المرتضى الاموي
| الاسم | المُرْتَضَى الأُمَوي |
|---|---|
| سائر الأسامي | عبد الرحمن بن محمد بن عبد الملك ابن عبد الرحمن الناصر الأموي |
| الأب | |
| المیلاد | 368 ه
978 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 408 ه
1018 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- أمير. كان مقيما بقرطبة إلى أن قتل المؤيد (سليمان بن الحكم) و استولى على الملك عليّ بن حمود، فخرج عبد الرحمن مستخفيا و نزل بجيان، فأقبل عليه بعض المخالفين لابن حمود، فبايعوه و لقبوه «المرتضى» سنة 407 ه. و ساروا معه إلى صنهاجة، و منها إلى غرناطة، فقاتلهم بها «زاوي بن زيري» الصنهاجي. و رأوا من عبد الرحمن صرامة، فندموا على تقديمه، فانهزموا عنه، و دسوا من قتله غيلة. قال ابن حزم: كان رجلا صالحا متقشفا مائلا إلى الفقه، لم يلبس في ولايته خزا إلى أن قتل [١].
تذييل
- ↑ المعجب 49 و 50 و ابن الأثير: حوادث سنة 407 و جمهرة الأنساب 93 و البيان المغرب 121:3 و 125 و فيه اسم جده «عبد اللّٰه» بدلا من «عبد الملك». و الذخيرة، المجلد الأول من القسم الأول397.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص326، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م