الوليد بن عقبة
الاسم | الوَلِيد بن عُقْبَة |
---|---|
سائر الأسامي | الوليد بن عقبة بن أبي معيط، أبو وهب، الأموي القرشي |
الأب | |
المیلاد | |
مکان الولادة | |
الوفاة | 61 ه
680 م |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- وال. من فتيان قريش و شعرائهم و أجوادهم. فيه ظرف و مجون و لهو. و هو أخو عثمان ابن عفان لأمه. أسلم يوم فتح مكة، و بعثه رسول اللّٰه (صلّى اللّٰه عليه و سلّم) على صدقات بني المصطلق، ثم ولاه عمر صدقات بني تغلب، و ولاه عثمان الكوفة بعد سعد بن أبي وقاص (سنة 25 ه) فانصرف إليها، و أقام إلى سنة 29 فشهد عليه جماعة عند عثمان بشرب الخمر، فعزله و دعا به إلى المدينة، فجاء، فحده و حبسه. و لما قتل عثمان تحول الوليد إلى الجزيرة الفراتية، فسكنها. و اعتزل الفتنة بين علي و معاوية، و لكنه رثى عثمان و حرض معاوية على الأخذ بثأره. و مات بالرقة [١].
تذييل
- ↑ الإصابة: ت 9149 و فيه: «كان الوليد شجاعا شاعرا جوادا». و الأغاني، طبعة الدار 122:5 - 153 و فيه نسبه و كثير من أخباره. و معرفة علوم الحديث للحاكم النيسابورىّ 193 ذكره فيمن نزل الجزيرة من الصحابة. و السير للشماخي 30، 31 و فيه: كان الوليد يشرب مع ندمائه و مغنياته من أول الليل إلى الصباح، فخرج منفصلا في غلائله، فصلى بهم أربعا و قال: أزيدكم؟! و نقل عن المسعودي أنه قال في سجوده: اشرب و اسقني!. و المسعودي، طبعة باريس 285=266=261-257:4 - 353=332=287 و فيه أبيات من شعره في رثاء عثمان، و أنه كان في اليوم الخامس من أيام صفين، على جيش معاوية، و قاتل عبد اللّٰه بن عباس. قلت: في قتاله لابن عباس، نظر، و المعروف أنه اعتزل الفتنة، و إنما الّذي قاتل ابن عباس هو «الوليد بن عتبة» كما في الأخبار الطوال، طبعة بريل187.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص122، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م