الرازي
| الاسم | الرازيّ |
|---|---|
| سائر الأسامي | أحمد بن محمد بن أحمد المظفر ابن المختار، أبو العباس بدر الدين الرازيّ الحنفي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 630 ه
1233 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- عالم بالتفسير و الحديث عارف بالأدب، له نظم حسن. دخل دمشق و كان يفسر القرآن على المنبر بجامعها. و سمع بها الحديث من أبي اليمن الكندي و غيره. ثم ذهب الى بلاد الروم و تولى بها القضاء و التدريس. له كتب، منها «مباحث التفسير - خ» في دار الكتب و هو مناقشات لتفسير أبي إسحاق الثعلبي، و في نهايته إجازة منه لتلميذه «جمشيد بن يهوذا» في ربيع الأول سنة 630 و «ذخيرة الملوك في علم السلوك - خ» في المخطوطات المصورة، و «مقامات - ط» بتونس تعرف بمقامات الحنفي، اثنتا عشرة مقامة: خدم بها أبا حامد محمد بن محمد بن القاسم الشهرزوريّ روى فيها القعقاع بن زنباع، منها مخطوطة كتبت سنة 700 و «الناسخ و المنسوخ في الأحاديث - خ» و «لطائف القرآن - خ» في دمشق، و «حجج القرآن - خ» رسالة في التفسير [١].
تذييل
- ↑ طبقات المفسرين للداوديّ 86:1 و لم يذكر وفاته و دار الكتب 60:1 و 373:3 و «الناسخ و المنسوخ» في فهرس المخطوطات المصورة 158-111:1 و علوم القرآن 390 و الأزهرية 184:3 و هدية العارفين 92:1 و كشف الظنون 1784 و نقل سركيس 246 عن النسخة المطبوعة تعريفه بابن «المعظم» و أرخ وفاته سنة 730 خطأ.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص218، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
