الملك المظفر
| الاسم | الملك المُظَفَّر |
|---|---|
| سائر الأسامي | أحمد بن شيخ بن عبد اللّٰه المحمودي الظاهري، أبو السعادات |
| الأب | |
| المیلاد | 822 ه
1419 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 833 ه
1430 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- من ملوك دولة الجراكسة بمصر و الشام. ولد بالقاهرة، و مات أبوه (الملك المؤيد) و هو رضيع لم يبلغ من العمر عامين، فتعصب له مماليك أبيه و قالوا «ما نسلطن إلا ابن أستاذنا» و كانوا نحو خمسة آلاف، فأطاعهم الأمراء و لقبوه بالملك «المظفر» و كنوه بأبي السعادات (سنة 824 ه) و قام بأمره و تدبير مملكته الأمير «ططر» فخرجت البلاد الشامية عن طاعته و حشد نوابها الجموع، فقصدهم ططر، و معه «الملك المظفر» في محفة، و أمه (خوند سعادات) و مرضعته، فلما بلغوا الشام تزوج ططر بأمّ المظفر، و قتل رءوس الفتنة، و خضعت له البلاد، ثم لم يلبث أن خلع المظفر، و طلق أمه، خوفا من انتقامها لابنها، و نهض من دمشق فدخل مصر، و أرسل المظفر إلى السجن بالإسكندرية و معه مرضعته، فمات فيها بالطاعون [١].
تذييل
- ↑ ابن إياس 10:2 و الضوء اللامع313:1.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص137، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
