ابن رشد(محمد بن احمد بن محمد بن رشد الاندلسي)
الاسم | ابن رُشْد |
---|---|
سائر الأسامي | محمد بن أحمد بن محمد بن رشد الأندلسي ، أبو الوليد |
الأب | |
المیلاد | 595 ه
1126 م |
مکان الولادة | |
الوفاة |
1198 م |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- الفيلسوف. من أهل قرطبة. يسميه الإفرنج ( Averroes ) عني بكلام أرسطو و ترجمه إلى العربية، و زاد عليه زيادات كثيرة. و صنف نحو خمسين كتابا، منها «فلسفة ابن رشد - ط» و تسميته حديثة و هو مشتمل بعض مصنفاته، و «التحصيل» في اختلاف مذاهب العلماء، و «الحيوان» و «فصل المقال فيما بين الحكمة و الشريعة من الاتصال - ط» و «الضروريّ» في المنطق، و «منهاج الأدلة» في الأصول، و «المسائل - خ» في الحكمة، و «تهافت التهافت - ط» في الرد على الغزالي، و «بداية المجتهد و نهاية المقتصد - ط» في الفقه، و «جوامع كتب أرسطاطاليس - خ» في الطبيعيات و الإلهيات، و «تلخيص كتب أرسطو - خ» و «علم ما بعد الطبيعة - ط» و «الكليات - ط» بالتصوير الشمسي، في الطب، ترجم إلى اللاتينية و الإسبانية و العبرية، و «شرح أرجوزة ابن سينا - خ» في الطب، في خزانة القرويين (الرقم 2786) بفاس، و «تلخيص كتاب النفس - ط» و رسالة في «حركة الفلك» . و كان دمث الأخلاق، حسن الرأي. عرف المنصور (المؤمني) قدره فأجلّه و قدمه. و اتهمه خصومه بالزندقة و الإلحاد، فأوغروا عليه صدر المنصور، فنفاه إلى مراكش، و أحرق بعض كتبه، ثم رضي عنه و أذن له بالعودة إلى وطنه، فعاجلته الوفاة بمراكش. و نقلت جثته إلى قرطبة. قال ابن الأبار: كان يفزع إلى فتواه في الطب كما يفزع إلى فتواه في الفقه. و يلقب بابن رشد «الحفيد» تمييزا له عن جدّه أبي الوليد محمد بن أحمد (المتوفى سنة 520) و مما كتب فيه: «ابن رشد و فلسفته - ط» لفرح أنطون، و «ابن رشد - ط» ليوحنا قمير، و «ابن رشد الفيلسوف - ط» لمحمد يوسف موسى، و «ابن رشد - ط» لعباس محمد العقاد [١].
تذييل
- ↑ قضاة الأندلس 111 و التكملة لابن الأبار 269:1 و الإعلام - خ. في وفيات سنة 595 و المعجب 242 و 305 و فيه: وفاته في آخر سنة 594 و المعجب 242 و 305 و فيه: وفاته في آخر سنة 594 و قد ناهز الثمانين. و طبقات الأطباء 75:2 و شذرات الذهب 320:4 و آداب اللغة 104:3 و الفهرس التمهيدي 456 و 467 و المستشرق كاراديفو B.Carrade Vaux في دائرة المعارف الإسلامية 175-166:1 و المغرب 104.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص319، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م