الشيخ خالد النقشبندي
الاسم | الشيخ خالد النَّقْشَبَنْدي |
---|---|
سائر الأسامي | خالد بن أحمد بن حسين، أبو البهاء، ضياء الدين النقشبندي المجددي |
الأب | |
المیلاد | 1190 ه
1776 م |
مکان الولادة | |
الوفاة | 1242 ه
1827 م |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- صوفيّ فاضل. ولد في قصبة قره طاغ (من بلاد شهرزور) و المشهور أنه من ذرية عثمان بن عفان. و هاجر إلى بغداد في صباه، و رحل إلى الشام في أيام داود باشا (والي العراق) و توفي في دمشق بالطاعون. من كتبه «شرح مقامات الحريري» لم يتمه، و «شرح العقائد العضدية» و رسالة في «إثبات مسألة الإرادة الجزئية - ط» و اسمها «العقد الجوهري في الفرق بين كسبي الماتريدي و الأشعري» و «جلاء الأكدار» ذكر فيه أسماء أهل بدر على حروف المعجم، و «ديوان فارسي» و جمع أسعد الصاحب رسائله في كتاب سمّي «بغية الواجد في مكتوبات مولانا خالد - ط» و لعثمان بن سند، كتاب فيه، سماه «أصفى الموارد من سلسال أحوال الإمام خالد - ط»، كما أن للشيخ محمود الآلوسي كتابا فيه سماه «الفيض الوارد على روض مرثية مولانا خالد»، و لابن عابدين كتابا فيه اسمه «سلّ الحسام الهندي في نصرة مولانا خالد النقشبندي - ط» [١].
تذييل
- ↑ مقدمة شرح الأم للحسيني - خ. و الروض الأزهر 35 و فيه أنه «من فرقة الميكائيلي من عشيرة الجاف» و مولده سنة 1197 ه. و روض البشر 80 و فيه: مولده سنة 1193 ه. و فهرس الفهارس 277:1 و هو فيه «خالد ابن حسن النقشبندي الكردي الشهرزوريّ، أبو الضياء». و منتخبات تواريخ دمشق، و فيه: مولده سنة 1193 ه. و تاريخ السليمانية 225 و هو فيه: خالد بن حسين، و مولده سنة 1193 ه. و في «رحلة ريج في العراق عام 1820» الجزء الأول، الصفحة 98 كلمة عنه خلاصتها: «يقطن السليمانية - في 24 حزيران 1820 شوال 1235 - مسلم زاهد كبير، اسمه الشيخ خالد، من عشيرة الجاف، نقشبندي الطريقة، انتسب إليها في دهلي بإرشاد الصوفي الشهير سلطان عبد اللّٰه. و له من المريدين 12000 مريد في مختلف أنحاء تركيا و البلاد العربية» و في «رحلة ريج» أيضا 227:1 ما خلاصته: «25 تشرين الأول 1820 - محرم 1236 - هرب صباح اليوم الشيخ خالد الشهير. و لقد وضعه الأكراد قبل بضعة أيام في منزلة ترتفع على منزلة عبد القادر - الجيلاني - و اعتاد الباشا أن يقف أمامه ليملأ له الغليون، أما اليوم فإنّهم ينعتونه بالكافر و يرددون الروايات العديدة عن غطرسته و كفره و زندقته. لقد أضاع الشيخ منزلته إثر وفاة نجل الباشا إذ ادعى أنه سيشفيه من مرضه. و مما قيل في سبب هروبه أنه بدأ بإحداث مذهب جديد». و الحدائق الوردية 258-223 و تعليقات عبيد.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص294، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م