الكندي(يعقوب بن اسحاق بن الصباح الكندي)
الاسم | الكِنْدي |
---|---|
سائر الأسامي | يعقوب بن إسحاق بن الصباح الكندي ، أبو يوسف |
الأب | |
المیلاد | |
مکان الولادة | |
الوفاة | 260 ه
873 م |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- فيلسوف العرب و الإسلام في عصره، و أحد أبناء الملوك من كندة. نشأ في البصرة. و انتقل إلى بغداد، فتعلم و اشتهر بالطب و الفلسفة و الموسيقى و الهندسة و الفلك. و ألف و ترجم و شرح كتبا كثيرة، يزيد عددها على ثلاثمائة. و لقي في حياته ما يلقاه أمثاله من فلاسفة الأمم، فوشي به إلى المتوكل العباسي، فضرب و أخذت كتبه، ثم ردت إليه. و أصاب عند المأمون و المعتصم منزلة عظيمة و إكراما. قال ابن جلجل: «و لم يكن في الإسلام غيره احتذى في تواليفه حذو أرسطاطاليس» من كتبه «رسالة في التنجيم - ط» و «اختيارات الأيام - خ» و «تحاويل السنين - خ» و «إلهيات أرسطو - خ» و «رسالة في الموسيقى - خ» و «الأدوية المركبة» ترجمت إلى اللاتينية و طبعت بها، و «رسم المعمور» خرائط و صور عن الأرض، ذكره المسعودي، و «الترفق، في العطر - خ» في العطور، و «السيوف و أجناسها - ط» رسالة، و «القول في النفس - ط» رسالة نشرت في مجلد الكتاب، و «المد و الجزر - خ» و «ذات الشعبتين - خ» و هي آلة فلكية، و «خمس رسائل، أولاها في ماهية العقل - ط» ترجمت إلى اللاتينية، و «الشعاعات - خ» و «الفلسفة الأولى فيما دون الطبيعيات و التوحيد - ط» نشر باسم «كتاب الكندي إلى المعتصم باللّٰه في الفلسفة الأولى». و نشر الدكتور أبو ريدة «رسائل الكندي - ط» في جزءين، اشتملا على بعض رسائله و مثله زكريا يوسف ببغداد نشر «مؤلفات الكندي في الموسيقى - ط» و رسالة الكندي في «النغم - ط» و رسالة الكندي في عمل الساعات - ط » و «عمل السيوف - ط» و «حوادث الجوّ - ط» . و للشيخ مصطفى عبد الرازق: كتاب «فيلسوف العرب و المعلم الثاني - ط» صغير، و في سيرته و سيرة الفارابيّ [١].
تذييل
- ↑ طبقات الأطباء 214-206:1 و المقتطف 57: 11 و ابن النديم، طبعة فلوجل 261-255 و تاريخ حكماء الإسلام، للبيهقي 41 و طبقات الأطباء و الحكماء، لابن جلجل 73 و أخبار الحكماء للقفطي 247-240 و Brock.1:230(209)،S.1:372 و المرزباني 507 و ابن العبري 259 و لسان الميزان 305:6 و الفهرس التمهيدي 545 و آداب اللغة 212:2 و مجلة الكتاب 405-399:6 و سرح العيون 123 و انظر مفتاح الكنوز 373=372=236 و Bankipore 22:32 قلت: و أراد الأب «لويس شيخو» أن يجعله «نصرانيا» على عادته في كثير من الجاهليين و بعض الإسلاميين، فعرفه في كتاب مجاني الأدب 307:4 بالكندي النصراني (كذا) فتصدى له الأب «أنستاس الكرملي» في مجلة لغة العرب 302:5 فأظهر تحريفه للنصوص، و أتى بما لا يقبل الشك في أن الكندي «مسلم» من أسرة عريقة في الإسلام. و انظر المخطوطات المطبوعة 112=111:2 و مشاركة العراق، الرقم 392.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص196، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م