ابن افلح
| الاسم | ابن أَفْلَح |
|---|---|
| سائر الأسامي | علي بن أفلح العبسيّ، أبو القاسم، جمال الملك |
| الأب | |
| المیلاد | 471 ه
1078 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 535 ه
1141 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر، من الكتّاب، علت له شهرة. مدح الخلفاء و أرباب المراتب، و جاب البلاد. و خلع عليه المسترشد باللّٰه و لقّبه «جمال الملك» و أغناه. ثم ظهر أنه يكاتب «دبيسا» فأمر المسترشد بنقض داره، قال ابن الجوزي: «و كانت قد أجريت بالذهب، و عملت فيها الصور، و فيها الحمّام العجيب، فيه بيشون إن فركه الإنسان يمينا خرج الماء حارا، و إن فركه شمالا خرج باردا» فمضى ابن أفلح إلى تكريت و استجار ببهروز الخادم، فعفا عنه المسترشد. و توفي ببغداد. له «ديوان شعر» جمعه بنفسه و عمل له مقدمة [١].
تذييل
- ↑ وفيات الأعيان 360:1 و فيه: توفي سنة خمس، و قيل: ست، و قيل سنة سبع و ثلاثين و خمسمائة. و المنتظم 80:10 و فيه: وفاته سنة 533 و مثله في مرآة الزمان 169:8 و انظر شعراء الحلة 209:4 - 220.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4، ص264، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
