يحيى بن ادريس
الاسم | يَحْيى بن إِدْريس |
---|---|
سائر الأسامي | يحيى بن إدريس بن عمر بن إدريس الحسني العلويّ |
الأب | |
المیلاد | |
مکان الولادة | |
الوفاة | 332 ه
943 م |
الأساتید | |
بعض المؤلفات | |
رقم المؤلف |
- من أعاظم ملوك الأدارسة في المغرب الأقصى. ولي الأمر بعد مقتل يحيى بن القاسم (سنة 292 ه) و بايعه أهل عدوتي فاس، و خطب له بهما، ثم بسائر المغرب. و ظهر من عدله و إقدامه ما حببه إلى الناس. و كان مقامه بفاس. و في أيامه استفحل شأن عبيد اللّٰه المهدي (رأس الدولة العبيدية في إفريقية) فكانت له مع صاحب الترجمة وقائع و حروب انتهت بظفر المهدي، و تضاءل مجد يحيى، فلم يبق له غير فاس. ثم قبض عليه مصالة بن حبوس المكناسي (قائد جيش المهدي) سنة 309 ه، فأوثقه و عذبه و نفاه إلى جهات آصيلا، في ريف المغرب، فأقام مدة، و جعل يتنقل بأهله إلى أن مات بالمهدية طريدا شريدا [١].
تذييل
- ↑ الاستقصاء 79:1 و جذوة الاقتباس 336 و الأنيس المطرب 4 من الكراس7.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص137، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م