الاشتر النخعي
الاسم | الأَشْتَر النَّخَعي |
---|---|
سائر الأسامي | مالك بن الحارث بن عبد يغوث النخعي، المعروف بالأشتر |
الأب | |
المیلاد | |
مکان الولادة | |
الوفاة | 37 ه
657 م |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- أمير، من كبار الشجعان. كان رئيس قومه. أدرك الجاهلية. و أول ما عرف عنه أنه حضر خطبة «عمر» في الجابية. و سكن الكوفة، و كان له نسل فيها. و شهد اليرموك و ذهبت عينه فيها. و كان ممن ألّب على «عثمان» و حضر حصره في المدينة. و شهد يوم الجمل، و أيام صفّين مع علي. و ولاه عليّ «مصر» فقصدها، فمات في الطريق، فقال علي: رحم اللّٰه مالكا فلقد كان لي كما كنت لرسول اللّٰه. و له شعر جيد. و يعدّ من الشجعان الأجود العلماء الفصحاء. و لمحمد تقي الحكيم «مالك الأشتر - ط» [١].
تذييل
- ↑ الإصابة: ت 8343 و تهذيب 11:10 و الولاة و القضاة 26-23 و سمط اللآلي 277 و المؤتلف و المختلف 28 و المرزباني 362 و التبريزي 75:1 و دائرة المعارف الإسلامية 210:2 و المغرب في حلى المغرب، الجزء الأول من القسم الخاص بمصر 68 و المحبر 233 في باب «من كان يركب الفرس الجسام، فتخط ابهاماه في الأرض». و وفاته في الإصابة: سنة 38 ه.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص259، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م