ابن عباد(محمد بن ابراهيم بن عبد الله بن مالك بن ابراهيم بن محمد بن مالك بن ابراهيم بن يحيى بن عباد النفزي الحميري الرندي)

من ويکي‌نور
ابن عَبَّاد
الاسم ابن عَبَّاد
سائر الأسامي محمد بن إبراهيم بن عبد اللّٰه بن مالك بن إبراهيم بن محمد بن مالك بن إبراهيم بن يحيى بن عباد النفزي الحميري الرندي، أبو عبد اللّٰه، المعروف بابن عباد
الأب
المیلاد 733 ه

1333 م

مکان الولادة
الوفاة 792 ه

1390 م

الأساتید
بعض المؤلفات
رقم المؤلف
متصوف باحث. من أهل «رندة» بالأندلس. تنقل بين فاس و تلمسان و مراكش و سلا و طنجة، و استقر خطيبا للقرويين بفاس. و توفي بها. له كتب، منها «الرسائل الكبرى - ط» في التوحيد و التصوف و متشابه الآيات، و «غيث المواهب العلية بشرح الحكم العطائية - ط» و يعرف بشرح النفزي على متن السكندري، و «كفاية المحتاج - خ» و «الرسائل الصغرى - ط» نشر في مجلة المشرق (الجزء الثالث، المجلد 51) و «فتح الطرفة - خ» و «شرح أسماء اللّٰه الحسنى - خ» و «أجوبة» كثيرة، في مسائل من العلوم، قال ابن عيشون: جمعت منها نحو مجلدين. و له بغية المريد - خ» نظم به الحكم العطائية: يذكر الفصل من الحكم، و يأتي بعده بالأبيات تحت عنوان «ترجيزه» اقتنيته في مجموع أوله درة الغواص لابن فرحون. و لعبد المجيد المنالي الزبادي «إفادة المرتاد بالتعريف بالشيخ ابن عباد - خ» رسالة صغيرة في خزانة الرباط (984 د) في سيرته [١].

تذييل

  1. جذوة الاقتباس، آخر الكراس 25 و هو فيه: «محمد ابن يحيي بن إبراهيم». و وفيات ابن قنفذ - خ. و هو فيه: «محمد بن عباد» و كان ابن قنفذ من تلاميذه. و نفح الطيب 183-178:3 و فيه نسبه و سيرته من عدة مصادر. و رجحت تسميته «محمد ابن إبراهيم» لخبر عن أبيه جاء في النفح. و محمد بن شنب، في دائرة المعارف الإسلامية 220:1 و جاء فيها «مسجد القيروان» مكان «مسجد القرويين» من خطأ النقل. و نيل الابتهاج، بهامش الديباج 279 «محمد بن إبراهيم» و Brock.S.2:358 و معجم المطبوعات 157 و الكتبخانة 97:2 ثم 256:4 و الروض العطر الأنفاس، لابن عيشون - خ. و مجلة معهد المخطوطات 184:4 و سلوة الأنفاس 142-133:2 و فهرسة السراج - خ. المجلد الأول. و الكتيبة الكامنة طبعة بيروت 40 و هو فيه: «أبو عمرو، محمد بن يحيى بن إبراهيم» و اقرأ مقالا عنه لأبي الوفاء الغنيمي التفتازاني، في مجلة معهد الدراسات الإسلامية في مدريد258-221:6.

مصادر

زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص299، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م