الشريف غالب
| الاسم | الشَّرِيف غالِب |
|---|---|
| سائر الأسامي | غالب بن مساعد بن سعيد الحسني |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 1231 ه
1816 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- من أمراء مكة. وليها بعد وفاة أخيه سرور (سنة 1202 ه) و نازعه ابن أخيه (عبد اللّٰه ابن سرور) فقبض عليه غالب و استتب له الأمر زمنا. في أيامه قوي الإمام سعود ابن عبد العزيز بنجد، و هاجمت جيوشه الحجاز. فقاتلها الشريف غالب، و تقهقر إلى جدة. ثم أظهر الطاعة لسعود، حتى كان كأحد عماله، و عاد إلى مكة، و استمر في الإمارة إلى أن زحف محمد علي باشا (والي مصر) بجيش كبير من الترك و غيرهم لقتال السعوديين، فتحول الشريف عن ولائه لآل سعود، فاستخدمه محمد مدة قصيرة ثم قبض عليه و أرسله إلى مصر (سنة 1228 ه) فأقام أشهرا و أرسل إلى الآستانة فنفته حكومتها إلى سلانيك فتوفي فيها. و كان فيه دهاء، و أخباره مع آل سعود كثيرة أشار إليها مؤرخو عصره [١].
تذييل
- ↑ خلاصة الكلام 225 و ابن بشر 163:1 و ما قبلها، و فيه: وفاته بالطاعون. و الجبرتي 262:4 و ابن غنام 162:2 و 164 و ما بعدها. و مرآة الحرمين 366:1 و تاريخ الحركة القومية 131:3 و مصر في القرن التاسع عشر 442-435 و شاروبيم32:4.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص115، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
