السموال

السَّمَوْأَل
الاسم السَّمَوْأَل
سائر الأسامي السموأل بن غريض بن عاديا الأزدي
الأب
المیلاد
مکان الولادة
الوفاة 65 ه

560 م

الأساتید
بعض المؤلفات
رقم المؤلف
شاعر جاهلي حكيم. من سكان خيبر (في شماليّ المدينة) كان يتنقل بينها و بين حصن له سماه «الأبلق». أشهر شعره لاميته التي مطلعها: «إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكلّ رداء يرتديه جميل» و هي من أجود الشعر. و في علماء الأدب من ينسبها لعبد الملك بن عبد الرحيم الحارثي. و له «ديوان - ط» صغير. و هو الّذي تنسب إليه قصة الوفاء مع امرئ القيس الشاعر [١].

تذييل

  1. معاهد التنصيص 388:1 و سمط اللآلي 595 و شرح الشواهد 180 و التبريزي 55:1 و الجمحيّ 235 و المرزوقي 110:1 و ياقوت في معجم البلدان 1: 86 و العيني 76:2 و الشريشي 390:1 و انظر تاريخ العرب قبل الإسلام 273-269:3 و في مترجميه من يسميه «السموأل بن عاديا». و هو في المحبر 349 «السموأل ابن حيا بن عاديا الغساني» و أورد قول الأعشى: «جار ابن حيا لمن نالته ذمته، أوفى و أكرم من جار ابن عمار».

مصادر

زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص140، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م