم بالفرائض، أندلسي إشبيلي، أصله من الحوف، بمصر. صنف ثلاثة تعاليق في الفرائض كبيرا و وسطا و صغيرا، أحدها مخطوط في خزانة الرباط (1252 د) في

فيه مجون، من شعراء العصر العباسي. سمي بديك الجن لأن عينيه كانتا خضراوين. أصله من سلمية (قرب حماة) و مولده و وفاته بحمص (في سورية) لم يفارق بلاد الشام،

عالم باللغة و الحديث، شاعر، أصله من «طبنة» بالأندلس و هو من أهل قرطبة. رحل إلى المشرق و حج، و كتب عمن لقي من العلماء. و عاد فأملى كثيرا من تقييداته. و

كان إمام أهل الحجاز في عصره. و هو أول من صنف التصانيف في العلم بمكة. روميّ الأصل، من موالي قريش. مكي المولد و الوفاة. قال الذهبي: كان ثبتا، لكنه يدلس تذكرة

شاعر، من الأدباء الفقهاء المتصوفين، من أهل بخارى، و أصله من خوارزم. قال ابن ماكولا: رأيت «ديوان شعره» و أكثره بخط تلميذه ابن سينا الفيلسوف. و قال الذهبيّ:

متأدب مصري أصله من أرميون (في الغربية) تفقه مالكيا و تأدب. و توفي بالقاهرة قبل أن يبلغ الثلاثين. له «النجوم الشارقات في الصنائع المحتاج اليها في بعض الأوقات

شاعر أديب يماني الأصل. مولده و وفاته بمصر. قال ابن شاكر. كان المقدم على شعراء عصره. له «ديوان شعر - خ» منه نسخة نفيسة رأيتها في مكتبة فلورانس (الرقم 186)

أديب، من أعلام القضاة. أصله من إشبيلية، من بيت علم و فضل. نشأ بمالقة، ثم كان قاضيها و خطيبها، و توفي فيها بالطاعون. من كتبه «نفحات النسوك، و عيون التبر

ناظم، فيه ظرف. إيراني الأصل، مستعرب. ولد بتبريز، و انتقل إلى العراق، و جال في بلدان كثيرة و اختلط بأعراب البادية، محترفا التجارة، و استقر في الحلة (سنة

شاعر، من علماء العربية و نقد الشعر، و الموسيقى. أصله من إربل، و مولده و منشؤه بالبحرين، كان أبوه يتجر في اللؤلؤ من مغاصها. و رحل محمد إلى شهرزور و دمشق

مقرئ فرضي. أصله من أرمناز (من قرى حلب) و مولده و وفاته بحلب. كان رأسا في كتابة الوثائق الشرعية. و اشتغل بالقراءات، فألف فيها «الإشارات العمرية - خ» في

فقيه مالكي، من الحفاظ. له تصانيف في الحديث و غيره، و مقاطيع شعرية. أصله من القدس، و مولده و سكنه بالإسكندرية، و وفاته بالقاهرة. من كتبه «كتاب الأربعين

فاضل، من أعلم أهل الشام بالحديث في عصره. أصله من بخارى. سكن نابلس (بفلسطين) و توفي فيها بالطاعون له «القول الجلي - ط» في ترجمة ابن تيمية . فهرس الفهارس

فقهاء الإمامية. ولد في تبريز و توطن النجف. و مات في همذان و دفن في النجف. أصله من «أردوآباد» بإيران. له مؤلفات بالعربية و الفارسية و التركية، من كتبه العربية

عالم بالحساب، من الكتّاب. كان من رجال السلطان بالمغرب. بربريّ الأصل، من أهل مراكش. توفي بها ذبيحا في منزله. له أرجوزة في «الجبر و المقابلة - خ» مع شرح

مفسر، متصوف عالم بالصرف و النحو، من أهل قرية نبيس (في حلب) أصله من الشيشر في بلاد العجم. قتله جماعة من الخوارج في ارزنجان. له مصنفات، منها «تفسير» من أول

متأدبة من أهل طرابلس الشام. و أصل آل عطية من أذرع - في حوران - و هم من طائفة الروم الأرثوذكس. و تعلمت في المدرسة الأميركية ببيروت، و ترجمت عن الإنجليزية

واعظ فقيه مصري. أصله من قلقشندة. ولد بأكرى (في طريق الحاج المصري) و نشأ و توفي في القاهرة. من كتبه «شرح الجامع الصغير» للسيوطي و «سواء الصراط» في أشراط

عالمة بالحديث. أصلها من أذرعات (بسورية) و مولدها و وفاتها بالقاهرة. أخذت عن كثير من الأئمة بمصر و الحجاز و دمشق. قال ابن حجر: خرجت لها «معجما» في مجلد،

نباتي طبيب، من شعراء اليمن. تركيّ الأصل. مولده و وفاته بصنعاء. له «نتائج الفكر في المقابلة بين خواصّ الثمر» منظومة في خواص النباتات و الثمار، رأيت مخطوطة

شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) و كان أهله في البصرة، و بها مات أبوه. و نشأ هو ببغداد، و توفي بها، و قيل بالبصرة.

فقيه شافعيّ، أصله من أذرع (بحوران) و مولده و دراسته في القابون (ضاحية دمشق) و سمع الحديث بالقاهرة، و حدث. و خطب و أمّ بجامع بني أمية، و صنف «بشارة المحبوب

من كبار المحدثين. أصله من طبرية الشام، و إليها نسبته. ولد بعكا، و رحل إلى الحجاز و اليمن و مصر و العراق و فارس و الجزيرة، و توفي بأصبهان. له ثلاثة «معاجم»

فرضي شافعيّ عاش في دمشق. أصله من بصرى الشام. ولد بالقسطنطينية (إسطنبول) و نشأ و استمر إلى أن توفي بدمشق. كان يلقي دروسا عامة و خاصة، و ألف كتبا، منها «جمان

فاضل إمامي، من أهل محلة الكاظمين (في العراق) مولده بها، و أصله من المدينة، و وفاته في قرية، بجبل عامل. من كتبه «تكملة نقد الرجال - خ» و «اختصار الإقبال

إلى قرية «الضحيّ» - كغنيّ - من وادي سهام (بتهامة) سكنها جده و نسب إليها، و أصله من مدينة «صبيا» من بني المعافى الحسنيين. له «تراجم رجال صحيح البخاري» لم

قاض، من الشعراء. تركي الأصل و البيئة، مستعرب. ولد في اسبارسة، و تفقه بالعربية، و تأدب، و اشتغل بالتدريس. ثم ولي القضاء بدمشق، فقضاء بروسة فأدرنة فالقسطنطينية،

أديب. أصله من «عسكر مكرم» سكن حلب، و قتل فيها يوم دخلها الدمستق. له كتب، منها «مراتب النحويين - ط» و «لطيف الاتباع - ط» و «الإبدال - ط» و «شجر الدر - ط»

أديب بالعربية، تركي الأصل و المنشأ. تعلم بمصر، و ولي قضاء حلب سنة 1028 ه‍‌، فقضاء القاهرة سنة 1030 شهورا. و أنشأ «تراجم» لبعض الوزراء و العلماء و الأدباء،

قاض، له شعر في «ديوان». أصله من مكناسة الزيتون. نشأ بفاس، و حج فزار بغداد و مصر، و تفقه بالخلافيات في العراق. و كتب بخطه علما كثيرا، و أخذ عنه بتونس و

شاعر جاهلي، من أقارب كليب و المهلهل. أصله من اليمن و شهرته و إقامته في البحرين. و يعد من شجعان الجاهليين و من ذوي السيادة فيهم. و كانت بينه و بين طيِّئ

فقيه متأدب أندلسي الأصل، مغربي من أهل فاس. كان من تلاميذ رضوان بن عبد اللّٰه الجنوي (991) و صنف في سيرته كتاب «تحفة الإخوان، و مواهب الامتنان، في مناقب

فاضل. من الحنفية. تركي الأصل، من بلدة آقصرا (آقسراي؟) مولده و وفاته بالقاهرة. أقرأ و أفتى. و كان من تلاميذه السخاوي (المؤرخ) فخرّج له من مروياته «أربعين

شاعر قائد. أصله من «هيت» أقام بالحلة، عند سيف الدولة صدقة بن منصور، فكان شاعره و شاعر ابنه دبيس بن صدقة. قال ابن الدبيثي: قدم بغداد غير مرة و كتب الناس

في هجومهم على إيران و العراق. و هو رأس أسرة «كمونة» في العراق، و يقال: إن الأصل «كمكمة» . تاريخ العراق 315:3 و فيه أنهم «بنو كمكمة أولاد شكر الأسود». زرکلی،

شيخ دار الحديث الكاملية، بالقاهرة. أندلسي الأصل - سمع الحديث ببغداد و غيرها، و ولي مشيخة دار الحديث بحلب ثم الكاملية بمصر. له مؤلفات في «التصوف» . البداية

طبيب، مغربي الأصل، أقام مدة بمصر و رحل إلى خراسان فتتلمذ للفخر الرازيّ، و صنفا كتبا في الطب و الفلسفة ، و شرح «الكليات - خ» من كتاب «القانون» لابن سينا

رئاسته، كثير الرواية للحديث، ثقة، لا يعرف له خطأ في جميع ما رواه. و هو ديلمي الأصل، مجهول النسب، أصابه عبد اللّٰه بن عمر صغيرا في بعض مغازيه، و نشأ في المدينة

نحويّ ضرير، كان له علم بالأدب و شعر حسن. أصله من توماثا (قرب برقعيد من بقعاء الموصل) و مولده بالجزيرة، و منشؤه بميافارقين، و وفاته في بخارى. أثنى عليه

وزير، من الكتّاب، له علم بالأدب. بغداديّ الأصل. كان يتولى ديوان الضياع للمتوكل العباسي، و استوزره المعتمد سنة 263 ه‍‌، ثم عزله، و أعاده، و عزله سنة 265

عالم بالأصول. من فقهاء الحنفية. خوارزمي الأصل. سكن مكة. من كتبه «شرح المغني للخبازي - خ» في أصول الفقه . كشف الظنون 1749 و فيه: «وفاته سنة 705» و عنه الكتبخانة

من حفاظ الحديث، مغربي الأصل. كان محدّث دمشق في عصره. له كتاب «الفوائد»، ثلاثون جزءا، في الحديث، منه جزء مخطوط في شستربتي (3445) و منه الأول و الثاني و

طبيب مصري، قبطي الأصل. مولده و وفاته بالقاهرة. تخرج بمدرسة الطب فيها (بقصر العيني) و انتخب رئيسا لجمعية التوفيق القبطية و صنف «المطالب الطبية - ط» ثلاثة

أحد الولاة، من رجال الحديث. أصله من سجستان و مولده في اليمامة و منشؤه بها. تحول إلى البصرة. و هو مولى أيوب بن أزهر. و وفد على عمر ابن عبد العزيز، و ولاه

وزير، أصل أبيه من طوس. تولى الوزارة للسلطان بركيارق سنة 488 ه‍‌، ثم فارقه قاصدا نيسابور، فاستوزره صاحبها الملك سنجر، فاغتاله فيها أحد الباطنية. و كان أكبر

شاعر صوفي أصله من حماة و قام بسياحة طويلة إلى العراق و الحجاز و مصر و فاس و غيرها و سكن دمشق و توفي بها. له ديوان شعر سماه «حانة العشاق و ريحانة الأشواق»

عالم بالأدوية المركبة و المفردة، له معرفة بالطب. أصله من المغرب. سكن دمشق، و توفي بها. عاش طويلا و عمي في آخر عمره. من كتبه «حواش على قانون ابن سينا» و

شاعر مجيد، من أهل البصرة. فارسي الأصل. انتقل إلى بغداد، و مدح الخلفاء. و كانت بينه و بين أبي نواس مهاجاة و مباسطة. و انقطع إلى البرامكة، و رثاهم بعد نكبتهم

قائد من الأمراء في العصر العباسي. أصله من الأرمن. استعرب أبوه، فنشأ في بيئة عربية. و ولي الثغور الشامية ثم أرمينية و أذربيجان و مصر. و كان شديد الوطأة

العرب و أنسابهم. وفد على المنصور من طبنة (قاعدة الزاب) و استوطن قرطبة. و هو أصل «بني الطبني» فيها المغرب في حلى المغرب201. زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج6،

شيخ المالكية بالقيروان. نسبته إلى غفجوم (فخذ من زناتة، من البربر) و أصله من فاس، من بيت يعرف فيها ببني حجاج. و مسكنه و وفاته بالقيروان. زار الأندلس و المشرق

جدّ جاهلي. بنوه من أصل يماني نزلوا بيثرب (المدينة) هم و أبناء عمهم الأوس، و تعرف القبيلتان بالأنصار. و بطون الخزرج كثيرة، منها «بنو النجار» و اسمه تيم

فقيهة، من العلماء في عصرها. أصلها من الدينور، و مولدها و وفاتها ببغداد. روت الحديث و سمع عليها خلق كثير. و طار صيتها، و تزوج بها ثقة الدولة ابن الأنباري

شاعر مجيد، أصله من الأبناء الذين كانوا باليمن. و أبوه البيلماني (أو البيلمان) كان مولى لعمر بن الخطاب. و لعبد الرحمن رواية عن ابن عباس و غيره، و اختلف

مؤرخ، من علماء الشافعية، قال ابن شاكر: بلغ رتبة الاجتهاد. مصريّ الأصل، دمشقيّ الإقامة و الشهرة و الوفاة. له «تاريخ» قال الذهبي: رأيته و له فيه عجائب، و

صوفي باحث، من المالكية مراكشي الأصل تلمساني ثم من أهل فاس، و قيل في نسبه: المزالي الإشبيلي الهنتاتي. له كتب، منها «مصباح الظلام في المستغيثين بخير الأنام

متأدب فقيه حنفي، تركي الأصل من بلدة دوركي (في شمالي حلب) مولده بها. أجاد مع العربية التركية و الفارسية و أخذ عنه أبو حيان. و تولى الحسبة في غزة. و أدب

فقيه، من علماء المغرب، أندلسي الأصل، مالكي. ولد و نشأ بغرناطة، و انتقل مع أبيه الى فاس، فكان خطيب جامع القرويين و توفي بها. لم يذكروا له تصنيفا و إنما

مؤرخ أندلسي الأصل. ثم من أهل الرباط (بالمغرب) و وفاته فيها. كان موقت جامعها. و صنف «تاريخا» في حوادث الدولة العلوية رتبه على الشهور و الأعوام. قال ابن

من قضاة الأندلس و أدبائها و مؤرخيها. أصله من إلبيرة. سكن غرناطة، و ولي قضاءها، ثم عزل. و مات بقرطبة، و دفن بغرناطة. من كتبه «فقهاء إلبيرة» و «شعراء إلبيرة»

باحث إمامي، من أهل برقة (من قرى قم) أصله من الكوفة. له نحو مائة كتاب، منها «المحاسن - ط» جزءان، في الفقه و الآداب الشرعية، و «البلدان» و «اختلاف الحديث»

شاعر، من القضاة. أصله من جزيرة شَقورة. ( Segura de la Sierra ) بالأندلس، و مولده بأغمات. كان مدينة فاس، و ولي قضاء تلمسان، ثم قضاء فاس بعد أبيه. و ولي

قائد بحري. يماني الأصل، مصري المنبت. كان في المغرب مع موسى بن نصير، و ولي شرطته، و دخل معه الأندلس. و ولي البحر من بني أمية. و قدم بالسفن من الأندلس إلى

أمير يماني، أصله من جبل «ذخر» ولي إمارة زبيد و إمارة عدن. و كان عالي الهمة، غنيا، أكثر ماله من التجارة. من مآثره مسجد في «أبيات حسين» و مسجد في قرية السلامة

زاهد، من علماء الشافعية قزويني الأصل، بغدادي المولد و الوفاة. يقال له «الحربي» نسبة إلى محلة في بغداد. كان من تلاميذ ابن جني. و أملى عدة مجالس. له «الفوائد

كتابا سماه «منتخبات التواريخ لدمشق - ط» ثلاثة أجزاء. مولده و وفاته فيها. و أصل أسلافه من الحصن (من قضاء عجلون بالبلقاء) . منتخبات التواريخ 1313 و روض البشر162

ثم فسدت عليه نية المنصور، فأوقع به و عذبه و أخذ أمواله. و كان لبيبا فصيحا، أصله من موريان إحدى قرى الأهواز . وفيات الأعيان215:1. زرکلی، خير الدين، الأعلام،

مؤرخ أندلسي، من أهل قرطبة. أصله من طليطلة. له «الإعلام بالخيرة الأعلام من أصحاب النبي عليه السلام - خ» جعله استدراكا على كتاب ابن عبد البر في الصحابة.

و حسن الخلق. و في 25 شعبان سنة 1376 كنت في بيته بجدة، و سألته عن أصل نسبه، فأجاب: الأصل من صعيد مصر، و جماعتنا في الصعيد يدعون أنهم من قبائل حرب، و لكن

إمام بالفقه و الأصول، و هو الّذي نشر علم أبي حنيفة. أصله من قرية حرستة، في غوطة دمشق، و ولد بواسط. و نشأ بالكوفة، فسمع من أبي حنيفة و غلب عليه مذهبه و

، من ملوك دولة الجراكسة بمصر و الشام. جركسي الأصل، ولد و نشأ في بلاده. و أحضر إلى مصر، و هو شاب، فاشتراه الأمير قانصوه الألفي بمصر، و قدمه للسلطان الأشرف

قائد مصري من شجعان العسكريين. جركسيّ الأصل. ولد بالقوقاز و توجّه إلى الآستانة في التاسعة من عمره. ثم إلى مصر في الحادية عشرة، فتعلم في إحدى مدارسها العسكرية،

و نشأ و عاش في دهلي. من شعره قصيدة مطلعها: «يا سائق الظعن في الأسحار و الأصل سلّم على دار سلمى و ابك ثم سل» أوردها الشريف عبد الحيّ كاملة . نزهة الخواطر،

وزير مصري، قبطي الأصل. من أهل القاهرة. ترقى في الوظائف الكتابية و القضائية إلى أن كان مستشارا بمحكمة الاستئناف المختلطة، فناظرا للخارجية (سنة 1912 - 14)

قائد، من الولاة في العصر العباسي. أصله من خراسان. قال ابن تغري بردي: كان من أكابر القواد. ولاه الرشيد إمرة مصر (سنة 172 ه‍‌) فدخلها و معه 10 آلاف من الجند

مستشرق إنجليزي. سويسري الأصل. كان من كتاب المجلة الملكية الأسيوية الإنجليزية. و عني بالمخطوطات العربية، فنشر منها القسم الأول من «تحفة الأمراء في تاريخ

فقيه شافعيّ، من بيت رئاسة و علم. أصله من إربل، و ولي التدريس بمدرسة سلطانها الملك المعظم. و اختصر «الإحياء» للغزالي، و شرح «التنبيه» في الفقه و سماه «غنية

فاضل. أصله من حضرموت، و مولده في مدينة «فلمبان» بالملايو سكن مكة سنة 1341 ه‍‌ و أسس بها مدرسة «دار العلوم الدينية» و صنف كتبا مدرسية طبع بعضها، منها «النفحة

فقيه مالكي متصوف. أندلسي الأصل. من أهل الرباط قرأ بها و بفاس. و تصدر للتدريس و الإفتاء. و ناب في القضاء. ثم تجرد و اشتغل بكتب القوم. له تآليف، منها «التعظيم

متأدب، من أهل دمشق، عجلوني الأصل. له «سفينة» جمع بها أشعاره، اطلع عليها صاحب نفحة الريحانة، و نقل عنها أبياتا . نفحة الريحانة - خ و خلاصة الأثر17:3. زرکلی،

بن حنبل. كان يحفظ مائة ألف حديث، و يقال: كل حديث لا يعرفه أبو زرعة ليس له أصل. توفي بالريّ. له «مسند» ] ] تهذيب 30:7 و تذكرة 124:2 و طبقات الحنابلة 199:1

مئات من الكتابات «اللحيانية» و في مؤرّخي العرب من يجعل «لحيان» هذا يماني الأصل، من جرهم، من قحطان، دخل بنوه في هذيل . السبائك14. اللباب 68:3 و التاج 324:10

قاض مصري مغربي الأصل. مولده و وفاته بالقاهرة. تعلم بمدرسة الفرير و غيرها و حصل على إجازة «الحقوق» سنة 1896 و أصدر قبل ذلك مجلة «الهدى» شهرية. و عمل في

من العلماء باللغة و البيان. أصله من المغرب، و مولده بقرية قرب دمنهور (بمصر) سكن القاهرة، و توفي بها عن نحو سبعين عاما. له «رشف الضرب» اختصر به لسان العرب

والي مصر في أواخر أيام المأمون العباسي. أصله من الصغد. ولي مصر سنة 217 ه‍‌. و توفي المأمون، و هو في الإمارة، فأقره المعتصم. و جاءه كتابه يأمر بإسقاط من

مؤرخ سرياني الأصل. صنف «قطف الزهور في تاريخ الدهور - خ» عربي بالحروف السريانية و فيه صور ملونة متقنة في أخبار الفينيقيين و الأشوريين و البابليين و الكلدانيين

شاعر يماني، تميمي النسب. أصله من البصرة، و مولده بصعدة، و وفاته بصنعاء. له «ديوان شعر - خ» في صنعاء، نقل إلى خزانة آل الشامي، في 257 ورقة (كما في المورد

شاعر وقته في الأندلس. أصله من رصافة بلنسية، و إليها نسبته. كان يرفأ الثياب ترفعا عن التكسب بشعره. و عرّفه صاحب «المعجب» بالوزير الكاتب. أقام مدة بغرناطة

فقيه حنفي. تركي الأصل، مستعرب. توفي بمكة. من كتبه «تنوير الأذهان و الضمائر - خ» في شرح الأشباه و النظائر، لابن نجيم، في فروع الحنفية، أكمل تأليفه سنة 1022

أديب. عارف باللغة. فارسي الأصل. ولد ضريرا في «البندنيجين» قرب بغداد. و رحل إلى بغداد و سامرا و البصرة. و أخذ عن ابن السكيت و الرياشي و غيرهما. و حفظ كثيرا

مفتي تونس، من فقهاء المالكية. هنديّ الأصل. تولى الخطابة بجامع الزيتونة، و كانت خطبه من إنشائه، ثم ولي الفتيا سنة 1230 ه‍‌، و استمر عليها إلى أن توفي بالطاعون

مدرس، أصله من لحج. ولد بمكة و تعلم فيها بمدرسة الفلاح. و درّس بها و سافر الى حضرموت (1345) فأجازه مشايخها. و استكمل دراسته في المدينة (1349) و عاد الى

طبيب، أصله من نبروه (من غربية مصر) تعلم الطب في القاهرة و باريس، و اختير رئيسا لأطباء مدرسة الطب بمصر، و جعله عباس باشا الأول طبيبا له. و ترجم عن الفرنسية

شاعر، من أدباء الأندلس و مؤرخيها. أصله من مرسية. استوطن سبتة، و أقام آخر أيامه بغرناطة. قال لسان الدين في ترجمته: كان شاعرا مفلقا عجيبا، قادرا على الاختراع

مؤرخ، بحاث. أصله من قرطبة، و مولده في المرية. ولي القضاء في طليطلة إلى أن توفي. من كتبه «جوامع أخبار الأمم من العرب و العجم» و «صوان الحكم، في طبقات الحكماء»

فقيه حنفي خوارزمي الأصل. حج و زار الروم في عودته. و منها إلى مصر فسكنها. و ألف «الجواهر - خ» مختصر في الفقه، فرغ من تأليفه في غرة رمضان 771 منه نسخ كثيرة

شيخ العراق في عصره. من حفاظ الحديث المجوّدين. يعرف بالأزرق. أصله من سبي سجستان، و مولده و وفاته في البصرة. و كان ضريرا طرأ عليه العمى، يحفظ أربعة آلاف

و توفي في صيدا. له «العقد المنضد - ط» ديوان شعر من نظمه، مصدر بترجمته و أصل أسرته، و «القصيدة البائية في مدح خير البرية - ط» . سركيس 1102 و الأستاذ أسعد

من أشهر القضاة الفقهاء في صدر الإسلام. أصله من اليمن. ولي قضاء الكوفة، في زمن عمر و عثمان و علي و معاوية. و استعفى في أيام الحجاج، فأعفاه سنة 77 ه. و كان

باحث. لبناني الأصل. مولده و وفاته في طنطا (بمصر) تعلم الفلسفة في باريس، و تولى تدريسها في الجامعة المصرية نحو 25 سنة. له كتب مطبوعة، منها «تاريخ الفلسفة

قاض أديب، يقال له ابن يعقوب من أهل مكة. أصله من المدينة. كان حسن الإنشاء، و في شعره رقة. له «ديوان إنشاء» و «فتاوي فقهية» جمعها ولده أحمد، في مجموع سماه

الشوكاني؛ و «براهين الاحتجاج» مفاخرة بين القوس و البندق. ولد و مات بصنعاء، و أصله من الهند، قدم أبوه إلى اليمن و أسلم في صنعاء. و لإبراهيم مدائح في معاصريه

أديب بغدادي المولد و المنشأ و الوفاة، كردي الأصل. تولى نيابة القضاء ببغداد، و ألّف كتبا، منها «عنوان المجد في بيان أحوال بغداد و البصرة و نجد - ط» و «أصول

مقرئ، من العلماء. أصله من المعرة. تعلم في مصر و سورية و العراق، و عاش في دمشق. قال الذهبي: و له بها دار موقوفة على القراء إلى الشميساطية، تدعى «دار القرآن

فاضل زاهد، من فقهاء الشافعية. أصله من حضرموت، و مولده و وفاته في قرية الضحيّ (كغنيّ) من أعمال «المهجم» التابعة لزبيد. ولي قضاء الأقضية في زبيد. و صنف كتبا،

عالم بالكتب و مؤلفيها. باباني الأصل، بغدادي المولد و المسكن. أقام زمنا في «مقري كوي» بقرب الآستانة، مشتغلا بإكمال كتابه «إيضاح المكنون في الذيل على كشف

مفتي الحنفية في دمشق و أحد علماء عصره. أصله من بخارى، و مولده و وفاته في دمشق. له رسائل، منها «أقوال الأئمة العالية في أحكام الدروز و التيامنة» و «القول

عالم بالأدب و اللغة. مكيّ الأصل. استوطن الإسكندرية. و قرأ على ابن بري و غيره. له «تحفة المعرب و طرفة المغرب - خ» رتبه على أبواب، في كل باب آية و بيت من

رياضي عالم بالفرائض، حنبلي. أصله من حلب، و مولده و منشؤه و دراسته في دمشق. اشتهر في بعلبكّ و نسب اليها. و صنف كتبا في الحساب و الفرائض و الفقه، منها «منية

طبيب مصري، من أصل قبطي. مولده و وفاته بالقاهرة. تعلم بها في المدرسة الأميركية ثم الطبية الخديوية. و عمل في بعض المستشفيات. و ترجم إلى العربية «نصائح الأمهات

شاعر مطبوع مكثر، من شعراء الدولة العباسية. أصله من البصرة. عاش في بغداد و كان يتكسب بالمديح، و يتشيع. و له مراث في أهل البيت. و عهد إليه بتأديب الفتح بن

المعرب و الدخيل، و «ذيل الشقائق النعمانية» في التراجم، مع إلحاقات في هوامش الأصل، كما يقول صاحب الكشف، و «شرح مسالك الخواص» و «تعليقة على الأشباه و النظائر»

فاضل من المشتغلين بالحديث. شافعيّ. أصله من تكريت و مولده و وفاته بالقاهرة. طال عمره حتى تفرد بالرواية عن أكثر شيوخه، و قصده الناس للأخذ عنه. قال السخاوي:

فقيه حنفي. أصله من «كردر» بجهات خوارزم، تنقل في بلاد القرم و البلغار، و حج، و اشتهر. و كان يفتي بكفر «تيمور لنك». من كتبه «الجامع الوجيز - ط» مجلدان، فتاوى

مدبر دولة الناصر القلاووني. قبطي الأصل، كان اسمه «أكرم» و أسلم كهلا فتسمى «عبد الكريم» و قرره الناصر في نظر شئونه الخاصة، و هو أول من سمّي «ناظر الخاصّ»

أديب، غزير العلم بمفردات اللغة، جزائريّ الأصل. مولده و وفاته في دمشق. اشتغل بالتعليم. و كان من أعضاء المجمع العلمي العربيّ. له كتب، منها «شرح المقصورة

أديب، له شعر حسن. يقال إنه من ذرية معاوية بن أبي سفيان. أصله من الرافقة (بليدة كانت ملاصقة للرقة، على الفرات، و قرية في البحرين، و لعله كان من الأولى)

مؤرخ يماني. أصله من حبور (في الشمال الغربي من صنعاء) و منشؤه و وفاته بصنعاء. له «اللآلي و المرجان في ذكر جماعة من الأعيان» تراجم، و «مآثر الآباء و الأجداد»

أديب لغويّ، له شعر. من الأحناف. أصله من الرها و مولده في حلب. سكن القسطنطينية. و ألف «بيان ما حواه تاريخ الوصاف من التراكيب العربية - خ» بخطه في دار الكتب

شاعر تونسي. أصله من فاس، و مولده بقسنطينة، و شهرته و وفاته بتونس. اتصل بالسلطان عثمان الحفصي، و أكثر من مدحه. له «ديوان شعر - ط» و «مواهب البديع» و «جامع

نحوي، من فقهاء الشافعية. أصله من أشمون (بمصر) و مولده بالقاهرة. ولي القضاء بدمياط. و صنف «شرح ألفية ابن مالك - ط» في النحو، و «نظم المنهاج» في الفقه، و

فاضل، أندلسي الأصل، من إشبيلية، سكن المغرب. صنف كتابا في سيرة السلطان سليم العثماني، سماه «الدر المصان في سيرة المظفر سليم خان - خ» بخطه سنة 923 في 48

فقيه حنبلي أصله من بعلبكّ. سكن دمشق و صنف كتبا، منها «القواعد الأصولية و الأخبار العلمية في اختيارات الشيخ تقي الدين ابن تيمية - خ» في المحمودية بالمدينة

فقيه إمامي، من أهل الأهواز. أصله من الدورق (بخوزستان) كان هو و أبوه نصرانيين، و أسلما. و نشأ عليّ في الأهواز. و تفقه. و روى عن «الرضا» علي بن موسى، و اختص

فقيه شافعيّ. أصله من شريش و وفاته في دمشق. ولي قضاء حمص، ثم الحكم في دمشق، يوما واحدا، و مرض و مات. له كتب، منها «شرح المنهاج» أربعة أجزاء، و «زوائد الحاوي

فقيه إشبيلي الأصل، منشؤه بفاس. سمع بها و بمصر و غيرهما. و جاور بمكة، و توفي بالمدينة. له كتب في «أصول الفقه» و كتاب في «الناسخ و المنسوخ» سمعه منه الحافظ

فقيه شافعيّ يمني، له علم بالحديث. أصله من زبيد، أقام و توفي بمكة. له كتب، منها «الأربعون حديثا» جمعها عن أربعين شيخا، من أربعين مدينة، و كتاب سماه «زيارة

مشهور. أصله من بلاد الريّ، و منشؤه و وفاته في الكوفة. كان عالما بالقرآن و الحديث و الفرائض، يروي نحو 1300 حديث، قال الذهبي: كان رأسا في العلم النافع و

«صفة الجنة و النار» و «إفادة البصير - خ» في شستربتي (5144) و كان أبوه فارسي الأصل، من موالي بني مخزوم، عرف بالقداح، و هي صناعته، و كان يبري «القداح» و هي السهام

له مناظرة مع البحتري. و هجاه أكثر شعراء زمانه. من كتبه «أحكام النجوم» و «أصل الأصول في خواص النجوم - خ» في الفلك و الميقات و «الرد على المنجمين» و «طوال

عالم بالعربية، له معرفة بالطب و الهندسة و الحساب، و له شعر. أصله من قرى شذونة ( Sidona ) و مولده بقرطبة. و ولي القضاء بفاس و بجاية، ثم بمراكش سنة 578 ه‍‌،

مؤرخ، يماني الأصل، من أهل مكة. له «أخبار مكة و ما جاء فيها من الآثار - ط» جزءان . في أكثر المصادر، و منها اللباب لابن الأثير 37:1 أن نسبة الأزرقي إلى جده

مهندس مصري، من بعثات محمد علي باشا. أصله من قرية بسيون (من غربية مصر) و أكمل دراسته في فرنسة سنة 1251 ه‍‌، و تولى تدريس الجبر و علم حركة المياه Hydraulique

قاض فاضل، بوسنوي الأصل. ولد في إستانبول و أخذ عن علمائها، و ولي قضاء حلب، ثم بروسه، ثم مكة، فاستانبول، و توفي في قرية قريبة منها. له تآليف بالعربية. منها

محدث، قالوا: انتهى اليه علو الرواية في الدنيا. شيرازي الأصل، بغدادي الإقامة و الوفاة. أملى مجالس كثيرة، و في مخطوطات شستربتي - رقم 3524 - «المنتقى من حديث

جد جاهلي. بنوه بطون من عدنان. كان له من الولد غطفان و أعصر، و هما أصلان كبيران من أصول مضر ].: جدّ جاهلي. من بنيه الحارث بن أسد بن عبد العزى، من الصحابة

أمير، من دهاة الأسرة المنجكية. من أهل دمشق، مولدا و وفاة. جركسي الأصل. كان متكبرا، كثير الوقيعة في الناس، مفرطا في أذيتهم. ولي إمارة الأمراء بمدينتي الرقة

كاتب وزير. هو أصل بيت الوزراء من بني فطيس في الأندلس. دخلها في أيام الأمير عبد الرحمن بن معاوية، فضمه إلى ابنه هشام، فكتب له، فلما ولي هشام الخلافة ولاه

حافظ للحديث، من علماء المالكية. أصله من هراة. قام برحلة واسعة و جاور بمكة أكثر من 30 سنة و مات بها. له تصانيف، منها، «مسانيد الموطأ» و «فضائل مالك بن أنس»

شاعر، مغربي الأصل، نشأ و توفي ببغداد. كان من أظرف الناس و أخفهم روحا. من شعره القصيدة التي مطلعها: ددن دبي ددن دبي أنا علي بن المغربي عساكري تهيئي صناجقي

محدّث العراق في عصره. أصله من جنابذ (قرية بنيسابور) و مولده و وفاته ببغداد. صنف مجموعات حسنة. و كان ثقة. يعد من محاسن البغداديين و ظرفائهم. من كتبه «تنبيه

أحد سلاطين العراق من بني بويه. ديلميّ الأصل. مولده بالأهواز. كان شديد البأس يمسك الثور بقرنيه و يصرعه. تسلطن بعد أبيه (سنة 356 ه‍‌) و نشبت معارك بينه و

أول من أدخل علم القراءات إلى الأندلس. كان عالما بالتفسير و الحديث. أصله من طلمنكة Talamanca (من ثغر الأندلس الشرقي) و سكن قرطبة و رحل إلى المشرق. من كتبه

أديب لغويّ. من أهل نيسابور. كردي الأصل. قال ابن قاضي شهبة: له نظم و تصانيف و فوائد و نكت و طرف، نسخ بخطه الحسن و صحح الأصول. و ذكره العماد الكاتب، في الخريدة

إمام عصره في القراءات. أصله من أصبهان و سكن نيسابور. من كتبه «آيات القرآن» و «غرائب القراءات» و «وقوف القرآن» و «الشامل» في القراءات، قال الذهبي: كبير،

من كبار القواد و الولاة في العصر العباسي. أصل أبيه من الصغد، و نشأ هو في بيت رئاسة. قال ابن تغري بردي: كان ساكنا عاقلا مدبّرا سيوسا وقورا في الدول، تنقل

فقيه زيدي. أصله من الديلم. انتقل إلى اليمن. و سكن صنعاء، و توفي بوادي مر، في رجوعه إلى بلاده. له «قواعد عقائد آل محمد - ط» و هو من أصول كتب الزيدية، و

متصوّف، كان شيخ الفقراء «الحريرية» و هو حوراني الأصل، من عشيرة يقال لهم بنو الزمان. نشأ في دمشق، و أمه منها، و تظاهر بالتصوف، مع مجاهرته بالزندقة و انتهاك

قاض حجازي، من أصل هندي. تعلم في المدرسة الصولتية (بمكة) و علم بها، و عين قاضيا لجدة سنة 1340 ه‍‌، و جعل من أعضاء مجلس الشورى سنة 1349 فرئيسا للمحكمة الشرعية

فاضل، أصله من الجزائر. انتقلت عائلته إلى دمشق مع الأمير عبد القادر الجزائري. ولد في بيروت و تعلم بدمشق، و أقام و توفي بها. له «ست رسائل - ط» في الأدب،

فقيه حنفي مصري. أصله من الرها (بين الموصل و الشام) و مولده و منشؤه بمصر. أقام زمنا في دمشق، و عاد إلى مصر سنة 942 قال النجم الغزي: و لا أدري متى توفي.

فقيه، له علم باللغة و القراءات. زبيدي الأصل، بغدادي المولد و الوفاة. حدّث ببغداد و دمشق و حلب و غيرها. له «منظومات» في اللغة و القراءات، و مؤلفات منها

عالم بالأخبار و الأنساب. إمامي. أصله من الكوفة و كان يسكنها تارة و يسكن البصرة تارة أخرى. و ممن أخذ عنه أبو عبيدة معمر بن المثنى و أبو عبد اللّٰه محمد

باريس على أثر عملية جراحية. له «تاريخ هنيبال - ط» ترجمه عن الإنكليزية، و الأصل لجاكوب أبّوت. و له نظم . الناطقون بالضاد 36 و مجلة المشرق: المجلد 22 و جريدة

فقيه متصوف. أصله من بعقيلة في سوس، تعلم بها ثم بفاس (1318) و استقر في الدار البيضاء (1348) الى ان توفي. قال المختار السوسي: من أعظم مزايا المترجم أنه يشتغل

مفسر، عالم برجال الحديث، مصري. كردي الأصل. له «التفسير - خ» ستة مجلدات منه، هي 1 و 2 و 4 و 5 و 6 و 7 و من كتبه «رجال السنن الأربعة - خ» المجلد الأول منه

قاض، له علم بالتفسير، عرف بقاضي‌زاده. أصله من المدينة، و مولده بالموصل، و تقلد القضاء بها و بالشام و المدينة. ثم عهد إليه بتفتيش الأوقاف «الهمايونية» في

مفسر، له اشتغال بالتأريخ. من الشافعية. أصله من واسط. ولد بها، و تفقه ببغداد و نيسابور. و ناب في القضاء ببغداد. و أنفذ في سفارة إلى صاحب غزنة، و إلى ملك

عالم بالحكمة و المنطق. فارسي الأصل. انتقل إلى مصر، و ولي قضاءها. و توسع في ما يسمونه «علوم الأوائل» حتى تفرد برياسة ذلك في زمانه، و صنف كتاب «كشف الأسرار

أظهر علوم الدين و الفقه بها. قال الليث: يزيد عالمنا و سيدنا. كان نوبيا أسود. أصله من دنقلة. و في ولائه للأزد، و نسبته إليهم، أقوال. و كان حجة حافظا للحديث

مهندس لبناني. أصله من حوران. ولد في «دير القمر» و تعلم ببيروت و أميركا. و عين وزيرا للأشغال ببيروت (سنة 27-1926) و نشر في الصحف مقالات منها «العرب في فن

قاض حنفي. أصله من «خرتبرت» بديار بكر. و مولده بملطية (في شمالي سورية) استقر في حلب، و ولي قضاء الحنفية بمصر في أواخر أعوامه. قيل: كان يكتب كل يوم على أكثر

شاعر غزل، من الكتّاب. أصله من خراسان، و مولده بها. عاش و توفي في بغداد. كان أحد كتّاب الجيش في أيام المعتصم العباسيّ. و كان يهاجي أبا تمام. و غلبت عليه

قاض فقيه، كان شيخ الحنفية ببغداد. أصله من صيمر (من بلاد خوزستان) ولي قضاء المدائن، ثم ربع الكرخ إلى أن مات ببغداد. له «مناقب الإمام أبي حنيفة - خ» في مغنيسا

طبيب سوري الأصل، مصري المنشأ و السكن و الوفاة. أصدر مجلة «طبيب العائلة» سنة 1895 عشر سنوات، و مجلة «الطب الحديث» سنة 1902 للأطباء. و صنف «الثروة العقارية

مؤرخ تركي الأصل و المنشأ. هاجر من كركوك إلى بغداد سنة 1220 ه. و عين كاتبا في «المصرفخانة» دار الصرف، و صنف بأمر الوالي «داود باشا» ببغداد، كتاب «دوحة الوزراء»

فقيه زيدي، أصله من كوكبان (باليمن) و مولده و وفاته بصنعاء. له شعر فيه رقة، و صنف كتبا و رسائل فقهية، منها «كشف المحجوب عن صحة الحج بمال مغصوب» و «إنباه

شاعر، من أدباء الكتّاب. من طائفة الروم الأرثوذكس. سوريّ الأصل. ولد باللاذقية، و اشتهر و توفي بالإسكندرية. له «الفجر الأول - ط» و هو الجزء الأول من ديوان

أديب من علماء دمشق، مولده في منين (من قراها) و منشؤه و وفاته في دمشق، و أصله من إحدى قرى طرابلس. له «الفتح الوهبي - ط» في شرح تاريخ العتبي، مجلدان، و «الإعلام

حافظ، من علماء المالكية. أندلسي، من أهل بجانة ( Pechina ) أصله من إلبيرة. رحل إلى المشرق مرتين أقام فيهما عشرة أعوام. و مات في بجانة. له «مختصر في المدونة»

لغويّ نحوي يقال له «الأخفش» و هو أول الأخافش، و لكنه لم يشتهر بهذا اللقب. أصله من الشام. تأدب في العراق، و دخل مصر، و ذهب الى طبرية، مؤدبا لولد «إسحاق بن

فاضل، حضرمي الأصل. ولد و نشأ في مدينة «لامو» بساحل إفريقية الجنوبية الشرقية. و رحل إلى مكة، فأقام بضع سنين. و زار حضرموت و مصر. و استوطن زنجبار و توفي

تابعيّ، ثقة، ممن اشتهروا بالعبادة. أصله من اليمن، و إقامته في حمص (بالشام) و كان يتولى شرطة يزيد ابن معاوية. قال ابن عساكر في ترجمته: كان إذا أمر الناس

متأدب بالعربية. تركي الأصل و النشأة. تنقل في الوظائف إلى أن كان قاضيا في أماسية. له كتب صغيرة، منها «شرح الأمثلة - خ» في مغنيسا (الرقم 8163) و «شرح قصيدة

قاض، من أهل فاس له علم بالأدب و نظم حسن. أصله من الأندلس. ولي القضاء بسجلماسة ثم بثغر الصويرة. و مات بالطاعون بفاس. من كتبه «بلوغ أقصى المرام، في شرف العلم

من العلماء بالحديث، مالكي. أصله من الأندلس و وفاته بمصر. من كتبه «جمع النهاية - ط» اختصر به صحيح البخاري، و يعرف بمختصر ابن أبي جمرة، و «بهجة النفوس -

حكيم، عالم بالرياضيات، ماهر في الموسيقى، عارف بالأدب، حسن الإنشاء. أصفهانيّ الأصل و المولد. كان من خواصّ تلاميذ الرئيس ابن سينا. من كتبه «النفس» و «شرح رسالة

فقيه إمامي. أصله من همذان. و مولده و وفاته بالحائر. له «المجالس المعادية - خ» مجلدان . الذريعة 366:19. زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج6، ص307، لبنان - بيروت،

مؤرخ حمصي الأصل، دمشقي شافعيّ. تعلم بالشام و بمصر. و كان يخطب في قلعة الجبل بمصر. ثم بجامع دمشق (سنة 914) له «حوادث الزمان و وفيات الشيوخ و الأقران - خ»

عالم بالقراءات. مغربي. أصله من «تملّ» ببلاد سوس. و منشؤه و وفاته بمراكش. قرأ و اشتهر بفاس. له «تحفة الطلاب - خ» رجز من قراءة ابن كثير، ضمن مجموع عند الفقيه

مدرس بالحرمين. مصري الأصل. مولده و وفاته في المدينة المنورة. قام برحلات طويلة الى إسبانيا و تركيا و بخارى. و أذن له بالتدريس في المدينة (سنة 1327) فاستمر

أمير، صحابي يماني. فارسي الأصل. من أبناء الذين بعثهم كسرى لقتال الحبشة. كان يقال له «الحميري» لنزوله بحمير، و محالفته إياهم. وفد على النبيّ صلّى اللّٰه

كاتب الرسائل في ديوان عبد الملك بن مروان. أصله من اليمن، و منشؤه في المدينة. كان اسمه «قليلا» و سماه عمر بن الخطاب «كثيرا» و لما ولي عثمان أجلسه للقضاء

طبيب مؤرخ. تركي الأصل. من كان دنيسر (بلدة تحت جبل ماردين) له حلية السريّين من خواصّ الدنيسريين - خ» في تاريخ دنيسر و رجالها . التاج: دنيسر. و الإعلان بالتوبيخ

فقيه إمامي. أصل جده من بلدة «نور» من أعمال مازندران، و مولده و وفاته في طهران. و «كلنتري» نسبة إلى «محمود خان كلنتري» و هو خال له، صلبه السلطان ناصر الدين

عربيّ الأصل عاش في غربيّ الجزيرة حيث امتحن اللّٰه صبره» و يقول الدكتور جواد علي (في تاريخ العرب قبل الإسلام): من القائلين بأن أسفار أيوب عربية الأصل و المتحمسين

فقيه، من العلماء بالحديث. أصله من تونس، و مولده و منشؤه في المدينة. له «الدر المخلص من التقصي و الملخص» في الحديث، و «كشف المغطى في شرح مختصر الموطإ» أربع

عالم بالحساب و الفرائض. أصله من مكناس. نشأ و توفي بفاس. من كتبه «سلك فرائد اليواقيت، في الحساب و الفرائض و المواقيت - ط» و «كشف قناع الالتباس عن بعض ما

قاض، عالم بالحديث و غريبه. أصله من الفيوم (انظر ترجمة أبيه مؤلف المصباح في اللغة، أحمد بن محمد 770) مولده و وفاته في حماة. من كتبه «تحفة ذوي الأرب في مشكل

مفتي فاس و محدّث المغرب في وقته. أصله من غرناطة جاء أبوه منها، لما استولى عليها الإسبان سنة 897 ه‍‌. مولده و سكنه بفاس، و وفاته بزاوية ابن ساسي، في طريقه

شاعر، كوميّ الأصل (من قبيلة كومة) تنقل في بلاد الروم و سكن دمشق، فباشر فيها بعض الأعمال. و كان يتصوف و يتكلم على اصطلاح «القوم» يتبع طريقة ابن العربيّ

مؤرخ من العلماء بالحديث. مصري. أصله من «مسكة» من قرى عسقلان، على الساحل. و مولده و مسكنه في الشارع (بظاهر القاهرة خارج باب زويلة) كتب كثيرا و خرّج لنفسه

أحد الزهاد العباد المشهورين، من أهل مصر. نوبيّ الأصل من الموالي. كانت له فصاحة و حكمة و شعر. و هو أول من تكلم بمصر في «ترتيب الأحوال و مقامات أهل الولاية»

ابن عربي يسميه أبا يزيد الأكبر. نسبته إلى بسطام (بلدة بين خراسان و العراق) أصله منها، و وفاته فيها. قال المناوي: و قد أفردت ترجمته بتصانيف حافلة. و في المستشرقين

من أصحاب جريدة «الأهرام» لبنانيّ الأصل، مصريّ المولد و الوفاة. تعلم في المدرسة اليسوعية بالقاهرة. و مات أبوه بشارة (صاحب الأهرام و أحد مؤسّسيها) و هو صغير

إمام الحنبلية في عصره. أصله من كلواذى (من ضواحي بغداد) و مولده و وفاته ببغداد. من كتبه «التمهيد - خ» في أصول الفقه، و «الانتصار في المسائل الكبار - خ»

قاض، أديب، من فضلاء اليمن. أصله من خولان. ولد و نشأ بصنعاء، و ولاه الناصر (عبد اللّٰه ابن الحسن) قضاءها، فاستمر إلى أن قتل مع الناصر في وادي ضهر (من أعمالها)

في البيان، أوجز فيه «التلخيص» و شرحه، و «شرح السراج - ط» في علم الفلك، و الأصل قصيدة لسحنون الوانشريسي، و «الدرة البيضاء - ط» في علمي الفرائض و الحساب،

فقيه مالكي. أصله من تمنارت (قاعدة بلاد جزولة، بسوس، في المغرب) و منشؤه و وفاته في ترودنت. ولي بها القضاء و الإفتاء مدة حمدت فيها سيرته. له كتب، منها «الفوائد

باحث، من الكتاب. أصله من ديار بكر و مولده في القاهرة. كانت له ثروة واسعة فابتاع جريدة «الجوائب المصرية» اليومية و ترأس تحريرها. له كتب، منها «حلى الأيام

مفسر، عالم بالأدب، نعته الذهبي بإمام علماء التأويل. كان من أولاد التجار. أصله من ساوة (بين الريّ و همذان) و مولده و وفاته بنيسابور. له «البسيط - خ» و «الوسيط

فقيه من قدماء الأسرة الأسعدية بالمدينة المنورة. تركي الأصل، من أسكدار، مولده و وفاته بالمدينة. تولى الإفتاء بها من سنة 1154 الى أن مات. و يقال له عبد المحسن

مغنّ، من الطبقة الأولى في عصره. أصله من الموالي، أعتق الوليد ابن عبد الملك أباه، و نشأ حكم ينقل الزيت على الجمال بالأجرة من الشام إلى المدينة. و أولع بصناعة

مفسر فقيه كف بصره في أواخر عمره. أصله من وادي آش (بالأندلس) و مولده و وفاته بمصر. له مختصر في «أصول الفقه» و مختصر في «تفسير القرآن» قال فيه الصفدي: احتوى

الإمام الشافعيّ. ولد في سمرقند، و نشأ بأبيورد، و دخل الكوفة و هو كبير، و أصله منها. ثم سكن مكة و توفي بها. من كلامه: «من عرف الناس استراح» . كشف الظنون

باحث إمامي أصله من الأنبار، أقام و توفي بواسط. من كتبه «المطالب الفلسفية» و «البيان عن حقيقة الإنسان و «الشافي» في علم الدين . فهرست الطوسي 103 و البهبهاني197

الأبيض» إلى اليمن، و أول من أبر النخل بصنعاء. كان تاجرا من أهل دمشق، إيراني الأصل، سكن مكة و دخل اليمن، فحمل الإمام المهدي (العباس بن الحسين) ألواحا من «الصيني»

شيخ الشام في وقته. حنبلي. أصله من شيراز. تفقه ببغداد، و سكن بيت المقدس و استقر في دمشق، فنشر مذهب الإمام ابن حنبل. من كتبه «المنتخب» في الفقه، مجلدان،

حافظ للحديث، حلبي الأصل و المولد، مصري الإقامة و الوفاة. له «تاريخ مصر» بضعة عشر جزءا، لم يتم تبييضه، و «شرح السيرة للحافظ عبد الغني» مجلدان، و «الاهتمام

عالم بالحديث، تركي الأصل و المنشأ، مستعرب. ولد في «كمشخانه» بولاية طرابزون «بتركيا» و تعلم في الآستانة، و توفي بها. أقام ثلاث سنين في مصر. و كانت له مطبعة

من أعلام المفسرين. أصله من بلخ انتقل إلى البصرة، و دخل بغداد فحدّث بها. و توفي بالبصرة. كان متروك الحديث. من كتبه «التفسير الكبير - خ» جزء منه، و «نوادر

محدّث. سمع الكثير، و كتب، و خرّج لجماعة. أصله من خوارزم. اشتهر في دمشق، و مات بحماة. له «أربعون حديثا منتقاة من كتاب الشفا - خ» . الدرر الكامنة 460:3 و

أديبة مترجمة. سورية الأصل، مولدها و وفاتها في كفرشيما بلبنان. تعلمت في المدارس الأميركية و علّمت في إحداها. و تزوجت بأمين الكوراني. و كتبت في الصحف و المجلات

مؤرخ، من أدباء عصره. أصله من حماة. رحل منها إلى دمشق، فقرأ على بعض علمائها، و سافر إلى اليمن فتوسع في الأخذ عن أهلها، و استقر بمكة و توفي بذمار من أرض

قاض فاضل يماني، من الوزراء الرؤساء. أصله من مخلاف الحيمة (باليمن) و نشأ في صنعاء و ولي بلاد الحيمة و القضاء فيها ثم الوزارة و الكتابة للمؤيد باللّٰه محمد

مدرّس إمامي. خراساني الأصل. ولد و عاش في «الحائر» بالعراق. كان كثير الاشتغال بالخلافات المذهبية و الردود. له كتب و رسائل، منها «درر الفرائد» حاشية على

قاض من فقهاء المالكية. أصله من موالي بني أمية. كان من تلاميذ محمد بن سحنون. و ولي قضاء أطرابلس (طرابلس الغرب) فنفذ الحقوق و أخذها للضعيف من القوي (كما

شاعر. أصله من همذان. انتقل منها والده إلى لاهور (بالهند) حيث ولد مسعود و تعلم و تولى بعض الأعمال السلطانية. ثم كان ممن ينادم سيف الدين محمود ابن السلطان

مؤرخ، من أعلم أهل زمانه باللغة و الأدب. أصله من إشبيلية، و مولده و وفاته بقرطبة. له كتاب «الأفعال الثلاثية و الرباعية - ط» و هو الّذي فتح هذا الباب، و

من علماء الكلام. أندلسي. أصله من إلبيرة ( Elvira ) سكن قرطبة. له «النكت و الأمالي في النقض على الغزالي - خ» و «الانتصار في الرد على مذاهب أئمة الأخبار»

عالم بالفلك، له شعر رقيق. أصله من بغداد. ولد في البصرة، و توفي بدمشق . فوات الوفيات85:2. زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص20، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين،

فاضل من الشافعية. أصله من قلعة جعبر (على الفرات) ولد و تعلم و توفي في بلد الخليل (بفلسطين) أخذ عن علماء القدس و القاهرة و دمشق. له «معجم» في أسماء شيوخه

محدّث، عالم بالرجال، هندي الأصل، مولده و وفاته بمكة. قام برحلات في سبيل الحديث و روايته. من كتبه «در السحابة في صحة سماع الحسن البصري من جماعة من الصحابة»

مؤرخ جغرافي، فارسي الأصل. من أهل بغداد. كان جده خرداذبه مجوسيا أسلم على يد البرامكة. و اتصل عبيد اللّٰه بالمعتمد العباسي، فولاه البريد و الخبر بنواحي الجبل،

مترجم، سوري الأصل و المنشأ. اشتهر بمصر في عهد «محمد علي» و كان يجيد الإيطالية، فتنقل له الكتب الفرنسية إليها، لينقلها هو إلى العربية. من مترجماته: «القول

عارف بالتأريخ، أرمني الأصل، مستعرب. من أهل بيروت. كان ترجمانا لقنصلية انكلترة بها. و عمل في التجارة، و توفي بسوق الغرب (بلبنان). له «قطف الزهور في تاريخ

عالم المدينة و قاضيها و شيخها. فارسيّ الأصل. كان زاهدا عابدا، بعث إليه سليمان بن عبد الملك ليأتيه، فقال: إن كانت له حاجة فليأت، و أما أنا فما لي إليه حاجة

قاض حنفي. أصله من سمنان العراق. نشأ ببغداد، و ولي القضاء بالموصل إلى أن توفي بها. و كان مقدّم الأشعرية في وقته. و شنع عليه ابن حزم. له تصانيف في «الفقه»

عالم بالفرائض أندلسي الأصل، من أهل وقش ( Huecas ) مولده بتلمسان، استوطن غرناطة ثلاثة أعوام و انتقل الى مالقة ثم استقر في سبتة إلى ان توفي. اشتهر بمنظومة

من كبار الزهاد في المغرب. أصله من صنهاجة طنجة. و لما استولى السلطان محمد الشيخ على ملك المغرب بفاس، دعاه اليه ففاوضه في أمر الدين و الأمة. و كان السلطان

أول من ملك على العرب بأرض الحية. أصله من قحطان، هاجر من اليمن بعد سيل العرم في جماعة من قومه، فنزل بالعراق و ابتنى بستانا في موقع الحيرة و امتدت أيدي رجاله

مؤرخ لبناني الأصل و المولد. من «الشويفات» تعلم في بيروت. و انتظم في خدمة حكومة السودان. و طاف شبه جزيرة سينا، و توفي في القاهرة. له «تاريخ السودان - ط»

مؤرخ. مغربي الأصل. من أهل الجزائر. ولد ببسكرة. و مرّ بالقاهرة حاجا (سنة 803) و اتصل بالمؤرخ ابن خلدون، و لازم الحافظ ابن حجر، و جمع كتابا كبيرا في «تاريخ

أديب، من الكتاب العلماء. أصله من بغداد، و جال في البلاد من خراسان إلى الأندلس، و استقر بالقيروان و استكتبه أمير إفريقية إبراهيم بن أحمد بن الأغلب ثم ابنه

أمير، كردي الأصل، مستعرب. كان صاحب القيمرية الجوانية (في دمشق) و بنى المدرسة القيمرية فصنع على بابها ساعات لم يسبق إلى مثلها. و هو الّذي سلم الشام إلى

فقيه شافعيّ مصري. صعيدي الأصل، قاهري المولد، من أصدقاء السخاوي المؤرخ. كان يتكسب في دكان له (تحت الربع) و يختلس فرصا للتدريس. و يظهر انه توفي بعد السخاوي،

مؤرخ، من القادة البحريين. أصله من جزيرة كريت، و مولده و وفاته بمصر. تعلم في المدرسة البحرية و عين مديرا للمدرسة الحربية، ثم وكيلا لنظارة الحربية. و اشترك

وال يماني، من أصل تركي. مولده و وفاته بصنعاء. ولي بندر «المخا» للمتوكل القاسم بن الحسين، ثم ولاّه مدينة صنعاء. و أعيد إلى المخا. و في أيامه احتل الفرنسيون

من الأدباء. كان صديقا لابن خلكان المؤرخ، فأورد له في الوفيات أخبارا حسانا. أصله من الكوفة، و مولده و وفاته بحلب. له «ديوان شعر» أربعة أجزاء، منه «منتخبات

فقيه، له معرفة بالتأريخ. أصله من السند. كان ألكن، يقلب الكاف قافا. أقام في المدينة إلى أن اصطحبه المهدي العباسي معه إلى العراق (سنة 160 ه‍‌) و أمر له بألف

قاض من العلماء بالحديث. تركي الأصل. من أهل فرياب (من ضواحي بلخ) حدث بمصر و بغداد. و رحل رحلة واسعة. و ولي القضاء بالدينور مدة. و لما دخل بغداد استقبل فيها

عالم بالأدب، راوية، من الكتاب، له شعر. أصله من آمد و مولده و وفاته بالبصرة. من كتبه «المؤتلف و المختلف - ط» في أسماء الشعراء و كناهم و ألقابهم و أنسابهم،

طبيب، سرياني الأصل. هو أبو بختيشوع الطبيب و رأس هذا البيت. كان رئيس الأطباء في جنديسابور، و اعتل المنصور العباسي فأرشد اليه، فاستدعاه فقدم بغداد سنة 148

طبيب، سرياني الأصل، من نصارى اليعاقبة. ولد و نشأ في يبرود (من أعمال دمشق) و إليها نسبته. و انتقل إلى دمشق فتعلم الطب. و رحل إلى بغداد، فقرأ على أبي الفرج

أديب، أصله من «دنيسر» قرب ماردين (بالجزيرة) اشتهر و توفي بالقاهرة. له نظم كثير و كان يمدح الأكابر و ينظم في الوقائع. و له كتب، منها «نزهة الناظر في المثل

باحث، من فضلاء مكة. مولده و وفاته فيها. و أصله من حضرموت. مارس التدريس مدة، و جعل من أعضاء مجلس الشورى بمكة. من كتبه «الجوهر اللماع - ط» جمع فيه حكم الإمام

مستشرق أميركي، من أصل ألماني. ولد في «أن‌أربر» Ann Arbor بأميركا، و تعلم العربية في ألمانيا. و عين سنة 1910 أستاذا للغات السامية في جامعة «برنستن» الأميركية

من فضلاء الحنفية. رومي الأصل. كان مدرسا بالمحمودية، في المدينة المنورة، و توفي بها. له «رموز التوحيد - خ» و «ناموس الإيقان في شرح البرهان - خ» منطق في

شيخ الإسلام و مفتي الديار الروميّة في عصره. تركي الأصل، مستعرب. ولد و نشأ باستامبول. و ولي قضاء الشام، ثم نقل إلى قضاء مصر. و عزل، و ولي قضاء بروسة، ثم

جد جاهلي، يماني الأصل. النسبة إليه «بلويّ» من بنيه جماعة من الصحابة. و منازل «بلي» اليوم في «الوجه» و أطرافه، على شاطئ البحر الأحمر، و في بعض الجبال القريبة

أحد النساك العباد المقدمين، من سادات التابعين. أصله من اليمن، يسكن القفار و الرمال، و أدرك حياة النبي صلّى اللّٰه عليه و سلّم و لم يره، فوفد على عمر بن

أديب، له شعر و كتب. أصله من حصن كيفا. (في ديار بكر) و مولده و وفاته بحلب. له «حلبة المفاضلة في المطارحة و المراسلة - خ» و «أبكار المعاني المخدرة - خ» و

وزير مصري، جركسي الأصل. كان «محافظا» في القاهرة، فوزيرا للمالية (سنة 1919) ثم كان أول وزير مفوض لمصر في باريس (سنة 46-1922) و توفي بالقاهرة. له «مذكرات

بصناعة الغناء. و كان معبد (أستاذ المغنين في أواسط المائة الثانية للهجرة) يقول: أصل الغناء جميلة، و نحن فروعه، و لو لا جميلة لم نكن نحن مغنين. و هي مولاة لبني

مؤرخ من كتاب النصارى السريان. أصله من تكريت (على دجلة) و مولده بالقاهرة. نشأ في دمشق، و ولي الكتابة في ديوان الجيش، بمصر، و عزل بوشاية، فحبس، ثم أطلق فأقام

واعظ فاضل، من أهل فاس. أصله من «منالة» بالسوس الأقصى. حج عام (1166) و توفي بفاس. له كتب، منها «سلوك الطريق الوارية في الشيخ و المريد و الزاوية - خ» في

مؤرخ علوي الأصل يماني. تأدب، و آزر المهدي صاحب المواهب (محمد بن أحمد) و صنف «نفخ الصور بذكر آل القاسم المنصور - خ» رجز في مكتبة جامع صنعاء، فرغ من نظمه

كاتب مترسل، من الشعراء. أصله من النهروان الأوسط، من أبناء الدهاقين. و مولده ببغداد، ثم كان يتنقل في السكنى بينها و بين سامراء. و قلده المستعين العباسي

فقيه، كان مفتي المالكية بمكة. مغربي الأصل ينتسب إلى قبيلة في طرابلس الغرب يقال لها «العصور» تعلم في الأزهر. و قدم مكة بعيد سنة 1240 فقرّبه أميرها الشريف

عالم بالأصول و المنطق و الحساب. من أهل مصر. مغربيّ الأصل. كان أقوى أهل زمانه مناظرة، لا يكاد ينقطع في بحث. ولي وكالة بيت المال بالكرك، و ناب في الحكم بالقاهرة،

مسند الديار المصرية في عصره. أصله من الموصل، و مولده و وفاته بمصر. كان يبيع الخلع لملوك مصر و أمرائها، فنسب إليها. و ولي القضاء فحكم يوما واحدا و استعفى