ابن المجاور
| الاسم | ابن المُجَاوِر |
|---|---|
| سائر الأسامي | يوسف بن الحسين بن محمد بن الحسين، أبو الفتح، نجم الدين، ابن المجاور |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 601 ه
1204 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- وزير أديب من الشعراء. فارسيّ الأصل، من شيراز. مولده و وفاته بدمشق. قال ابن سعيد الأندلسي: «بيت بني مجاور بدمشق، مشهور، لزمهم هذا النسب من جدهم، رفض جنة الدنيا دمشق، و لزم المجاورة بمكة، فعرف بالمجاور». و كان لصاحب الترجمة «مكتب» يعلّم فيه الصبيان، على باب الجامع الأموي، و سمت به مواهبه إلى أن انتدبه السلطان صلاح الدين معلما لابنه «العزيز» عثمان. و أنس به العزيز، فلما مات أبوه، و استقل بالسلطنة، فوض إليه جميع أمور دولته، فكان من محاسنها. و هو صاحب البيتين المشهورين، حسده عليهما البهاء زهير: «صديق قال لي، لما رآني و قد صلّيت، زهدا، ثم صمت:» «على يد أي شيخ تبت؟ قل لي، فقلت: على يد الإفلاس تبت!» و إليه ينسب «درب ابن المجاور» في القاهرة، كان له منزل فيه. و هو غير «ابن المجاور» المؤرخ يوسف بن يعقوب، الآتية ترجمته [١].
تذييل
- ↑ الغصون اليانعة، لابن سعيد 25-19 و دائرة المعارف البستانية 676:1 و خطط مبارك 28:2 و فيه: «مات بمكة سنة 586» و ذلك أبوه، لا هو.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص227، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
