الصالح الايوبي
| الاسم | الصَّالح الأَيُّوبي |
|---|---|
| سائر الأسامي | إسماعيل (الصالح، عماد الدين، أبو الخيش) بن محمد أبي بكر (العادل) ابن أيوب |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 648 ه
1251 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- من ملوك الدولة الأيوبية. قالوا في وصفه: كان ملكا شهما محسنا لحاشيته، كثير التجمل. تسلطن بدمشق (635) بعد وفاة صاحبها (أخيه) الأشرف. و جاءه الملك الكامل فأخذها منه بعد حصار. و رحل إسماعيل إلى بعلبكّ، ثم هاجم دمشق و ملكها (في صفر 637) و أجرم (638) بتسليمه قلعة الشقيف للفرنج. قال الذهبي: لغرض في نفسه.. فمقته المسلمون. و أخرجته «الخوارزمية» من، دمشق (643) ثم صالحهم و والوه. و انتهى أمره بالخروج لاجئا إلى حلب (644) و فيها الناصر ابن أخيه. و بينما هو في رحلة معه الى دمشق أسره بعض رجال صاحب مصر و قتلوه [١].
تذييل
- ↑ العبر 5 (انظر فهرسته) و شذرات 241:5 و ترويج القلوب 67=61 و انظر التاج: آخر مادة «الخيش» و في تبصير المنتبه 283:1 «أبو الخيش» بكسر الخاء و فتح الياء؟
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص324، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م