ابراهيم بن موسى
| الاسم | إبراهيم بن موسَى |
|---|---|
| سائر الأسامي | إبراهيم بن موسى (الكاظم) بن جعفر الحسيني الطالبي العلويّ |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 222 ه
837 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- من أمراء العلويين. بطّاش جبار. كان مقيما بمكة. و لما بلغته ثورة أبي السرايا في العراق (قبيل سنة 200 ه) خرج الى اليمن، فدخل صعدة سنة 200 داعية لابن طباطبا. و كان الوالي في اليمن، إسحاق بن موسى (من أمراء بني العباس) فترك له صنعاء و قصد مكة. و استولى إبراهيم على اليمن. قال صاحب العقد الثمين: كان يسمى الجزار لكثرة من قتل باليمن. و عاد إلى مكة فدخلها عنوة و قتل أميرها للمأمون «يزيد بن حنظلة المخزومي» و ولاه المأمون إمرتها بعد ان جعل أخاه «علي بن موسى الرضا» وليا لعهده. و حج إبراهيم بالناس سنة 222 و هو جدّ الشريفين الرضيّ و المرتضى [١].
تذييل
- ↑ الحبر 40 و العقد الثمين 264:3 و جمهرة الأنساب 56=55 و قصة الأدب في اليمن264.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص75، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
