عقبة بن الحجاج
| الاسم | عُقْبَة بن الحَجَّاج |
|---|---|
| سائر الأسامي | عقبة بن الحجاج السلولي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 123 ه
741 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- أمير. كان من أشراف بني سلول. دخل الأندلس سنة 116 أو 117 ه، واليا عليها من قبل عبيد اللّٰه بن الحبحاب أمير مصر و إفريقية و ما والاهما، في أيام هشام بن عبد الملك، فأقام مجاهدا فاتحا حتى بلغ أربونة ( Narbonne ) و فتح معها جليقية و بنبلونة ( Pampelune ) و كان إذا أسر الأسير لم يقتله حتى يعرض عليه الإسلام، و يقبح له عبادة الأصنام، فأسلم على يده بهذه الطريقة أكثر من ألف رجل. و اختلف المؤرخون في نهاية عهده، فقيل: استشهد ببلاط الشهداء، و قيل: ثار به أهل الأندلس بتحريض عبد الملك بن قطن، فخلعوه سنة 123 ه، و توفي بعد قليل بقرطبة [١].
تذييل
- ↑ نفح الطيب 697:2 و ابن الأثير 92:5 و جذوة المقتبس 301 و غزوات العرب 105 و البيان المغرب 29:2 و فيه: كانت ولايته خمسة أعوام و شهرين و ابن خلدون 119:4 و فيه: «أقام خمس سنين محمود السيرة، مجاهدا مظفرا، ثم قام عليه عبد الملك بن قطن سنة 21 فخلعه و قتله، و يقال: أخرجه من الأندلس و ولي مكانه. و قال الرازيّ: ثار أهل الأندلس بعقبة بن الحجاج أميرهم، في صفر سنة 23 في خلافة مشام بن عبد الملك، و ولوا عليهم عبد الملك بن قطن ولايته الثانية، فكانت ولاية عقبة ستة أعوام و أربعة أشهر، و توفي «بسرقوسة».
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4، ص240، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
