الكلحبة
الاسم | الكلحبة |
---|---|
سائر الأسامي | هبيرة بن (عبد اللّٰه بن) عبد مناف ابن عرين التميمي اليربوعي العريني |
الأب | |
المیلاد | |
مکان الولادة | |
الوفاة | |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- شاعر جاهلي، من فرسان تميم و ساداتها. يقال له «فارس العرادة» و هي فرسه. و يعرف بالكلحبة (و معناه: صوت النار و لهيبها) و هو القائل في بدء قصيدة: «أمرتهم أمري بمنعرج اللوى و لا رأي للمعصيّ إلا مضيعا» «فقلت لكأس: ألجميها، فإنما حللت الكثيب، من زرود، لأفزعا» قال المبرد: كأس، اسم جارية، و لأفزع (بفتح الهمزة و الزاي): لأغيث. قلت: و لا يزال «فزع» له، بمعنى أنجده، دارجا على ألسنة العامة في أكثر بلاد العرب. و من أخبار الكلحبة أنه جاور بني «بليّ» القضاعيين، فأغار عليهم بنو جشم ابن بكر التغلبيون، و أخذوا أموالهم، فقاتل الكلحبة و ابن له، مع جشم، حتى ردوا إليها أموالها، و جرح ابنه و مات من جراحة. و له في ذلك شعر. و النسابون مختلفون في اسم أبيه: عبد مناف، أم عبد اللّٰه بن عبد مناف؟ و كثير منهم يجعله العرني» بضم العين و فتح الراء، نسبة إلى «عرينة» من قضاعة أو من بجيلة، و صححه المحققون بلفظ «العريني» مفتوح العين مكسور الراء، نسبة إلى «عرين» من بني يربوع، من تميم [١].
تذييل
- ↑ رغبة الآمل من كتاب الكامل 17=10-9:1 و حلية الفرسان 155 و شرح المفضليات، للتبريزي - خ. و شرح المفضليات، لابن الأنباري، طبعة اليسوعيين 24=20 و المؤتلف و المختلف للآمدي 173 و التاج 463:1 و فيه أن أثبت الأقوال في نسبه «هبيرة بن عبد اللّٰه بن عبد مناف» و جمهرة الأنساب 213 و وقع لقبه فيه «الطحلبة» مكان «الكلحبة» و اسم جده «عزيز» بالتصغير، و الصواب «عرين» مكبرا، و فيه أسماء أخرى تحتاج إلى تحقيق.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص76، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م