ابن الازرق(محمد بن علي بن محمد الاصبحي الاندلسي)

    من ويکي‌نور
    ابن الأَزْرَق
    الاسم ابن الأَزْرَق
    سائر الأسامي محمد بن علي بن محمد الأصبحي الأندلسي، أبو عبد اللّٰه، شمس الدين الغرناطي ابن الأزرق
    الأب
    المیلاد
    مکان الولادة
    الوفاة 896 ه

    1491 م

    الأساتید
    بعض المؤلفات
    رقم المؤلف
    عالم اجتماعي سلك طريقة ابن خلدون. من أهل غرناطة. تولى القضاء بها إلى أن استولى عليها الإفرنج، فانتقل إلى تلمسان ثم إلى المشرق يستنفر ملوك الأرض لنجدة صاحب غرناطة، قال المقري: «و استنهض عزائم السلطان قايتباي لاسترجاع الأندلس، فكان كمن يطلب بيض الأنوق أو الأبيض العقوق! ثم حج و رجع إلى مصر، فجدّد الكلام في غرضه، فدافعوه عن مصر بقضاء القضاة في بيت المقدس، فتولاه بنزاهة و صيانة، و لم تطل مدته هنالك حتى توفي به». له كتب، منها «الإبريز المسبوك في كيفية آداب الملوك - خ» و «تخيير الرئاسة و تحذير السياسة» قال الحوات: بأسلوب عجيب لم يؤلف فيه مثله. و «بدائع السلك في طبائع الملك - خ» في الرباط (64 ج و 2367 ك) قال التنبكتي: لخص فيه كلام ابن خلدون في مقدمة تاريخه مع زوائد كثيرة لا يستغنى عنها بوجه. و منه نسخة أخرى في الأحمدية بتونس (5069) نشر الدكتور عبد الهادي التازي فصلين من الكتاب في مجلة العرب بعنوان «بدائع السلوك في طبائع الملوك» و «روضة الأعلام بمنزلة العربية من علوم الإسلام» و «شفاء الغليل في شرح مختصر خليل» في فقه المالكية، و فتاوى. و له نظم جيد [١]

    تذييل

    1. شجرة النور 261 و أزهار الرياض 317:3 و نفح الطيب 687:2 و إيضاح المكنون 170:1 و الأنس الجليل 591:2 و فيه أنه وصل إلى القدس في 16 شوال 896 «و أقام به نحو شهر يتعاطى الأحكام بعفة و نزاهة من غير تناول شيء من الناس.. و توفي في 17 ذي الحجة من السنة نفسها» و Brock.2:343 (266) و مخطوطات الرباط 259:2 و انظر السر الظاهر، للحوات 4 من الكراس 10 و فيه: توفي في صدر المائة العاشرة كما في الدوحة و غيرها و قيل توفي بعد 950 كما في نفح الطيب. قلت: كل هذا خطأ. و في نيل الابتهاج 324 «كان حيا في حدود 890» و أشار إلى أن السخاوي ترجم له، غير أن الضوء تنقصه الصفحتان (205=204:8) من أصل الطبع، فليلاحظ. و الأحمدية 26 و مجلة العرب 9: 710497.

    مصادر

    زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج6، ص289، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م