اسعاف النشاشيبي
الاسم | إسْعاف النَّشَاشِيبي |
---|---|
سائر الأسامي | محمد إسعاف بن عثمان بن سليمان النشاشيبي، أبو الفضل |
الأب | |
المیلاد | 1302 ه
1885 م |
مکان الولادة | |
الوفاة | 1367 ه
1948 م |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- أديب بحاث، من أعضاء المجمع العلمي العربيّ بدمشق. انفرد بأسلوب من البيان، و نعت بأديب العربية. ولد و عاش في القدس، و تعلم في المدرسة البطريركية ببيروت، و كتب كثيرا في الصحف و المجلات. و نظم الشعر ثم لم يرض عن طبقته فيه، فتركه. و ورث عن أبيه ثروة واسعة. و عانى التعليم سنين قلائل، و عين مفتشا للغة العربية في معارف فلسطين. و كان يكثر من زيارة القاهرة، حببها إليه أصدقاء له فيها، منهم شاعرها الأكبر شوقي. و جاءها ليطبع بعض كتبه، فتوفي فيها. و كان عصبي المزاج، أبيّ النفس، حاضر البديهة، متقد الذهن، فيه انقباض و انكماش عمن لا يألف. له من الكتب «الإسلام الصحيح - ط» و «نقل الأديب» نشر أكثره في مجلة الرسالة، و «أمثال أبي تمام» نشر في مجلة النفائس، و «كلمة في سير العلم و سيرتنا معه - ط» و «قلب عربي و عقل أوربي - ط» رسالة، و «مجموعة النشاشيبي - ط» مختارات، و «البستان - ط» صغير، و «التفاؤل و الأثرية في كلام أبي العلاء المعري» رسالة في 39 صفحة، نشرت في كتاب «المهرجان الألفي لأبي العلاء» من مطبوعات المجمع العلمي العربيّ بدمشق، و «كلمة في اللغة العربية - ط» و «أمالي النشاشيبي - خ» و «التفاؤل عند أبي العلاء - خ» و محاضرات نشرها في رسائل، عن «شوقي» و «الريحاني» و «صلاح الدين» و «الغلاييني» و «إبراهيم هنانو» و «العراق في سبيل العربية» و له مؤلفات أخرى كانت في بيته بالقدس، قبل استيلاء اليهود عليه، منها «حماسة النشاشيبي» و «جنة عدن» و «الأمة العربية» P [١].
تذييل
- ↑ مذكرات المؤلف. و لإسحاق موسى الحسيني في مجلة المجمع العلمي العربيّ 294:23 ترجمة واسعة له، أرخ فيها مولده سنة 1890 و قد وجدت له قصيدة في رثاء الشيخ عبد القادر الرافعي نظمها سنة 1905 و نعته ناشرها في ذلك الحين بأحد علماء القدس الشريف، فيستبعد أن يكون هذا و هو في الخامسة عشرة، راجع كتاب «ترجمة الرافعي» المطبوع سنة 1906 الصفحة 169 و في كتاب «أعلام من الشرق و الغرب» 152-143 شيء من سيرته. و مثله في مجلة الكتاب 363-361:5 و449.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج6، ص31، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م