ابن غزال
| الاسم | ابن غَزَال |
|---|---|
| سائر الأسامي | أمين الدولة بن غزال بن أبي سعيد ، أبو الحسن |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 648 ه
1250 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- وزير عالم، طبيب. كان سامريا و أسلم في دمشق، و استوزره بها الملك الأمجد (بهرام شاه) فلم يزل عنده إلى أن توفي الأمجد (سنة 628 ه) فاستوزره الملك الصالح إسماعيل، فأقام إلى أن ملك دمشق نجم الدين أيوب (سنة 643 ه) و نقل الصالح إسماعيل إلى بعلبكّ واليا عليها، فأراد ابن غزال اللحاق به فاعتقله نائب السلطنة في دمشق، و أرسل إلى مصر فسجن في قلعة القاهرة خمس سنوات، ثم أعدم شنقا. و كان غزير العلم، له «النهج الواضح» استوعب قوانين صناعة الطب كلياتها و جزئياتها [١].
تذييل
- ↑ طبقات الأطباء239-234:2.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص17، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
